سلمي الشيمي: أجريت عملية نحت ومثلي الأعلى سعاد حسني وانتظروني قريبًا في عمل تلفزيوني
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي " فيس بوك" و"إنستجرام"، جلسة تصوير خاصة بعارضة أزياء مصرية، تدعي سلمي الشيمي، تظهر فية مرتدية زي فرعوني، وقد تم تصوير هذا السشن باهرامات سقارة، مما حصد مشاركة ومتابعة من قبل قطاع كبير من مستخدمي المواقع الإجتماعية.
وأثار السشن الفرعوني، ضجة كبيرة كما تنوعت حوله الآراء، وخصوصًا عقب وصول الأمر إلي النيابة التي بدورها قامت بالتحقيق مع عارضة الأزياء، فكانت هناك العديد من التساؤلات حول حقيقة الأمر، لذا اهتمت "الفجر"، بكشف خفايا "السشن الفرعوني" ومعرفة كواليس التحقيق، وكذلك خطط العارضة المستقبلية.
قالت سلمي الشيمي، صاحبة السشن الفرعوني، إن الفكرة كانت نتيجة لخبر الأكتشاف الأثري، وأن لديها العديد من المتابعين الأجانب والعرب من خارج مصر، فنمت لديها الرغبة في تصوير سيشن له علاقة بالفراعنة بهدف تنشيط السياحة، وذلك لأنها اعتادت عند نشر صورها من متابعيها أن يرغبوا في معرفة ماركات الملابس وكذلك الأماكن التي تم فيها التصوير.
وتابعت، لم أكن اتخيل أن الصور الفوتوغرافية "تعمل ضجة بالشكل دا وخصوصا برا مصر ودا اللي صدمني بجد"، فهناك العديد من الصحف غير العربية التي نشرت وتحدتث عن السشن الفرعوني، مثل صحف أنجلترا والصين والهند.
وأضافت: هذة هي الدعايا الصحيحة التي يجب أن نتابعها فبدلًا من أنفاق الملايين علي الدعايا لجذب فوج سياحي واحد إلي مصر، يمكن تنشيط السياحة بطرق أبسط.
وأردفت، في بداية الأمر كنت اخطط أن تكون دعايا علي نطاق ضيق لمحيطي من الأصدقاء والمتابعين، ولم أكن اتوقع نسبة المشاركة العالية جدا، فبعد مرور ساعة واحدة من نشر السيشن، فجئت 360مشاركة، وشعرت بخوف شديد مما دفعني لحذف السشن.
وأكدت على أنها لم تغفل عن التصاريح المطلوبة، وقامت بالفعل بالاتفاق مع أحد المسؤلين، ودفعت ثمن التصاريح، ولكنها لم تحصل منه علي أوراق تثبت ذلك، لأنها اعتادت في أي مكان علي دفع الرسوم فقط ولم تحصل علي أي أوراق، والدليل علي ذلك تصوير الحراس معي وكذلك الأشخاص، وتصويري العديد من الفيديوهات بإريحيه تامة.
وأشارت أن خروجها بكفالة مالية تقدر ب 500 جنية، دليل علي قوة موقفها في القضية، وصدق كلامها.
وكشفت أن لديها رغبة شديدة في السفر خارج مصر، وأنها تلقت العديد من العروض من البرندات المشهورة عالميا، من فروع خارج مصر، ولكنها ترغب أولًا في وضع حجر الاساس بمصر أولًا، ثم السفر خارج البلاد.
وأضافت أنها تلقت العديد من العروض السينمائية والدرامية، ولكنها تتأني التفكير وذلك لما تمثله الأطلالة الأولي من أهمية في حياة أي شخص المهنية، فقد تلقت العديد من العروض من قبل المنتجين والمخرجين، كما تلقت عروض تقديم برامج تلفزيونية.
"أنا بعشق سعاد حسني"....
هكذا عبرت سلمي الشيمي عن رغبتها الشديدة في التمثيل فهو حلمها الأساسي، وترغب في أن تسير علي خطاها، فهي بدءت العمل في عالم الازياء منذ ان كانت طفلة في المرحلة الأبتدائية، وساعدتها علي ذلك أحدي جيرانها التي كانت تعمل عارضة أزياء، ومن ثم عند بلوغها المرحلة الإعدادية توقفت عن العمل، ثم عاودت العمل مرة أخري عندما كانت بالمرحلة الثانوية في فترة الإجازات.
