مطران سمالوط يفتتح مركزًا لعزل مصابي "كورونا" بالإيبارشية (صور)
افتتح الأنبا بفنوتيوس، مطران سمالوط للأقباط الأرثوذكس، مركزًا تابعًا لمستشفى الراعي الصالح بسمالوط، لعزل مرضى فيروس كورونا المستجد (COVID-19).
ومركز العزل التابع لإيبارشية سمالوط، ويقع في مبنى مستقل عن مستشفى الراعي الصالح، حيث يقدم كافة الخدمات الطبية لحالات الرعاية المتوسطة والعناية المركزة والتنفس الصناعي، بالإضافة إلى جهاز لفصل البلازما، وجهازي غسيل كلوي للحالات الحرجة، ويقوم عليه عدد من الأطباء المتخصصين في الأمراض المعدية، بالتعاون مع طاقم تمريض مدرب على التعامل مع هذا النوع من الأمراض، كما يقوم المركز بعمل تحليل المسحة، وتسليم النتيجة خلال ٢٤ ساعة.
إيبارشية سمالوط مستمرة في غلق الكنائس
كانت إيبارشية سمالوط قد أعلنت عن استمرار غلق أبواب الكنائس أمام المصلين حتى منتصف يوليو المقبل.
وأكدت الإيبارشية في بيان لها، اليوم السبت، أنه يتم تعليق كافة الأنشطة الكنسية والرحلات مع استمرار الخدمة التعليمية والرعوية للتربية الكنسية بكافة مراحلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي " فيسبوك" من قبل الكهنة والخدام.
ونوهت، باستمرار صلوات طقس المعمودية وسر الزيجة والجنازات، كما سبق الإشارة إليه من القرارات السابقة بشرط أن يكون الحضور أسرة المتوفى فقط.
ومركز العزل التابع لإيبارشية سمالوط، ويقع في مبنى مستقل عن مستشفى الراعي الصالح، حيث يقدم كافة الخدمات الطبية لحالات الرعاية المتوسطة والعناية المركزة والتنفس الصناعي، بالإضافة إلى جهاز لفصل البلازما، وجهازي غسيل كلوي للحالات الحرجة، ويقوم عليه عدد من الأطباء المتخصصين في الأمراض المعدية، بالتعاون مع طاقم تمريض مدرب على التعامل مع هذا النوع من الأمراض، كما يقوم المركز بعمل تحليل المسحة، وتسليم النتيجة خلال ٢٤ ساعة.
إيبارشية سمالوط مستمرة في غلق الكنائس
كانت إيبارشية سمالوط قد أعلنت عن استمرار غلق أبواب الكنائس أمام المصلين حتى منتصف يوليو المقبل.
وأكدت الإيبارشية في بيان لها، اليوم السبت، أنه يتم تعليق كافة الأنشطة الكنسية والرحلات مع استمرار الخدمة التعليمية والرعوية للتربية الكنسية بكافة مراحلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي " فيسبوك" من قبل الكهنة والخدام.
ونوهت، باستمرار صلوات طقس المعمودية وسر الزيجة والجنازات، كما سبق الإشارة إليه من القرارات السابقة بشرط أن يكون الحضور أسرة المتوفى فقط.
إجراءات لفتح الكنائس مرة أخرى
يذكر أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، قد أعلنت عن أهم الإجراءات الواجب إتباعها في الإيبارشيات التي ستقوم بالفتح التدريجي مستقبلًا وهي كالآتي:
استمرار تعليق خدمة مدارس الأحد وكافة الاجتماعات والأنشطة. الخدمية بمختلف أنواعها في جميع الإيبارشيات بلا استثناء، يسمح بالمشاركة في صلوات الجنازات لأسرة المتوفى فقط.
يسمح بالمشاركة في صلوات سر الزيجة (الإكليل) لعدد ستة أفراد فقط في الصلوات إلى جانب الكاهن والعروسين والشماس، تغلق كافة دورات المياه ويراعي التباعد الاجتماعي بالنسبة لخدمات "الكانتين" ومكتبات البيع بجميع الكنائس، وذلك في وقت القداس اليومي.
