تنطلق أول مارس.. 7 معلومات عن مبادرة "مصرية بـ100 راجل"
تنطلق خلال الأيام المقبلة مبادرة "مصرية بـ100 راجل"، التابعة لوزارة الهجرة، حيث يتم تنظييم أول لقاء فيها يوم الاثنين المقبل، 1 مارس، عبر تقنية فيديو كونفرانس، مع نماذج من المرأة المصرية بالخارج في عدد من الدول حول العالم.
وتم اختيار هذا الموعد لأول لقاء بالمبادرة يكون تزامنا مع بداية شهر المرأة، وهي لقاءات تستهدف وضع أفكار ورؤى لمشاركة المرأة المصرية في دعم القضايا الوطنية للدولة المصرية، كذلك طرق المشاركة في المبادرات الوطنية من خلال وزارة الهجرة.
وفيما يلي تقدم "الفجر" أبرز المعلومات عن مبادرة "مصرية بـ100 راجل"، مع اقتراب أول لقاءاتها:
- تشمل المبادرة عقد لقاءات افتراضية عبر تطبيق "زووم" مع نماذج من المرأة المصرية بالخارج في عدد من الدول حول العالم.
- تم اختيار سارة الأمين، وهي ناشطة مصرية بالخارج في مجال خدمة البيئة، لتكون هي سفيرة المبادرة باعتبارها من النماذج النسائية الناجحة بالخارج.
- تستهدف المبادرة وضع أفكار ورؤى لمشاركة المرأة المصرية في دعم القضايا الوطنية للدولة المصرية.
- تسعى المبادرة إلى دمج المصريات بالخارج ضمن مبادرة "أصلك الطيب" المعنية بمشاركة المصريين بالخارج في تطوير القرى المصرية، وذلك تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية بتطوير الريف المصري تحت مظلة المبادرة الرئاسية "حياة كريمة".
- تهدف المبادرة إلى عدة أهداف منها الاستفادة من خبرات وتجارب المصريات بالخارج في دعم قضايا الدولة المصرية، ودمجهم في المبادرات الوطنية ومحاور التنمية، كما تهدف المبادرة ربط المصريين بالخارج بوطنهم الأم والدفاع عنها خارجيا.
- تهدف المبادرة لدعم مشروع تطوير القرى المصرية، الذي قطعت فيه مصر شوطا كبيرًا، في سبيل الارتقاء بحياة المصريين في المناطق الأكثر احتياجا، بالمحافظات الأكثر تصديرا للهجرة غير الشرعية، تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.
- والمبادرة تعكس تقدير الدولة الشديد لدور المرأة المصرية بالخارج داخل مختلف المجتمعات الأجنبية، وما لها من تأثير واسع فى مختلف المجالات العاملة بها، حتى أصبحنا نمتلك قوة كبيرة تمثلها المرأة المصرية خارجيا، دفعتنا لاستمرار السعى في الاستفادة من تلك الخبرات العميقة للمرأة المصرية في دعم القضايا الوطنية للدولة المصرية، والعمل على دمجها في عملية التنمية، وإطلاق المبادرة تلبية لرغبة عدد كبير من المصريات بالخارج.