رفعت يونان عزيز يكتب: شماعة سد النهضة

ركن القراء

بوابة الفجر


تدار أثيوبيا بقيادة أبي أحمد ونظامه عن طريق ريموت كنترول " تحكم عن بعد من خلال قوي الشر " الجماعات الإرهابية بمختلف مسمياتها وداعش والحركات التخريبية بمساندة دول عدائية كبري أو صغري في قضية سد النهضة " السد الذي لا يفيدها في شيء لكن أعداء مصر ومنطقة الشرق الأوسط هم من يضعون شماعة سد النهضة لعرقلة مسيرة التقدم المصري والسلام والأمن والحقوق التنموية لكل الأطراف لأنهم يبحثون عن ملاذ أمن لأنهم يخشون أنهيار وتلاشي دولهم من علي الأرض في المستقبل سواء اقتصاديا أو عدم وجود موقعهم علي الخريطة الجغرافية لتغيرات المناخ والطبيعة، وما يحدث من ثورات صناعية مخالفة لسلامة الحفاظ علي الطبيعة " طبقة الأوزون وغيرها جيولوجيا" كذلك بعد فشلهم الذر يع السابق بقيادة جماعة الإخوان الإرهابية وغيرهم في امتلاكهم لمنطقة الشرق الأوسط وكانت مصر أقوي صخرة تحطموا عندها فأفقدتهم توازنهم وقدرتهم علي التواجد فهم الآن بعد الفشل الذر يع لمخططاتهم السابقة يحاولون مجاهدين بكل الطرق والمخططات السرية والمعلنة طويلة الأمد والقصيرة التواجد والتوسع بمنطقة الشرق الأوسط وسط مزاعم مختلفة يدخلون بها منها المعتقد الديني وحقوق الإنسان وقوي عظمي تحكم العالم أو استخدام قوي الفساد والمحسوبية والنفوذ وزيادتها زاعمين أنهم يهدئون من عاصفة ثورة الشعب ضدهم وضد كل من تسول له نفسه أن يغتصب حق من حقوقنا الأصيلة وأمننا ألقومي بأي مكان بالخارج أو الداخل. فهؤلاء الحالمون والزاعمون أن لهم قدرة أن بذورهم الشريرة سوف تنبت ويكون لها جذور متعمقة في الأرض نقول لهم مصر حباها الله بأرضه وشريان نهر النيل وباركها فهي الحصن والملاذ الآمن والسلام والاستقرار بفضل الله ورعايته لها الذي منحنا قيادة شجاعة بالحق واعية لما يدور من حولها حكيمة في اتخاذ القرارات وإنسانية عالية هو السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ومعه جيشنا الباسل والشرطة وكل المؤسسات. فرسالتنا شعب مصر الأصيل ومعنا أخواتنا بالسودان والدول محبة الحق والسلام والاستقرار للشعوب كحق إنساني في العيش بنعم الله التي أعطاها لكل مكان حسب رؤيته ومشيئته لم ولن نتهاون في حقنا ونحن نسير جنبًا إلي جنب وأمام وخلف وبكل اتجاه مع القيادة والجيش والشرطة ضد المعتدي أو المغتصب لحقنا أو يريد المساس به، ونحن نثق أن العالم الذي يبحث عن الاستقرار والنمو في كل شئ لخير البشرية هو الشريك الداعم لسرعة حل هذه القضية التي من المفترض أنها لم تكن موجودة في الأساس لكن لوجود الحراب ومصاصي الدماء فقد وجددت.
رفعت يونان عزيز