كل ما تريد معرفته عن التقديم بالجامعات الأهلية

بالتزامن مع فتح باب التقديم بالجامعات الأهلية، للمرة الثانية، للالتحاق ببرامجها، حيث تتيح الفرصة للطلاب الذين لم يتقدموا في المرحلة الأولى، إذ يستمر التقديم حتى 3 أكتوبر المقبل.

ويرصد "الفجر"، كل ما تريد معرفته عن فتح باب التقديم بالجامعات الأهلية، للمرة الثانية عبر الموقع الإلكتروني.

١. أعلنت الجامعات الأهلية، فتح باب التقدم مرة أخرى للالتحاق ببرامج الجامعات الأهلية المتميزة ضمن مرحلة التقدم الثانية.

٢. وأتاحت الجامعات الأهلية، الفرصة لمن لم يتقدموا في المرحلة الأولى أو أولئك الذين لم يتمكنوا من دخول أي من امتحانات القبول سابقا لأسباب فنية.

٣. واستقبل الجامعات الأهلية، الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة المصرية والشهادات العربية والأجنبية والثانوية الأزهرية.

٤. ويبدأ التقديم واختيار الرغبات من البرامج المتاحة عبر منظومة التقدم الإلكترونية، بداية من 1 أكتوبر وحتى 3 أكتوبر.

٥. تُعقد الاختبارات الإلكترونية يومي الأحد 4 أكتوبر والاثنين 5 أكتوبر 2020.

٦. سيتم التواصل مع الطلاب من خلال البريد الإلكتروني، ولهذا يرجى متابعة البريد الإلكتروني بشكل مستمر لمعرفة المواعيد وروابط الامتحانات.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجه بتقديم منح دراسية، لأوائل الثانوية العامة، تقدر بـ100 منحة، وقررت وزارة التعليم العالي، أيضا توفير 100 منحة إضافية، حيث تجرى امتحانات قبول وقدرات قبل الالتحاق.

وتقدم الجامعات الأهلية الجديدة، برامج دراسية في المجالات الآتية:
أولا: جامعة الجلالة، تضم 15 كلية؛ "طب الأسنان، العلوم الاجتماعية والإنسانية، الإنتاج الإعلامي، العلوم الإدارية، الفنون، علوم وهندسة الحاسبات، العمارة، العلوم الهندسية، العلوم الأساسية، الغذاء والصناعات الغذائية، الطب البشري، العلوم الصيدلية، العلاج الطبيعي، علوم التمريض".

ثانيا: جامعة العلمين الدولية وتضم 12 كلية، وتشمل مجالات؛ "العلوم الهندسية، إدارة الأعمال، الدراسات القانونية، الفنون والتصميم، علوم وهندسة الحاسبات".

ثالثا: جامعة الملك سلمان الدولية وتضم 15 كلية، حيث تبدأ دراسة في مجالات؛ "العلوم الهندسية، علوم وهندسة الحاسبات، الصناعات التكنولوجية، العلوم الأساسية، العلوم الإدارية، الزراعات الصحراوية، اللغات التطبيقية، السياحة والضيافة، العمارة، الفنون والتصميم".

وجرى التصديق على 6 جامعات أهلية جديدة تابعة لجامعات حكومية، حيث تنفذ تلك المشاريع مئات الشركات الخاصة.