أول تعليق لمعلمة "فيديو الرقص" بالدقهلية
قالت آية يوسف، ضحية فيديو “رقص المعلمين” بالدقهلية، إن زوجها وأسرتها لم يتقبلوا الإهانات التي وجهها لهم البعض، وطعنه في رجولته وشرفه بسبب استمرار زواجهما.
واستنكرت التعليقات السلبية والمهينة التي انتشرت بعد تداول الواقعة، والتي كانت سببا في انفصالها.
وأوضحت المُعلمة، أن تسريب الفيديوهات أضر بمستقبلها وحياتها، وطال أطفالها الصغار، بسبب التنمر عليها، قائلة: أنا بني آدمة عادية، مليش في السوشيال ميديا، وعمر صورتي ما نزلت، دلوقتي بيتداولوا الفيديوهات كأني عاملة جريمة، وبيتي اتخرب بسببهم، حسبي الله ونعم الوكيل".
كما أشارت آية يوسف إلى أنها لم تتلق أي دعم من قيادات وزارة التربية والتعليم، خاصة وأنها تعمل منذ 3 سنوات دون أجر، وأجبرت على التنازل عن الوظيفة والتعيين بعد الواقعة.