يؤدي صلاة القداس كاهن واحد فقط وأربعة شمامسة داخل وخارج الهيكل وعشرون فردًا فقط من الشعب، ليصبح إجمالي المشاركين في القداس ٢٥ فردًا فقط وفِي حالة استقرار الأوضاع يمكن زيادة الأعداد بعد أسبوعين.
يسمح بإقامة أكثر من قداس في اليوم الواحد مع تطبيق الإجراءات الاحترازية، يتولى الكاهن الخديم إتمام طقس صرف المناولة (غسل الأواني المقدسة بالماء وتناوله) بمفرده، تحجز القداسات بمواعيد مسبقة بمعرفة كل كنيسة، وذلك لإتاحة فرص متساوية للصلاة لجميع أفراد شعب الكنيسة.
تقوم كل كنيسة بتشكيل لجنة تضم من بين أعضاءها أطباء، تكون مهمتها الأساسية متابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية، والتزام الجميع بها يتولى فريق الكشافة بكل كنيسة مسؤولية تنظيم حركة دخول وخروج المصلين، والتأكد من أن الداخلين ضمن المسجلين للمشاركة في القداس، وكذلك القيام بعمليات التطهير، ومتابعة تنفيذ المصلين لإجراءات الوقاية. على أن يرتدي أعضاء فريق الكشافة ملابس الوقاية المناسبة لمهمتهم.
يلتزم كل مصلٍ بإحضار منديل التناول (اللفافة) الخاص به، وكذلك زجاجة مياه صغيرة وغطاء الرأس بالنسبة للسيدات وذلك للاستخدام الشخصي، ويمتنع تمامًا التشارك في استخدام هذه الأدوات بين المصلين. كما يمتنع أن تقوم أي كنيسة بتوزيع هذه الأدوات على المصلين.
يجب أن يرتدي كل شخص الكمامة عند دخول الكنيسة عمومًا، سواء لصلاة القداس أو غيره يتم قياس درجة حرارة الداخلين إلى الكنيسة باستخدام أجهزة قياس الحرارة عن بُعْد، تتم عملية تطهير سريعة للمصلين فور وصولهم عند باب الكنيسة الخارجي، وذلك بتطهير أحذيتهم بقطعة قماش مغمورة في محلول الكلور، وكذلك تطهير الأيدي بالكحول الإيثلين 70 %. وعلى الجميع التجاوب التام مع توجيهات أعضاء الفريق المنوطين بعملية التطهير، غير مسموح بالمصافحة بالأيدي داخل الكنيسة، أو بأي طريقة تتطلب اقتراب أو تلامس، بما فيها مصافحة الأب الكاهن أو حتى تصافح الكهنة فيما بينهم.
ويكتفي الجميع بتبادل التحية من على بعد تراعى المسافة الآمنة أثناء التواجد داخل الكنيسة، (٢ متر مربع) بين الكهنة والشمامسة والشعب المشارك في الصلاة، يفضل أن توضع علامة إرشادية تشير إلى كل مكان من الخمسة والعشرون مكانًا المخصصة لجلوس المصلين لضمان الحفاظ على المسافة الآمنة بين كل شخص والمحيطين به، يجب أن يكون المكان الذي تتم فيه الصلوات جيد التهوية.
ويلزم فتح النوافذ والأبواب، لضمان تجديد الهواء بالمكان يُخصص لكل من الكاهن المصلي وكل شماس من الشمامسة الأربعة المشاركين معه في الصلاة، ميكروفون خاص به، يتم تطهيره قبل وبعد القداس. ولا يجوز لأي سبب تبادل الميكروفون بين المصلين يستخدم كل مصلي تطبيقات الصلوات الطقسية الموجودة في جهاز التليفون المحمول الخاص به بدلا من الكتب الطقسية، (ما عدا كتاب القطمارس).
