زاهي حواس يلقي محاضرة عن الاكتشافات الأثرية بملتقى شرم الشيخ
القي عالم الآثار المصرية الدكتور "زاهي حواس" محاضرة عن الإكتشافات الأثرية الأخيرة.
وأوضح "حواس"، تفاصيل الإكتشافات الأثرية الجديدة في منطقة سقارة بجوار هرم الملك تتى، مشيرا إلى أن البعثة المصرية عثرت على بردية طولها 5 أمتار، و"بلطة" من البرونز خاصة بأحد جنود الجيش، فضلا عن بعض الألعاب، ومراكب وأقنعة خشبية، ولوحة وتوابيت الدولة الحديثة.
وتحدث عن المدينة الذهبية المفقودة بالاقصر، والتي يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، وأستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.
وأشار "حواس" ان تاريخ المدينة إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.
وأوضح "حواس" إن العمل قد بدأ في هذه المنطقة للبحث عن المعبد الجنائزي الخاص بالملك، توت عنخ آمون، لأنه تم العثور من قبل على معبدي كل من "حور محب" و"آي".
وأضاف حواس أن هذه المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر.
وتشارك السفيرة نبيلة مكرم عبدالشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، في ملتقى شرم الشيخ السنوي الثالث للتأمين وإعادة التأمين والمؤتمر السابع والعشرين للاتحاد الأفروآسيوي للتأمين وإعادة التأمين، والذي ينعقد في الفترة من 19 حتى 22 سبتمبر الجاري تحت رعاية الهيئة العامة للرقابة المالية.
ويشارك في الملتقى أيضًا وزير المالية د. محمد معيط، واللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، والدكتور محمد عمران، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، والمستشار رضا عبدالمعطي، نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، وعلاء الزهيري، رئيس الاتحاد المصري للتأمين، وخالد إمام، نائب رئيس البريد المصري للشمول المالي، ويوسف الفاسي، رئيس الاتحاد الأفروآسيوي للتأمين وإعادة التأمين.
وتأتي أهمية انعقاد المؤتمر بمدينة شرم الشيخ للتأكيد على أن مصر مازالت مقصدًا سياحيًا جاذبًا لعقد مثل هذه الملتقيات والمؤتمرات ذات الطبيعة الدولية بصناعة التأمين ومسؤولي الإدارة العليا وصناع القرار بأسواق التأمين العالمية ووسائل الإعلام المحلية والعالمية.
وتحدث عن المدينة الذهبية المفقودة بالاقصر، والتي يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، وأستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.
وأشار "حواس" ان تاريخ المدينة إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدامها من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.
وأوضح "حواس" إن العمل قد بدأ في هذه المنطقة للبحث عن المعبد الجنائزي الخاص بالملك، توت عنخ آمون، لأنه تم العثور من قبل على معبدي كل من "حور محب" و"آي".
وأضاف حواس أن هذه المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر.
وتشارك السفيرة نبيلة مكرم عبدالشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، في ملتقى شرم الشيخ السنوي الثالث للتأمين وإعادة التأمين والمؤتمر السابع والعشرين للاتحاد الأفروآسيوي للتأمين وإعادة التأمين، والذي ينعقد في الفترة من 19 حتى 22 سبتمبر الجاري تحت رعاية الهيئة العامة للرقابة المالية.
ويشارك في الملتقى أيضًا وزير المالية د. محمد معيط، واللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، والدكتور محمد عمران، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، والمستشار رضا عبدالمعطي، نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، وعلاء الزهيري، رئيس الاتحاد المصري للتأمين، وخالد إمام، نائب رئيس البريد المصري للشمول المالي، ويوسف الفاسي، رئيس الاتحاد الأفروآسيوي للتأمين وإعادة التأمين.
وتأتي أهمية انعقاد المؤتمر بمدينة شرم الشيخ للتأكيد على أن مصر مازالت مقصدًا سياحيًا جاذبًا لعقد مثل هذه الملتقيات والمؤتمرات ذات الطبيعة الدولية بصناعة التأمين ومسؤولي الإدارة العليا وصناع القرار بأسواق التأمين العالمية ووسائل الإعلام المحلية والعالمية.