ننشر جهود وزارة التضامن في خدماتها ورعايتها للنساء (تقرير)
تحتل النساء أولوية قصوى في جميع برامج وزارة التضامن الاجتماعي مع التركيز بشكل خاص على الفتيات والنساء الريفيات والنساء المعيلات والنساء ذوات الإعاقة والنساء المعرضات للخطر أو الناجيات من جميع أشكال العنف والاستغلال الاقتصادي، بالإضافة إلى النساء كبار السن.
وتستعرض "الفجر" جهود الوزارة في دمج النساء في سياساتها الاجتماعية والاقتصادية كما يلي:
- ٧٢٪ من مستفيدي تكافل وكرامة من النساء بما يشمل ١٤.٦٪ مطلقات وأرامل و١٦.٢٪ من ذوات الإعاقة و٣٪ من كبار السن.
- الدعم النقدي "تكافل" مشروط برعاية الصحة الإنجابية للمرأة وأصبح أيضا مشروط في عام ٢٠٢١ بعدم تزويج القاصرات.
- حوالي ٦٠٪ من أصحاب المعاشات هن من النساء.
- طورت الوزارة برامج الإقراض متناهي الصغر حتى وصلت إلى ٣٦٠ ألف مشروع بتكلفة أكبر من ٢ مليار جنيه، وحجم استفادة النساء من هذه المشروعات تمثل ٧٥٪ من إجمالي المستفيدين.
- ساهمت الوزارة في إصدار 820 ألف من الأوراق الثبوتية للنساء وأطفالهن.
- استفادت ٧١ ألف سيدة ضمن الأسر المستفيدة من برنامج "سكن كريم" عبر توفير وصلات المياه والصرف الصحي وبناء الأسقف للمنازل.
- الوزارة لديها ٨ مراكز لاستقبال النساء ضحايا العنف ودعمهن قانونيا ونفسيا واقتصاديا وإعادة دمجهن بالمجتمع.
- تغيير اللائحة التنفيذية لهذه المراكز لتستقبل المعنفات من ذوي الإعاقة ومن اللاجئين ومن غيرهن من الأولى بالرعاية، وتفتخر بإنشاء أول مركز لاستقبال النساء من ضحايا الإتجار بالبشر.
- تكافؤ الفرص التعليمية وإلحاق الأطفال بالمدارس ورعاية المسنين ساهم في تخفيف الأعباء عن كاهل المرأة، كما ساهم منح النساء بطاقات "ميزة" الذكية في تمكينهن اقتصاديا وشمولهن ماليا.
- استحداث برنامج دعم النساء تغذويا وتوعويا خلال الألف يوم الأولى من حياة الطفل يساهم في رعاية النساء وأطفالهن.
- منح المرأة العاملة في القطاع الخاص 75٪ من الراتب الأخير لمدة 90 يومًا بعد الولادة، ويغطيها صندوق التأمينات الاجتماعية.
- الوزارة طورت استراتيجيتها المتعلقة بحماية وتمكين النساء من منظور أسري.
- تطوير قدرات موظفي الوزارة على إدارة القضايا والإطار القانوني وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للنساء.