يجب ألا يقترب المتناول من الأب الكاهن لحظة تقدمه للتناول، أو توجيه أي حديث إليه، حتى ولو بغرض الاعتراف أو نوال الحِلِّ، لئلا يُفقد احتراز التباعد الآمن بينهما، مراعاة عدم توزيع لقمة البركة عقب القداس، وكذلك عدم تقديم قربانه البركة للشعب، بالكنيسة، سواء قبل القداس أو بعده، أو في أي وقت آخر.
يجب على جميع المصلين مغادرة الكنيسة بسرعة، دون تزاحم، عقب انتهاء القداس، ويتولى فريق الكشافة متابعة هذا بكل دقة. كما يجب على الأب الكاهن أن يحرص على عدم القيام بأي عمل رعوي تجاه أي من المصلين عقب القداس، عقب انتهاء القداس، وانصراف الجميع، تقوم مجموعة التطهير بعملها في تطهير الكنيسة بالكامل.
في حالة الاشتباه في إصابة أي شخص كان مشاركًا في أحد القداسات يجب إبلاغ كاهن الكنيسة، ليقوم الكاهن بإبلاغ الأب الأسقف لاتخاذ اللازم يمتنع تمامًا عن المجيء إلى الكنيسة، سواء لصلاة القداس أو غيره، الآباء الكهنة أو الشمامسة أو الشعب ممن يعانون من أيٍ من الأعراض أو الأمراض التالية:
ارتفاع - ولو طفيف - في درجة حرارة الجسم، حالة إسهال أو سعال أو التهاب بالحلق أو آلام بالجسم عمومًا أي أعراض تنفسية بأي شكل أمراض مناعية تعرض حياته للخطر إذا أصيب بالعدوى وكذلك المرافقين أو المخالطين لأناس ثبت إصابتهم بالفيروس أو هناك شكٍ في إصابتهم.
ويمكن لمن يعانون من أي أمراض خاصة بالمناعة أو من ضعف المناعة، التنسيق مع الأب الكاهن ومناولتهم، سواء في الكنيسة أو في المنزل. مع مراعاة أن يتخذ الأب الكاهن الإجراءات الوقائية اللازمة عند قيامه بمناولة المرضى في المنازل، يمكن للآباء الكهنة الذين يعانون مِن أمراض مزمنة، أو مَن لدى أي مِن أفراد أسرته مَن يعانون من أمراض، تمثل الإصابة بعدوى الفيروس خطرًا عليهم، ألا يقوموا بخدمة القداسات خلال هذه الفترة الاستثنائية، يستمر الكاهن في افتقاد شعبه باستخدام الطرق البديلة (التليفون - وسائل التواصل الاجتماعي).
استمرار تعليق خدمة مدارس الأحد وكافة الاجتماعات والأنشطة. الخدمية بمختلف أنواعها في جميع الإيبارشيات بلا استثناء، يسمح بالمشاركة في صلوات الجنازات لأسرة المتوفى فقط.
يسمح بالمشاركة في صلوات سر الزيجة (الإكليل) لعدد ستة أفراد فقط في الصلوات إلى جانب الكاهن والعروسين والشماس، تغلق كافة دورات المياه ويراعي التباعد الاجتماعي بالنسبة لخدمات "الكانتين" ومكتبات البيع بجميع الكنائس، وذلك في وقت القداس اليومي.
يؤدي صلاة القداس كاهن واحد فقط وأربعة شمامسة داخل وخارج الهيكل وعشرون فردًا فقط من الشعب، ليصبح إجمالي المشاركين في القداس ٢٥ فردًا فقط وفِي حالة استقرار الأوضاع يمكن زيادة الأعداد بعد أسبوعين.
يسمح بإقامة أكثر من قداس في اليوم الواحد مع تطبيق الإجراءات الاحترازية، يتولى الكاهن الخديم إتمام طقس صرف المناولة (غسل الأواني المقدسة بالماء وتناوله) بمفرده، تحجز القداسات بمواعيد مسبقة بمعرفة كل كنيسة، وذلك لإتاحة فرص متساوية للصلاة لجميع أفراد شعب الكنيسة.
