حسين المحمدي يتحدث عن الفترة التي قضاها في مانشستر يونايتد والسيتي

وتحدث حسين ياسر المحمدي عبر برنامج "جمهور التالته"، الذي يذاع على فضائية أون تايم سبورتس 2، إنه أنتقل إلي مانشستر يونايتد في عام 2002، قادمًا من الريان القطري، ولكن تمت الصفقة على ان لاعب برازيلي.

وأشار: عندما علم السير أليكس فيرجسون أنني لاعب عربي، قرر اعارتي إلي نادي أنتويرب البلجيكي، ولعبت هناك موسمين، ثم انتقلت إلى السيتي، ولكني تعرضت للإصابة بعد ان لعب مباراة واحدة فقط في كأس الإتحاد الإنجليزي.

ونوه: ان رامى عباس وكيل أعمال محمد صلاح، كان المحامى الخاص بي، وكان المسؤول عن عقودى الاحترافية وهو من أفضل وكلاء اللاعبين، وأنا من رشحته لصلاح بعد أزمته مع تشيلسي.

واردف: عندما كنت في السيتيزن حدثت مقابلة مع بيب غوارديولا، حيث كان في الأهلي القطري وقريب من الانتقال الى السيتي، ولكنه طلب مني الرحيل بعد أول مران، لان طريقه لعب الفريق لن تناسبه.

وعن كواليس انتقاله إلى الأهلي؟ أجاب: هناك ضجة كبيرة حينها، بعدما سافر عدلى القيعى إلى بلجيكا للحصول على توقيعى، وطالبنى بعدم التحدث فى الأمر مع أى شخص، وبعد التوقيع بدقيقة واحدة انهالت على المكالمات والتهاني.

وألمح: وجوده في القطبين الأهلي ثم الزمالك أسلوب احترافي، ولا ينتمي لأي فريق منهما، لكن فترته مع الفارس الابيض الأكثر نجاحًا.

وقام المحمدي بتوجيه الشكر لحسام حسن، وقال: العميد صاحب فضل عليا، ولا يوجد أي مشكلة مع مانويل جوزيه المدير الفني السابق للأهلي، ولكن اعتقد إنني اتحدث للإعلام من أجل المشاركة، وذلك بعدما طلبت منه جماهير المارد الأحمر حصولي على فرصة للمشاركة.

وأتم: في أحد المباريات كنت احتياطيًا، والجماهير هتفت لى وطالبت جوزيه بنزولى، وكان يجلس بجوارى على الدكة عماد متعب، ضحك وقاللى مش هتلعب تانى، سألته ليه؟، قاللى جوزيه مش بيحب كدة.