من المثلية لصرف الفلوس على الشوبينج.. فضائح عائلة أردوغان مسلسل مستمر
على الرغم من أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظامه في الوقت الراهن يريدون عودة العلاقات مع مصر والمملكة العربية السعودية، إلا أننا لا نستطيع غض الطرف عن الفساد المتلاحق له ولعائلته.
فتاريخ عائلة أردوغان ما هو إلا مسلسل له حلقات متصلة من الفساد
وإهدار أموال الشعب التركي على التسوق بأيدي زوجته أمينة إلى دعم امثلية وغيرها من
الأشياء الأخرى.
تهرب من الجيش
من بين فضائح عائلة الرئيس التركي هو
أن نجله الأكبر أحمد براق قد تهرب من الجيش وأداء الخدمة العسكرية ومن ثم قد معارض
تركي استجوابا للبرلمان حول هذا الأمر.
وكانت قد أفادت وسائل الإعلام التركية
أن الاستجواب قد قدمه برلماني تركي معارض مطالبا وزير الدفاع خلوصي آكار أمام
البرلمان بكشف الحقيقة، حول أخبار تناقلتها العديد من الصحف تشير لتهرب أحمد براق،
نجل أردوغان، من أداء الخدمة العسكرية بحصوله على شهادة معافاة طبية.
دعم المثلية الجنسية
ثاني فضائح عائلة أردوغان هي أن زوجته
"أمينة" كانت قد ظهرت فى يوليو 2018 وهي تقف بجوار مثلي الجنس، وهو الشريك الجنسي
لرئيس وزراء لوكسمبورج.
ولم تكتف زوجة أردوغان بهذا الأمر فقط
بل إنها أيضا التقطت صورًا معه للعام
الثاني على التوالي أثناء التجمع الخاص بزوجات رؤساء دول الناتو، مؤكدة دعمها
للزواج المثلي.
إهدار الأموال والشوبينج
ونالت هذه الفضيحة من زوجة أردوغان ففي الوقت التي كانت تدعو فيه الشعب التركي إلى تجنب الإسراف والعيش باعتدال،
بلغ سعر حقيبتها 300 ألف ليرة تركية.
ففي عام 2019 انتقدت صحيفة
"جمهوريت" التركية المعارضة، أمينة زوجة أردوغان وهي تحمل حقيبة من ماركة "هيرمس"
والتي يتجاوز ثمنها 50 ألف دولار، معتبرة أن هذا الظهور دليل على فساد زوجة
أردوغان وحالة التناقض التي يعيش فيها النظام التركي وأنها تهدر الأموال في مقابل
"الشوبينج".
دعم الإرهاب
وتداول العديد من المواقع العالمية
فيديو للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو يدعم الجماعات الإرهابية في سيناء ويمدهم
بالسلاح في الوقت الذي تعاني بلاده من انهيار اقتصادي.