ننشر فضل صيام عشر ذي الحجة 1441 والاعمال الصالحة الواردة فيها وأحاديث عن فضل العشر ليالي من ذي الحجة 2020

فضل صيام عشر ذي الحجة، مقر الفتوى السابق مصر أوضح مزايا العمل العاشر من ذي الحجة و حكم صيامها ولياليها المفضلة بلسان الدكتور شوقي علام مفتي من الجمهورية، وقدم توضيحات مثل ذي الحجة من الجمهورية، من المقرر أن يتم 22 يوليو، قال الله في كتابه أن المفتيين استفادوا من هذه الأيام المباركة، وقال الله في كتابه والفجر وليال عشر – المجد له، و هو من أيام الله عز وجل.

مثل ما قال وزير الفتوى في مصر شرح الدكتور أحمد ممدوح فضائل تلك الايام و سمح بالصوم لمدة عشرة أيام في الشهر بسبب الالتزام أو قصد الكهنوت أن يصوم، فأجاب : يضاعف فيها العمل و الثواب، يستحب فيها عمل الخيرات و قراءة القرآن و الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم و ايضا جميع الاعمال الصالحة التي يضاعف اجرها تلك الايام ان شاء الله تعالى، و استند إلى الحدث الشريف التالي:

روى ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ» يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ؟ قَالَ: «وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ» أخرجه أبو داود وابن ماجه و غيرهما.

- التوبة الى الله عز وجل و العزم على عدم الرجوع الى ذنب ابداً.

- البعد عن المعاصي الدائمة.

- العزم على ألا نعود للذنوب مرة اخرى.

- الصيام لمن يستطيع

- صيام وقفة عرفة.

- التكثيف من الدعاء لعل الله عز و جل ان يتقبل.

- الاكثار من الصلاة على النبي.

- التكبير و التهليل.

- الاكثار من الاستغفار.

- التصدق و لو بالقليل من المال او الطعام.

- صلة الأرحام ولو بمكالمة هاتفية.

- قيام الليل و لو بركعة.

- ذكر الله في كل وقت و حين و المداومة على الذكر.

- عن ابن عباس رضي الله عنهما، حيث قال صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، فقالوا: يارسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء) رواه الترمذي.

- عن عائشة رضي الله عنها: (ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء؟) رواه مسلم.