مسؤول أمريكي: ترامب سيعلن تخفيض القوات الأمريكية في أفغانستان
نقلت "سكاي نيوز عربية"، عن مسؤول أمريكي، أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سوف يعلن خلال الأيام المقبلة تخفيضًا إضافيًا للقوات الأميركية في أفغانستان.
وفي وقت سابق، سادت حالة من القلق والترقب بين أعضاء حلف الناتو خشية أن ينسجب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الحلف في حالة الفوز بفترة ولاية ثانية عقب تردد أنباء تفيد بأن الرئيس الأمريكي تحدث سرا لسنوات عن الانسحاب من التحالف.
فمنذ أن تولي الرئيس الأمريكي مقاليد الحكم عكف علي البحث عن مصالح واشنطن قبل مصالح الحلفاء مخالفا الدبلوماسية الأمريكية السابقة والخاصة بالتحالفات والعمل علي تحقيق المصالح المشتركة.
وجاء في مقدمة الحلفاء والذي يخشي الجميع من أستقلال "ترامب" عنهم هو حلف الناتو في حالة فوزه بفترة رئاسة ثانية وخاصة عقب إن صرح الرئيس دونالد ترامب، بعد انتخابه، بأن الناتو حلف تخطاه الزمن، وأنه لم يهتم بمكافحة الإرهاب بالشكل الكافي.
وانتقد "ترامب" قبل ذلك عدم التزام الدول الأعضاء بدفع حصتها في موازنة الحلف وتري الإدارة الأمريكية الحالية بأن الناتو بات عبئًا على الولايات المتحدة لا يمكنها تحمله، وبأنه من الأفضل استبدال مجموعة من التحالفات المؤقتة والأصغر به، حسب الحاجة.
وتأكيدا لتلك التخوفات ففي وقت سابق وخلال اجتماع قمة الناتو الأولى للرئيس ترامب في عام 2017، رفض تأكيد دعمه للضمانات الأمنية بموجب المادة الخامسة التي تنص على أن “الهجوم على إحدى دول الحلف سوف يُعامل على أساس أنه هجوم على بقية الأعضاء جميعًا، وأن الحلفاء ملزمون بالرد عليه”، واقترح أن دعم الولايات المتحدة لحلفائها سيتوقف على مستوى إنفاقهم الدفاعي.
يرى ترامب أنه ينبغي على الدول الأوروبية الأعضاء أن تنفق المزيد من الأموال على الحلف بدلا من ترك الولايات المتحدة تأخذ على كاهلها تحمل العبء الأكبر في ميزانية الحلف.
فمنذ أن تولي الرئيس الأمريكي مقاليد الحكم عكف علي البحث عن مصالح واشنطن قبل مصالح الحلفاء مخالفا الدبلوماسية الأمريكية السابقة والخاصة بالتحالفات والعمل علي تحقيق المصالح المشتركة.
وجاء في مقدمة الحلفاء والذي يخشي الجميع من أستقلال "ترامب" عنهم هو حلف الناتو في حالة فوزه بفترة رئاسة ثانية وخاصة عقب إن صرح الرئيس دونالد ترامب، بعد انتخابه، بأن الناتو حلف تخطاه الزمن، وأنه لم يهتم بمكافحة الإرهاب بالشكل الكافي.
وانتقد "ترامب" قبل ذلك عدم التزام الدول الأعضاء بدفع حصتها في موازنة الحلف وتري الإدارة الأمريكية الحالية بأن الناتو بات عبئًا على الولايات المتحدة لا يمكنها تحمله، وبأنه من الأفضل استبدال مجموعة من التحالفات المؤقتة والأصغر به، حسب الحاجة.
وتأكيدا لتلك التخوفات ففي وقت سابق وخلال اجتماع قمة الناتو الأولى للرئيس ترامب في عام 2017، رفض تأكيد دعمه للضمانات الأمنية بموجب المادة الخامسة التي تنص على أن “الهجوم على إحدى دول الحلف سوف يُعامل على أساس أنه هجوم على بقية الأعضاء جميعًا، وأن الحلفاء ملزمون بالرد عليه”، واقترح أن دعم الولايات المتحدة لحلفائها سيتوقف على مستوى إنفاقهم الدفاعي.
يرى ترامب أنه ينبغي على الدول الأوروبية الأعضاء أن تنفق المزيد من الأموال على الحلف بدلا من ترك الولايات المتحدة تأخذ على كاهلها تحمل العبء الأكبر في ميزانية الحلف.