نشرة حوادث "الفجر".. والدة "فتاة العمرانية": ابنتي جرحت في رقبتها"
شهد الشارع المصري، خلال الساعات الماضية من يوم الأربعاء العديد من الأحداث والقضايا الهامة، والتي حازت على اهتمام قراء "بوابة الفجر"، ويقدم قسم الحوادث ببوابة الفجر أبرز هذه الأخبار:
"الحقيني يا ماما".. استغاثة قوية خلعت قلب السيدة هبة رجب، بعد أن تلقتها خلال اتصال هاتفي مع نجلتها "ليلي"، يوم الأحد الماضي، وحينها ذهب رأسها إلى أسوأ الفرضيات التي قد تكون تعرضت لها حبيبة قلبها، فنزلت إلى الشارع مهرولة، وصدق حدث قلبها حيث وجدت ابنتها منهارة من البكاء وعلى وجهها ورقبتها آثار ضرب واعتداء، وملابسها "متبهدلة"، فحاولت تهدئتها وعلمت منها أن سائقًا حاول التحرش بها وصفعها على وجهها في أحد شوارع منطقة العمرانية.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مقطع فيديو يظهر فيه أحد الأشخاص (موظف) وهو يتحرش بطفلة (12 عاما) داخل مكتبة بالجيزة ويحاول تقبيلها عنوة، وملامسة أماكن حساسة في جسدها.
استجوبت «النيابة العامة» 17 متهمًا ضُبِط بعضهم بأماكن الحفر والتنقيب وبحوزتهم مضبوطات مشتبه في أثريتها وأدوات تستخدم في أعمال الحفر، وقد أسفرت مناقشة بعضهم في جهة الضبط عن الإرشاد عن كتيبات وأدوات استخدموها لممارسة أعمال الشعوذة والسحر تنقيبًا عن الآثار.
أصدرت «النيابة العامة» إذنًا بضبط المتهمين بتنقيبهم عن الآثار والاتجار فيها وتهريبها خارج البلاد، فضُبِطَ المتهم «علاء حسانين» زعيم التشكيل العصابي ومتهم آخر بصحبته، وعُثِرَ بحوزته على عملات معدنية مشتبه في أثريتها، وعُثِرَ بالسيارة التي يستقلها على تماثيل وأحجار وعملات وأشياء مشتبه في أثريتها
أوصى تقرير قضائي لهيئة «المفوضين» بمحكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، بقبول الدعوي المقامة من عبد الرحمن عوف، المحام والتي طالب فيها بإلغاء القرار السلبي للجهة الإدارية، بالامتناع عن نقل منطقة جمع القمامة والمعروفة باسم "الزرايب" التي تضم مزارع تربية الخنازير من مكانها المعروف حاليًا بمنطقة أرض اللواء محازاة سور محور 23 يوليو، إلى إحدى المناطق الصحراوي.