بسبب تصريحات "الصحة العالمية".. دول تراجعت عن عودة المدراس
"لابد من استئناف الدراسة "أون لاين"، عبر شبكات الإنترنت وعدم استئنافها في المدارس خوفًا من التجمعات".. تصريحات لمنظمة الصحة العالمية خلال الأيام القليلة الماضية، أربكت حسابات وزارات التعليم في عدد من الدول.
حالة من القلق
حالة من القلق والترقب تسود أرجاء دول العالم خوفا من موجه ثانية لفيروس كورونا وخاصة مع إمكانية عودة الدراسة والطلاب إلى المدارس، مع اتخاذ المزيد من الإجراءات الوقائية والاحترازية.
زادت تلك التخوفات مع زيادة أعداد المصابين من جديد بالفيروس عالميًا، ودوليا مما جعل منظمة الصحة العالمية تطلق المزيد من التحذيرات وخاصة لعدم التوصل إلى لقاح فعل للفيروس حتى الآن.
حالة من القلق والترقب تسود أرجاء دول العالم خوفا من موجه ثانية لفيروس كورونا وخاصة مع إمكانية عودة الدراسة والطلاب إلى المدارس، مع اتخاذ المزيد من الإجراءات الوقائية والاحترازية.
زادت تلك التخوفات مع زيادة أعداد المصابين من جديد بالفيروس عالميًا، ودوليا مما جعل منظمة الصحة العالمية تطلق المزيد من التحذيرات وخاصة لعدم التوصل إلى لقاح فعل للفيروس حتى الآن.
تحذيرات من منظمة الصحة العالمية
تحذيرات منظمة الصحة العالمية وتوصياتها بعودة النشاط الدراسي عن طريق الإنترنت جعل العديد من الدول تفكر في إعادة النشاط الدراسي مرة أخري وخاصة عقب تصريح الدكتورة داليا سمهوري، مديرة برنامج الاستعداد للطوارئ واللوائح الصحية الدولية بمنظمة الصحة العالمية،والتي أكدت فيه أن قرار العودة للمدارس يرتبط بالوضع الوبائي في كل بلد، وقدرة النظام الصحي في الدولة على تتبع المصابين والمخالطين، إلى جانب عاملين مهمين، وهما استعداد المؤسسة التعليمية، بشأن توفر النظافة والعوامل الاحترازية، إلى جانب البرامج الغذائية والتطعيمات والمرونة في تسهيل استكمال العملية التعليمية بأمان تام.
وأشارت السنهوري، إلى تزايد الإصابات بكورونا بين الفئات العمرية الصغيرة من 0: 4 سنوات ومن عمر 5 إلى 10 سنوات وحتى 24 عاما، وتابعت قائلة إن الدولة هي الوحيدة التي تحدد عودة الفئات الصغيرة للمدارس.
تحذيرات منظمة الصحة العالمية وتوصياتها بعودة النشاط الدراسي عن طريق الإنترنت جعل العديد من الدول تفكر في إعادة النشاط الدراسي مرة أخري وخاصة عقب تصريح الدكتورة داليا سمهوري، مديرة برنامج الاستعداد للطوارئ واللوائح الصحية الدولية بمنظمة الصحة العالمية،والتي أكدت فيه أن قرار العودة للمدارس يرتبط بالوضع الوبائي في كل بلد، وقدرة النظام الصحي في الدولة على تتبع المصابين والمخالطين، إلى جانب عاملين مهمين، وهما استعداد المؤسسة التعليمية، بشأن توفر النظافة والعوامل الاحترازية، إلى جانب البرامج الغذائية والتطعيمات والمرونة في تسهيل استكمال العملية التعليمية بأمان تام.
وأشارت السنهوري، إلى تزايد الإصابات بكورونا بين الفئات العمرية الصغيرة من 0: 4 سنوات ومن عمر 5 إلى 10 سنوات وحتى 24 عاما، وتابعت قائلة إن الدولة هي الوحيدة التي تحدد عودة الفئات الصغيرة للمدارس.
دول سجلت صفر إصابات
ومن جانها فقد أكدت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية بمنظمة الصحة العالمية، إن هناك عددا من الدول سجلت صفر إصابات، ولكن عادت مرة أخرى لتسجيل حالات وينبغي الوصول إلى انخفاض في نسبة الإصابات بما يقترب من 50% حتى يتم الاتجاه إلى تسجيل صفر إصابات إذا تم اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية والوقائية.
واستعرضت منظمة الصحة العالمية إرشادات العودة المأمونة للمدارس، وتزايد حالات الإصابة بكوفيد-19 في الإقليم.
وأشارت إلى أنه من الصعب التفريق بين الموجة الأولى والثانية، ولكن إذا زادت الإصابات تسمى ذلك ذروة إصابات ثانية وليست موجة ثانية.
وأوضحت، أنه ينبغي العمل بكافة الإجراءات الوقائية والاحترازية، مشيرة إلى أن بعض الدول قامت بعودة المدارس، وتابعت: "هناك توقع بزيادة الحالات عند عودة المدارس ولكن ينبغي اتخاذ إجراءات وقائية حتى يتم منع الانتشار للمرض من خلال التباعد الاجتماعي.
ومن جانها فقد أكدت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية بمنظمة الصحة العالمية، إن هناك عددا من الدول سجلت صفر إصابات، ولكن عادت مرة أخرى لتسجيل حالات وينبغي الوصول إلى انخفاض في نسبة الإصابات بما يقترب من 50% حتى يتم الاتجاه إلى تسجيل صفر إصابات إذا تم اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية والوقائية.
واستعرضت منظمة الصحة العالمية إرشادات العودة المأمونة للمدارس، وتزايد حالات الإصابة بكوفيد-19 في الإقليم.
وأشارت إلى أنه من الصعب التفريق بين الموجة الأولى والثانية، ولكن إذا زادت الإصابات تسمى ذلك ذروة إصابات ثانية وليست موجة ثانية.
وأوضحت، أنه ينبغي العمل بكافة الإجراءات الوقائية والاحترازية، مشيرة إلى أن بعض الدول قامت بعودة المدارس، وتابعت: "هناك توقع بزيادة الحالات عند عودة المدارس ولكن ينبغي اتخاذ إجراءات وقائية حتى يتم منع الانتشار للمرض من خلال التباعد الاجتماعي.