وأوضحت أنها حاصلة علي بكالريوس تمريض، كما أنها حاصلة علي دبلومتي إدارة مستشفيات ومكافحة عدوي، وبخصوص تخرجها من كلية التمريض، وتابعت أنها تضايقت من بعض التعليقات السلبية التي تشير إلي كونها خريجة هذة الكلية قائلة" بعض الناس قالوا دي كانت تمريض طب انت كده بتجرح الممرضات ورغم دا هذا شئ لا يعيبني".
"عاملة عملية نحت ودي حرية شخصية"...
وأوضحت أنها حاصلة علي بكالريوس تمريض، كما أنها حاصلة علي دبلومتي إدارة مستشفيات ومكافحة عدوي، وبخصوص تخرجها من كلية التمريض، وتابعت أنها تضايقت من بعض التعليقات السلبية التي تشير إلي كونها خريجة هذة الكلية قائلة" بعض الناس قالوا دي كانت تمريض طب انت كده بتجرح الممرضات ورغم دا هذا شئ لا يعيبني".
"عاملة عملية نحت ودي حرية شخصية"...
وبخصوص بعض التعليقات عن مظهرها أجابت سلمي أنها قامت بإجراء عملية نحت وهو شئ لا ينقص من قدرها، فهي بالفعل أجرت عملية تجميل لجسدها ولكنها لم تجري أي عمليات بوجهها، ولا تري اي خطأ في ذلك، فهو حق لكل فتاة أن تري ما يجملها وتفعله، فكانت تري كثيرا هيفاء وهبي ومايا دياب ولم تشعر بالحقد ملطًقا، وتابعت وأن هناك بعض الأشخاص التي لا تدرك المعني الصحيح لحرية الرأي والتعبير وأنهم يعتقدون ان هذا يعطيهم الحق في السب والقذف.
وعن السشن الأخير، التي ظهرت فيه مرتدية فستان وتاج، قالت إنها لم ترغب في تكرار فكرة السشن الفرعوني، حتي أنتهاء الموضوع، كما انها لم تريد ذلك منعًا لإستفزاز الناس، وكذلك لحبها في الأختلاف وعدم تكرار الأفكار، كما أنه دعايا للفستان الذي ظهرت مرتدياه، فهو "برند"، قد تم الأتفاق عليه مسبقًا خلال فترة السشن الفرعوني، ونجح بالفعل، وتم تصوير السشن داخل فيلا خاصة بعمها.
واستنكرت سلمي من ردود أفعال العديد من الفتيات التي هاجمتها بشراسة، معلقة أن تعليقات بعض البنات هي السبب خلف القبض عليها، والتحقيق معها.
وعن عدم تصويرها سشن خاص بازمة فيروس كورونا، قالت أنها كانت تعمل خلال تلك الفترة بشكل متتالي، فهو السيزون الخاص بالدعايا، ولكن الفترة الحالية تمثل إجازة لعارضات الأزياء فهو أنتهاء الموسم بالنسبة لهم، وهذا هو الوقت التي تقوم بالعمل الخاص بها وتطوير نفسها.
"النهاردة عيد ميلادي"... هكذا كشفت سلمي عن نشر السيشن الجديد لها بمناسبة عيد ميلادها.
وعن السشن الأخير، التي ظهرت فيه مرتدية فستان وتاج، قالت إنها لم ترغب في تكرار فكرة السشن الفرعوني، حتي أنتهاء الموضوع، كما انها لم تريد ذلك منعًا لإستفزاز الناس، وكذلك لحبها في الأختلاف وعدم تكرار الأفكار، كما أنه دعايا للفستان الذي ظهرت مرتدياه، فهو "برند"، قد تم الأتفاق عليه مسبقًا خلال فترة السشن الفرعوني، ونجح بالفعل، وتم تصوير السشن داخل فيلا خاصة بعمها.
واستنكرت سلمي من ردود أفعال العديد من الفتيات التي هاجمتها بشراسة، معلقة أن تعليقات بعض البنات هي السبب خلف القبض عليها، والتحقيق معها.
وعن عدم تصويرها سشن خاص بازمة فيروس كورونا، قالت أنها كانت تعمل خلال تلك الفترة بشكل متتالي، فهو السيزون الخاص بالدعايا، ولكن الفترة الحالية تمثل إجازة لعارضات الأزياء فهو أنتهاء الموسم بالنسبة لهم، وهذا هو الوقت التي تقوم بالعمل الخاص بها وتطوير نفسها.
"النهاردة عيد ميلادي"... هكذا كشفت سلمي عن نشر السيشن الجديد لها بمناسبة عيد ميلادها.