قبيل انطلاق الامتحانات غدًا.. قائمة التوجيهات والتحذيرات لطلاب الثانوي العام

ساعات قليلة تفصلنا عن انطلاق ماراثون امتحانات نهاية العام للصف الأول الثانوي العام الإلكترونية والورقية، ولكن هناك عدة توجيهات وقائمة ممنوعات أصدرتها وزارة التربية والتعليم، حتى لا يتعرض لها الطلاب.

ويرصد "الفجر"، كل ما تريد معرفته عن قائمة التوجيهات والتحذيرات لطلاب الثانوي العام

- يؤدى الطلاب الامتحان على فترتين في الفترة الأولى يكون الامتحان فيها ورقيا أسئلة مقالية وتمثل هذه الأسئلة نسبة (30%) من درجة الامتحان.

- أما الفترة الثانية يكون الامتحان فيها إلكترونيًا أسئلة اختيار من متعدد من خلال المنصة الإلكترونية، وتمثل نسبة الأسئلة فيها (70%) من درجة الامتحان.

- جميع الأسئلة للمرحلة الثانوية ستكون وفقا لنظام التقييم الجديد والذي بدأ من 2018 والتي تعمل على قياس الفهم ونواتج التعلم وليس الحفظ والتلقين.

- يتم تسليم الطلاب ورقة مفاهيم مثل امتحانات الثانوية العامة ولا يسمح بدخول كتاب ورقي أو ملازم ومنصة الامتحان لن تسمح بتصفح المصادر الإلكترونية لمنع الغش الإلكتروني وضمان تكافؤ الفرص.

- تعقد الامتحانات بالمدارس المجهزة (رسمية أو خاصة) خلال الفترة الصباحية، وبالنسبة للمدارس الغير مجهزة يلحق طلابها على المدارس المجهزة رسمية أو خاصة وتعقد الامتحان خلال الفترة المسائية.

- لن يحدث تعثر في الدخول على التابلت بامتحانات نهاية العام للصفين الأول والثاني الثانوي العام في المدارس المجهزة، إلا في حالة انقطاع الكهرباء أو تهكير التابلت.

- الامتحانات البديلة ليست لعطل التابلت أو المنصة ولكن لظروف خارجة عن الإرادة مثل مرض الطالب أو غيابه بعذر أو انقطاع الكهرباء.

- وليس لأسباب فنية أو تقنية، بشكل كبير لأن منصة الامتحان ستعمل دون مشكلات فنية أو تقنية.

- ضرورة إحضار التابلت والقلم الإلكتروني بالامتحانات فقط في لجنة الامتحان الإلكترونية، والقلم الجاف الأزرق في الامتحانات الورقية.

- كما حذرت الطلاب من حيازة التليفون المحمول داخل اللجنة أو شريحة بيانات على التابلت غير المخصصة للجهاز.

وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، قررت عقد امتحان بديل للصفين الأول والثاني الثانوي العام 30 مايو المقبل ولمدة 3 أيام، من 30 مايو حتى 1 يونيو المقبل.

واعتمدت الوزارة جدولا بديلا للاختبارات، بهدف إتاحة الامتحانات للطلاب الذين لم يتمكنوا من أداء امتحان الترم الثاني "الأصلي" بنجاح بسبب عذر مرضي أو تقني أو شخصي مقبول.