الأنبا باسيليوس يتفقد مكتب التعليم المسيحي بإيبارشية المنيا
تفقد الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، صباح اليوم، مكتب التعليم المسيحي بالإيبارشية.
وخلال زيارته، قام نيافته بتشجيع فريق المكتب، مقدمًا لهم الشكر على إعداد وتنظيم الندوة التكوينية لخدام الإيبارشية، كما تم وضع الرؤية المستقبلية للأمور، التي تخص المكتب.
دعم التواصل
ويواصل الأنبا باسيلوس لقاءاته مع مكتب التعليم الكنسي بالإيبارشية، وذلك بهدف دعم التواصل معهم والعمل على تطويره.
ويواصل الأنبا باسيلوس لقاءاته مع مكتب التعليم الكنسي بالإيبارشية، وذلك بهدف دعم التواصل معهم والعمل على تطويره.
عيد النيروز
وتستعد الكنائس المصرية للاحتفال بعيد النيروز "رأس السنة القبطية" وذلك خلال شهر سبتمبر المقبل، من خلال صلوات القداسات والاحتفالات المختلفة.
ويوافق عيد النيروز أو رأس السنة المصرية القديمة، أول يوم في السنة الزراعية الجديدة، وأصل الكلمة من اللغة القبطية القديمة.
وارتبط عيد النيروز عند الأقباط والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بعصر الشهداء، وذلك بالتزامن مع عصر الإمبراطور الروماني دقلديانوس- الذي يعد أقسى عصور الاضطهاد ضد المسيحية، وفي هذا العصر احتفظ المصريين بمواقيت وشهور سنينهم التي يعتمد الفلاح عليها في الزراعة، مع تغيير عداد السنين وتصفيره وجعله السنة الأولى لحكم دقلديانوس، والذي يوافق عام 282 ميلادية، مقابل العام القبطي الأول.
ويوازي عام 4525 توتية أي بالتقويم الفرعوني، ومن هنا ارتبط النيروز بعيد الشهداء عند المسيحيين.
وكان في تلك الأيام يخرج المسيحيون إلى الأماكن التي دفنوا فيها أجساد الشهداء مخبأة ليذكروهم.
وتحتفل الكنيسة القبطية بعيد النيروز "رأس السنة القبطية" يوم 11 سبتمبر من كل عام، وتنظم الكنائس صلوات قداسات واحتفالات لهذه المناسبة.
وتقوم الكنائس بالتزامن مع عيد النيروز بإعادة هيكلة الخدمات الكنسية والخدام بها، من خلال حركة تنقلات بين الخدمات الكنسية المختلفة، كما يتم تكريم دفعات طلاب المدارس والجامعات في رأس السنة، كعادة سنوية للكنائس، وذلك للاحتفال ببداية عام قبطي جديد، والذي يوافق اقتراب عام دراسي جديد أيضًا.
وتستعد الكنائس المصرية للاحتفال بعيد النيروز "رأس السنة القبطية" وذلك خلال شهر سبتمبر المقبل، من خلال صلوات القداسات والاحتفالات المختلفة.
ويوافق عيد النيروز أو رأس السنة المصرية القديمة، أول يوم في السنة الزراعية الجديدة، وأصل الكلمة من اللغة القبطية القديمة.
وارتبط عيد النيروز عند الأقباط والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بعصر الشهداء، وذلك بالتزامن مع عصر الإمبراطور الروماني دقلديانوس- الذي يعد أقسى عصور الاضطهاد ضد المسيحية، وفي هذا العصر احتفظ المصريين بمواقيت وشهور سنينهم التي يعتمد الفلاح عليها في الزراعة، مع تغيير عداد السنين وتصفيره وجعله السنة الأولى لحكم دقلديانوس، والذي يوافق عام 282 ميلادية، مقابل العام القبطي الأول.
ويوازي عام 4525 توتية أي بالتقويم الفرعوني، ومن هنا ارتبط النيروز بعيد الشهداء عند المسيحيين.
وكان في تلك الأيام يخرج المسيحيون إلى الأماكن التي دفنوا فيها أجساد الشهداء مخبأة ليذكروهم.
وتحتفل الكنيسة القبطية بعيد النيروز "رأس السنة القبطية" يوم 11 سبتمبر من كل عام، وتنظم الكنائس صلوات قداسات واحتفالات لهذه المناسبة.
وتقوم الكنائس بالتزامن مع عيد النيروز بإعادة هيكلة الخدمات الكنسية والخدام بها، من خلال حركة تنقلات بين الخدمات الكنسية المختلفة، كما يتم تكريم دفعات طلاب المدارس والجامعات في رأس السنة، كعادة سنوية للكنائس، وذلك للاحتفال ببداية عام قبطي جديد، والذي يوافق اقتراب عام دراسي جديد أيضًا.