"اعرفها".. 7 خدمات قدمتها مبادرة الرئيس لعلاج مرضى الضمور العضلي
تواصل الدولة المصرية جهودها لعلاج مرضى الضمور العضلي، وذلك بعد إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن قراره بعلاجهم على نفقة الدولة، والدولة ستتحمل تكلفة علاج مرض الضمور العضلي للأطفال حديثي الولادة، والتي تبلغ 3 مليون دولار لكل طفل.
وقال السيسي، إن هذه المشكلة الإنسانية كانت محل اهتمام كبير من الدولة المصرية، بسبب المعاناة التي تتحملها الأسر لفقدان أطفالهم من مرضى الضمور العضلي، وبالتالي تحركت الدولة ووقعت اتفاقا مع عدد من الشركات العالمية المتخصصة لعلاج هذا المرض.
وبالفعل، بدأت الأجهزة المعنية، وفي مقدمتها وزارة الصحة والسكان، في تنفيذ توجيهات الرئيس السيسي، بعد قراره بعلاج مرضى الضمور العضلي على نفقة الدولة.
فيما يلي من سطور، تستعرض "الفجر" لمتابعيها الخدمات التي قدمتها مبادرة رئيس الجمهورية لعلاج مرضى الضمور العضلي:
- توقيع اتفاقية تعاون مع شركة "نوفارتس" للأدوية، في إطار وضه استراتيجية قومية لتوفير العلاج لمرضى ضمور العضلات في مصر.
- تخصيص 24 عيادة لتشخيص الحالات.
- تخصيص الخط الساخن (106) لتلقي استفسارات المواطنين حول المبادرة.
- استقبال 838 حلة بعيادات التشخيص على مستوى الجمهورية.
- تشخيص 81 حالة مصابة بالضمور العضلي بعد إجاء الفحوصات الإكلينيكية اللازمة، والفحوصات الجينية والبيولوجية الجزئية.
- تحويل 14 حالة للجنة العليا تمهيدا لتلقي العلاج.
- بدء تلقي العلاج الجيني للحالات المصابة بالضمور العضلي الشوكي بمركز مستشفى معهد ناصر.
وكانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، قد أعلنت عن بدء حقن إحدى مصابات مرضى الضمور العضلي الشوكي من الأطفال بالعلاج الجيني، اليوم الثلاثاء، بمركز علاج الضمور العضلي الشوكي بمستشفى معهد ناصر.
وأوضحت الوزارة، في بيان، أنه تم تشخيص إصابة الطفلة بالضمور العضلي الشوكي بعد إجراء الفحوصات الإكلينيكية اللازمة والفحوصات الچينية والبيولوچيا الجزئية، وتم عرضها على اللجنة العليا، برئاسة الدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والتي تضم أساتذة من كل من وزارة الصحة والسكان، والجامعات المصرية والخدمات الطبية للقوات المسلحة، حيث تم مناظرة الحالة بعد اكتمال الملف الطبي الخاص بها وإقرار جاهزيتها لتلقي العلاج الجيني.
وأشار البيان إلى أنه تم استقبال الطفلة بمركز علاج الضمور العضلي الشوكي بمستشفى معهد ناصر قبل 48 ساعة من عملية الحقن، حيث تم إجراء فحوصات معملية لها شملت صورة دم، ووظائف كلى، ووظائف كبد، ووظائف قلب، لبدء تلقي الطفلة للعلاج.
وأضاف البيان أنه تتم متابعة حالة الطفل بعد الحقن من قبل استشاريين في تخصصات المخ والأعصاب، والأطفال، والتغدية والعلاج الطبيعي، بشكل أسبوعي على مدار 3 أشهر.
وأوضحت الوزارة، في بيان، أنه تم تشخيص إصابة الطفلة بالضمور العضلي الشوكي بعد إجراء الفحوصات الإكلينيكية اللازمة والفحوصات الچينية والبيولوچيا الجزئية، وتم عرضها على اللجنة العليا، برئاسة الدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والتي تضم أساتذة من كل من وزارة الصحة والسكان، والجامعات المصرية والخدمات الطبية للقوات المسلحة، حيث تم مناظرة الحالة بعد اكتمال الملف الطبي الخاص بها وإقرار جاهزيتها لتلقي العلاج الجيني.
وأشار البيان إلى أنه تم استقبال الطفلة بمركز علاج الضمور العضلي الشوكي بمستشفى معهد ناصر قبل 48 ساعة من عملية الحقن، حيث تم إجراء فحوصات معملية لها شملت صورة دم، ووظائف كلى، ووظائف كبد، ووظائف قلب، لبدء تلقي الطفلة للعلاج.
وأضاف البيان أنه تتم متابعة حالة الطفل بعد الحقن من قبل استشاريين في تخصصات المخ والأعصاب، والأطفال، والتغدية والعلاج الطبيعي، بشكل أسبوعي على مدار 3 أشهر.