وقفة احتجاجية لـ'صحفيي التكويد' أمام مكتب النقيب
توجه عدد من الزملاء الصحفيين المتقدمة صحفهم للتكويد بنقابة الصحفيين، في وقفة احتجاجية أمام مكتب ضياء رشوان نقيب الصحفيين؛ للمطالبة بالموافقة على قيد صحفهم، بعد أن استوفت الشروط القانونية والإجراءات.
وطالب الزملاء، النقيب وأعضاء مجلس النقابة، الموافقة على قيد صحفهم، التي كانت قد تقدمت بطلبات القيد منذ سنوات طويلة، ومر على طلب قيدها مجالس نقابة متعاقبة، ولم يُنظر في أمرها حتى اليوم.
وهدد الزملاء بالدخول في اعتصام مفتوح داخل مكتب النقيب، لحين الانتهاء من الملف، والبت في أمر تلك الصحف، ومن ثم قيدهم بالنقابة؛ حيث وعد المجلس الزملاء، بالانتهاء من هذا الملف في نهاية أغسطس.
وكانت قد اجتمعت لجنة التكويد، المنبثقة عن مجلس النقابة، الأسبوع الماضي، وقررت الآتي:
- مخاطبة المجلس الأعلى للإعلام بشأن توفيق الأوضاع من عدمه، وانتظام صدور الصحف المُتقدمة للتكويد.
- مخاطبة الصحف لتقديم ما يفيد بفتح ملفات تأمينية للعاملين بها.
- التحقق من وجود مقر ثابت ومعروف للجريدة.
- التأكد من أن الصحفيين النقابيين يمثلون 70% من طاقة العمل بالجريدة.
- تقديم الجريدة كشف بعقود عمل الصحفيين النقابيين، وصور من برينتات التأمينات، بالإضافة إلى إقرارات من الزملاء بأنهم يتقاضون رواتبهم بشكل منتظم.
- مخاطبة كل جريدة لتقديم كشف بأسماء المتدربين، الذين تم مرور عامين على عملهم بحد أدنى، ويملكون أرشيف يُثبت ذلك.