صحيفة يونانية تكشف هدف أردوغان من الحرب في المتوسط.. وسر اجتماعات الموت
كشفت صحيفة يونانية، معلومات كارثية عن حرب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في البحر المتوسط، موضحة تفاصيل الصدامات التي وقعت بين انقرة وأثينا في المتوسط الفترة الماضية.
وقالت صحيفة "DE WEL" اليونانية، في مقال نشرته بعنوان" حرب أردوغان المحسوبة"، إن أردوغان طلب من جنرالاته إغراق سفينة يونانية شرط أن لا يموت أحد من طاقمها.
وأضافت نقلا عن مصادر عسكرية تركية إن جنرالات أردوغان ابلغوه بتعذر الأمر، فطلب إسقاط طائرة مقاتلة يونانية شرط أن يتمكن الطيار من الخروج منها قبل سقوطها.
وذكرت الصحيفة، أن أردوغان يريد افتعال حادثة عسكرية مع اليونان في شرق المتوسط من أجل البقاء سياسيا.
وأضافت، أن أردوغان لا يهمه شئون دولته ولا التنقيب في المتوسط، ولكن هدفه الشاغل وفقا لمصادر تركية، هو الظهور على الساحة السياسية والبقاء في منصبه.
وذكرت، أن أردوغان أكد على تنفيذ الحوادث وتجنب موت من فيها، حتى لا يهيج المجتمع الدولي ضده، خاصة وأن أوروبا تعارض أروغان في مخططاته، وهو لا يريد تأليب الرأي العام أكثر من ذلك.
وبينت، أن أردوغان يريد إظهار بلده كقوة عسكرية وذلك ليس بصحيح، مشيرة إلى تصريحاته وكذلك مسئوليه بضرب السفن اليونانية ومهاجمة أي دولة تقترب من حدوده.
وأوضحت، أن أردوغان في ورطة حاليا، بسبب تهديد اليونان بالحرب، وإعلان أوروبا عن عقوبات مستقبلية تعدها له، فهو يجد نفسه وحيدا دون دعم دولي في المتوسط.
وتتزايد التوترات بين تركيا واليونان في المتوسط، حيث تحاول الأولى انتهاك الاتفاقيات والتوسيع من مساحة التنقيب في المتوسط وهو ما ترفضه اليونان لأن تلك المساحة تقع ضمن ملكيتها.
ومازال أردوغان يمارس عنتريته في المتوسط، رغم مخالفة أنشطته للقانون الدولي.
وقالت صحيفة "DE WEL" اليونانية، في مقال نشرته بعنوان" حرب أردوغان المحسوبة"، إن أردوغان طلب من جنرالاته إغراق سفينة يونانية شرط أن لا يموت أحد من طاقمها.
وأضافت نقلا عن مصادر عسكرية تركية إن جنرالات أردوغان ابلغوه بتعذر الأمر، فطلب إسقاط طائرة مقاتلة يونانية شرط أن يتمكن الطيار من الخروج منها قبل سقوطها.
وذكرت الصحيفة، أن أردوغان يريد افتعال حادثة عسكرية مع اليونان في شرق المتوسط من أجل البقاء سياسيا.
وأضافت، أن أردوغان لا يهمه شئون دولته ولا التنقيب في المتوسط، ولكن هدفه الشاغل وفقا لمصادر تركية، هو الظهور على الساحة السياسية والبقاء في منصبه.
وذكرت، أن أردوغان أكد على تنفيذ الحوادث وتجنب موت من فيها، حتى لا يهيج المجتمع الدولي ضده، خاصة وأن أوروبا تعارض أروغان في مخططاته، وهو لا يريد تأليب الرأي العام أكثر من ذلك.
وبينت، أن أردوغان يريد إظهار بلده كقوة عسكرية وذلك ليس بصحيح، مشيرة إلى تصريحاته وكذلك مسئوليه بضرب السفن اليونانية ومهاجمة أي دولة تقترب من حدوده.
وأوضحت، أن أردوغان في ورطة حاليا، بسبب تهديد اليونان بالحرب، وإعلان أوروبا عن عقوبات مستقبلية تعدها له، فهو يجد نفسه وحيدا دون دعم دولي في المتوسط.
وتتزايد التوترات بين تركيا واليونان في المتوسط، حيث تحاول الأولى انتهاك الاتفاقيات والتوسيع من مساحة التنقيب في المتوسط وهو ما ترفضه اليونان لأن تلك المساحة تقع ضمن ملكيتها.
ومازال أردوغان يمارس عنتريته في المتوسط، رغم مخالفة أنشطته للقانون الدولي.
