رئيس جامعة المنيا يعلن أسماء التشكيل الإداري لـ"مديري ونواب" المستشفيات السبع
قال الدكتور مصطفى عبدالنبي عبدالرحمن رئيس جامعة المنيا، إنه تم تصعيد وتكليف عدد من الكوادر الشبابية الطبية لمناصب قيادية بالتشكيل الإداري الجديد للمستشفيات الجامعة السبع، والتي تضم "المستشفى الرئيسي، ومستشفى الاستقبال والطوارئ، والمستشفى الاقتصادي والعلاج بأجر، ومستشفى النساء والأطفال، ومستشفى الكلى والمسالك، ومستشفى الكبد، ومستشفى القلب والصدر"، وذلك بناءً على ترشيحات الدكتور أيمن حسانين المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، من أجل تحقيق استراتيجية جديدة تعتمد على تمكين الشباب ذوي الكفاءات لشغل المناصب القيادية.
وأعلن "عبدالنبي"، عن أسماء تشكيل الفريق الإداري لمستشفيات جامعة المنيا، والمكون من 20 منصبا لمديري المستشفيات ونوابهم، وهو كالتالي: تكليف الأستاذ الدكتور خالد محمد حسن، مديرًا للمستشفى الرئيسي، وكل من الأستاذ الدكتور علاء أحمد السيد، والأستاذ الدكتور أحمد نادي الشويخ، الأستاذ الدكتور محمد طارق عبدالقادر، الأستاذ الدكتور أحمد نادي صالح، والأستاذ الدكتور أحمد عبدالرحمن نوابًا لمدير المستشفى الرئيسي، والأستاذ الدكتور محمد فتحي عبدالرحمن مديرًا لمستشفى الاستقبال والطوارئ، وكل من الدكتور طارق عبدالمنعم، والدكتور مصطفى عبدالغني نوابًا له.
وأكمل رئيس الجامعة، أنه تم تكليف الدكتور محمد عزمي، مديرًا لوحدة العلاج بالمستشفى الاقتصادي والعلاج بأجر، والأستاذ الدكتور أحمد سمير عبدالمالك مديرًا لمستشفى النساء والأطفال، وكل من الأستاذ الدكتور محمد بهاء، والدكتور أحمد حسني نوابًا لمدير المستشفى، إلى جانب تكليف الاستاذ الدكتور طارق خلف فتح الباب، بمنصب مدير مستشفى الكلى والمسالك، وكل من الدكتور محمد جمال حسانين، والدكتورة بسمة فتحي نوابًا لمدير المستشفى، بالإضافة إلى تكليف الأستاذ الدكتور تهامي عبدالله تهامي بمنصب مدير مستشفى الكبد، والدكتور عمر عبدالعظيم نائبًا له، كما تم تعيين الاستاذ الدكتور نزار رفعت بمنصب مدير مستشفى القلب والصدر، وكل من الدكتور أحمد راضي عطا لله، والدكتور أحمد فتحي ماضي نواب لمدير المستشفى.
وأوضح، أن الجامعة كانت حريصة كل الحرص على إتاحة الفرصة أمام الكوادر الشبابية لشغل منصب (مدير، نائب) بالتشكيل الإداري بالمستشفيات الجامعية، والتى بلغ عددهم فيها 12 منصبًا للشباب من أصل 20 منصب، وذلك يأتي من اهتمام الجامعة ودعمها وتشجيعها للكوادر الشبابية وتحفيزها على العطاء والنهوض بممتلكات ومنشأت الدولة الصحية؛ لتقديم أفضل خدمة لائقة للمرضى والحفاظ على سلامتهم.
