الرأي العام التونسي يفقد الثقة في تنظيم الإخوان
بخطوات ثابتة تمضي تونس قدما في مسار التصحيح.
المراقبون أكدوا أن الرأي العام التونسي فقد الثقة في تنظيم الاخوان ولم يعد الاخوان قادرون على تنظيم احتجاجات شعبية، لا سيما في ظل الأزمة المالية والاقتصادية، التي تواجهها تونس نتيجة فشل تنظيم الإخوان خلال فترة حكمه، حسب ما ذكرته مداد نيوز.
المراقبون قالوا إن الرئيس قيس سعيّد حدد الاتجاه نحو حوار وطني وتنظيم استفتاء دستوري فيما فشل التنظيم من جديد في حشد أنصاره، وأوضحوا أن سعيّد متمسك بقيادة تونس نحو مرحلة وآفاق جديدة على جميع المستويات.