محاولة انقلاب فاشلة بالسودان وحجب الثقة عن الحكومة الليبية.. أبرز أحداث العالم في أسبوع
شهد العالم على مدار الأسبوع المنصرم، أحداثا كثيرة، في مختلف المجالات، وتستعرض "الفجر" في السطور التالية أبرز الأحداث بدءا من يوم السبت 18 سبتمبر 2021، وحتى اليوم الجمعة 24 سبتمبر 2021:
ضبط 20 طنا من مادة نيترات الأمونيوم في لبنان
أعلنت السلطات اللبنانية، يوم السبت الماضي، ضبط 20 طنا من مادة نيترات الأمونيوم في منطقة بدنايل شرقي البلاد.
القبض على الأسيرين الفارين من سجن جلبوع
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، يسوم الأحد الماضي، بأنه جرى القبض على الأسيرين الفارين من سجن جلبوع.
وأوضحت القناة أنه جرى القبض على الأسيرين في منطقة جينين.
كان 6 أسرى فلسطينيين تمكنوا من الهروب من سجن جلبوع شديد الحراسة، وجرى القبض على عدد منهم، وتمكنت سلطات الاحتلال من القبض على الأسيرين الفارين من سجن جلبوع.
مقتل 10 أشخاص جراء انقلاب سفينة ركاب بالصين
قتل 10 أشخاص جراء حادث انقلاب سفينة ركاب وقع في ولاية قويتشو بجنوب غرب الصين، يوم لأحد الماضي، وفقًا للتلفزيون المركزي الصيني.
وأنقذت السلطات 40 شخصا.
وشارك في عملية الإنقاذ نحو 50 قارب إنقاذ ومروحيات.
وكان الحادث وقع في نهر زانكيه بالقرب من مدينة ليوبانشوي.
وتدل المعلومات الأولية أن السفينة مخصصة لنقل لا أكثر من 40 راكبا، لكنها كانت مزدحمة بالركاب لحظة وقوع الكارثة.
تحطم مروحيتين للجيش الليبي جنوب بنغازي
أعلن الجيش الوطني الليبي، يوم الإثنين الماضي، تحطم مروحيتين جنوب بنغازي، بعد اصطدامهما ببعضهما أثناء تدريبات.
وبحسب موقع "بوابة إفريقيا" الإخباري الليبي، أسفرت الحادثة عن مقتل طاقم إحدى المروحيات بعد سقوطهما خلال التدريبات العسكرية.
وقال مصدر، إن "المروحيتين من طراز مي-8، اصطدمتا ببعضهما أثناء التحليق، جنوب شرق بنغازي خلال تدريبات عسكرية".
ووفقًا للمصدر لقي اثنان من طاقم إحدى المروحيتين مصرعهما ونجا طاقم المروحية الأخرى.
طالبان تصدر أوامر بإقالة موظفات في بلدية كابل
أصدرت حركة طالبان، يوم الإثنين الماضي، أوامر بإقالة موظفات في بلدية العاصمة الأفغانية كابل.
وفي الأسابيع الأخيرة، شهدت أفغانستان احتداما في المواجهات بين القوات الحكومية ومسلحي حركة "طالبان"، وقد تمكنت الحركة من السيطرة على عدد من عواصم الولايات.
محاولة انقلاب فاشلة بالسودان
أعلنت مصادر سودانية، اعتقال 40 ضابطا ممن قاموا بمحاولة الانقلاب في البلاد، يوم الثلاثاء الماضي، و18 جنديا ومدنيين اثنين.
وأعلن الإعلام الرسمي السوداني، عن "محاولة انقلابية فاشلة"، وأكدت مصادر سودانية، أن ضباطا في الجيش حاولوا السيطرة على مقر الإذاعة وفشلوا.
وأشارت المصادر الرسمية السودانية، إلى أن ضباط في سلاح المدرعات متورطون في محاولة الانقلاب الفاشلة.
البرلمان الليبي يحجب الثقة عن حكومة الدبيبة
أعلن الناطق باسم مجلس النواب الليبي، عبد الله بليحق، يوم الثلاثاء الماضي، أن البرلمان حجب الثقة عن حكومة الوحدة الوطنية بأغلبية 89 صوتا، من أصل 113 نائبا حضروا الجلسة.
جاء ذلك، في وقت تستعد فيه البلاد لانتخابات حاسمة من المقرر أن تجرى نهاية العام الحالي.
من جهته، طلب رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة من الليبيين أن يخرجوا ليعبروا عن آرائهم دون خوف، وذلك في كلمة هي الأولى له بعدما سحب البرلمان الثقة عن حكومته.
وخاطب الدبيبة مؤيديه بالقول "أنتم الشرعية وأنتم الحق، ولا يليق بكم إلا السرور والاحتفال، لأنكم أملنا وعماد مستقبلنا".
وأضاف الدبيبة: "بلادنا تستحق أن ننظر إلى الجانب المضيء، وهو الذي تمثلونه أنتم، فاخرجوا وعبروا عن آرائكم دون خوف ولا تخشوا إلا الله".
وقال الدبيبة: "لن نكون مع أي جهة ترغب في دمار الوطن، ولن نتنازل عن الثوابت.. لا للحرب نعم للانتخابات".
إطلاق نار على سيارة مساعد الرئيس الأوكراني
أفادت وسائل إعلام، يوم الأربعاء الماضي، بإطلاق نار على سيارة مساعد الرئيس الأوكراني مما أدى لإصابة سائقه.
وأكدت "سكاي نيوز عربية" استهداف المستشار الأول للرئيس الأوكراني بمحاولة اغتيال.
مصدر عسكري يعلن ترشح حفتر للرئاسة الليبية
قال مصدر عسكري، إن خليفة حفتر، بعد تعليقه مهامه كقائد "الجيش الوطني الليبي"، سيعلن قريبا عن نيته الترشح في انتخابات الرئاسة القادمة، وفقًا لوكالة "تاس" الروسية.
وأضاف المصدر العسكري: "سيعلن المشير خليفة حفتر في الأيام القليلة القادمة عن خططه للترشح إلى منصب رئيس ليبيا في الانتخابات المقرر إجراؤها في 24 ديسمبر".
ورسميًا علق حفتر مهامه العسكرية رسميا، وتم تكليف رئيس الأركان العامة، الفريق عبد الرزاق الناظوري، بمهام القائد العام لـ"الجيش الوطني" لمدة ثلاثة أشهر.
عقوبات بتر الأيدي والإعدام ستعود إلى أفغانستان
قال أحد مؤسسي "طالبان" إن الحركة ستنفذ عقوبات الإعدام وبتر الأيدي لكنها قد لا تفعل ذلك علانية، وحذر العالم مع الصدام مع حكام أفغانستان الجدد.
وفي مقابلة أجرتها معه وكالة "أسوشيتد برس" رفض القيادي الذي شغل منصب وزير العدل خلال فترة حكم "طالبان" السابقة لأفغانستان الملا نور الدين ترابي حالات الغضب التي قوبلت بها إعدامات نفذتها طالبان في الماضي، وكانت أحيانا تحدث على مرأى ومسمع الحشود في ملاعب رياضية، وحذر العالم من الصدام مع حكام أفغانستان الجدد.
وحول تلك الانتقادات قال: "الجميع ينتقدنا على تنفيذ العقوبات في الملاعب، لكننا لم نقل أبدا أي شيء بشأن قوانينهم وعقوباتهم".
وأضاف أن الحركة لا تقبل أن يخبرها أحد عما يجب أن تكون عليه القوانين، قائلا: "سنتبع الإسلام وسنبني قوانيننا على القرآن".