5 شائعات نفتها الحكومة × 7 أيام.. تعرف عليها
على مدار الأسبوع الأخير، عملت الحكومة على نفي عدد من الشائعات التي من الممكن أن تثير الجدل بالمجتمع، لذا تدخلت الحكومة بإيضاح الأمور للرأي العام وكشف حقائق تلك الشائعات في الـأيام الماضية.
وفي السطور الأتية، تقدم "الفجر" الشائعات التي نفتها الحكومة على مدار الأسبوع الأخير لإيصال الحقيقة للرأي العام:
- وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نفت تأجيل موعد بدء العام الدراسي المقبل 202/12022 تزامنًا مع الموجة الرابعة لفيروس كورونا، مُوضحةً أن الدراسة ستبدأ في مواعيدها المحددة وفقًا للخريطة الزمنية المعلنة مسبقًا، والمقرر لها أن تبدأ يوم السبت الموافق 9 أكتوبر المقبل، مُشددةً على الالتزام باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، وذلك حفاظًا على صحة الطلاب وكافة أعضاء المنظومة التعليمية.
- وزارة قطاع الأعمال العام، نفت التراجع عن مشروع إنتاج السيارة الكهربائية في مصر، مُوضحةً أنه تم بالفعل البدء في الخطوات التنفيذية للمشروع، وتوطين صناعة السيارات الكهربائية في مصر باعتبارها وسائل نقل حضارية وصديقة للبيئة، حيث وقعت شركة النصر لصناعة السيارات اتفاقيتين مع شركة "دونج فينج" إحدى كبريات الشركات الصينية لصناعة السيارات، وذلك لإنتاج أول سيارة كهربائية مصرية.
- وزارة التموين والتجارة الداخلية، نفت زيادة أسعار المكرونة بالمنافذ التموينية نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج، وأوضحت استقرار أسعار كافة السلع الأساسية بما فيها المكرونة بكافة المنافذ التموينية، والمجمعات الاستهلاكية وفروع مشروع جمعيتي دون أي زيادة، مُشيرةً إلى توافر مخزون استراتيجي من المكرونة يكفي 5 أشهر، مُشددةً على شن حملات تفتيش دورية على كافة المنافذ التموينية والمجمعات الاستهلاكية والأسواق بمختلف المحافظات لضبط المخالفات، ومنع أي تلاعب بالأسعار.
- وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نفت تراجع الاهتمام الحكومي بمنظومة التعليم الفني، مُشددةً على تنفيذ الدولة استراتيجية لإصلاح وتطوير التعليم الفني منذ عام 2018، والتي أسهمت في تحسن ترتيب مصر لدى مؤشر المعرفة العالمي الخاص بالتعليم الفني والتدريب المهني الذي ينشره سنويًا برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، حيث تقدمت مصر إلى المرتبة رقم 80 خلال عام 2020، مقارنة بالمرتبة 113خلال عام 2017، مُشيرةً إلى اتجاه الدولة لإجراء تحسين جذري على الخدمة التعليمية المقدمة لطلاب التعليم الفني، إلى جانب توقيع شراكات مع بعض الشركات والجهات الأوروبية لإنشاء مدارس فنية متقدمـة في مجالات التعليم الفني، لإتقان المهارات المرتبطة بالتكنولوجيات المتطورة، فضلًا عن إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي تجمع بين نظام المجمعات التكنولوجية المتكاملة، ونظام التعليم المزدوج، بحيث تحصل برامج المدرسة على الاعتماد الدولي عقب تخرج الطلاب مباشرة، لتصبح السوق المصرية مفتوحة أمام خريجي التعليم الفني.
- رئاسة مجلس الوزراء نفت خفض سن الحصول على لقاح كورونا من 18 عامًا حتى 12 عامًا حتى اللحظة.