تقوم كل كنيسة بتشكيل لجنة تضم من بين أعضاءها أطباء، تكون مهمتها الأساسية متابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية، والتزام الجميع بها يتولى فريق الكشافة بكل كنيسة مسؤولية تنظيم حركة دخول وخروج المصلين، والتأكد من أن الداخلين ضمن المسجلين للمشاركة في القداس، وكذلك القيام بعمليات التطهير، ومتابعة تنفيذ المصلين لإجراءات الوقاية. على أن يرتدي أعضاء فريق الكشافة ملابس الوقاية المناسبة لمهمتهم.
يلتزم كل مصلٍ بإحضار منديل التناول (اللفافة) الخاص به، وكذلك زجاجة مياه صغيرة وغطاء الرأس بالنسبة للسيدات وذلك للاستخدام الشخصي، ويمتنع تمامًا التشارك في استخدام هذه الأدوات بين المصلين. كما يمتنع أن تقوم أي كنيسة بتوزيع هذه الأدوات على المصلين.
يجب أن يرتدي كل شخص الكمامة عند دخول الكنيسة عمومًا، سواء لصلاة القداس أو غيره يتم قياس درجة حرارة الداخلين إلى الكنيسة باستخدام أجهزة قياس الحرارة عن بُعْد، تتم عملية تطهير سريعة للمصلين فور وصولهم عند باب الكنيسة الخارجي، وذلك بتطهير أحذيتهم بقطعة قماش مغمورة في محلول الكلور، وكذلك تطهير الأيدي بالكحول الإيثلين 70 %. وعلى الجميع التجاوب التام مع توجيهات أعضاء الفريق المنوطين بعملية التطهير، غير مسموح بالمصافحة بالأيدي داخل الكنيسة، أو بأي طريقة تتطلب اقتراب أو تلامس، بما فيها مصافحة الأب الكاهن أو حتى تصافح الكهنة فيما بينهم.
ويكتفي الجميع بتبادل التحية من على بعد تراعى المسافة الآمنة أثناء التواجد داخل الكنيسة، (٢ متر مربع) بين الكهنة والشمامسة والشعب المشارك في الصلاة، يفضل أن توضع علامة إرشادية تشير إلى كل مكان من الخمسة والعشرون مكانًا المخصصة لجلوس المصلين لضمان الحفاظ على المسافة الآمنة بين كل شخص والمحيطين به، يجب أن يكون المكان الذي تتم فيه الصلوات جيد التهوية.
ويلزم فتح النوافذ والأبواب، لضمان تجديد الهواء بالمكان يُخصص لكل من الكاهن المصلي وكل شماس من الشمامسة الأربعة المشاركين معه في الصلاة، ميكروفون خاص به، يتم تطهيره قبل وبعد القداس. ولا يجوز لأي سبب تبادل الميكروفون بين المصلين يستخدم كل مصلي تطبيقات الصلوات الطقسية الموجودة في جهاز التليفون المحمول الخاص به بدلا من الكتب الطقسية، (ما عدا كتاب القطمارس).
يجب ألا يقترب المتناول من الأب الكاهن لحظة تقدمه للتناول، أو توجيه أي حديث إليه، حتى ولو بغرض الاعتراف أو نوال الحِلِّ، لئلا يُفقد احتراز التباعد الآمن بينهما، مراعاة عدم توزيع لقمة البركة عقب القداس، وكذلك عدم تقديم قربانه البركة للشعب، بالكنيسة، سواء قبل القداس أو بعده، أو في أي وقت آخر.
يجب على جميع المصلين مغادرة الكنيسة بسرعة، دون تزاحم، عقب انتهاء القداس، ويتولى فريق الكشافة متابعة هذا بكل دقة. كما يجب على الأب الكاهن أن يحرص على عدم القيام بأي عمل رعوي تجاه أي من المصلين عقب القداس، عقب انتهاء القداس، وانصراف الجميع، تقوم مجموعة التطهير بعملها في تطهير الكنيسة بالكامل.
في حالة الاشتباه في إصابة أي شخص كان مشاركًا في أحد القداسات يجب إبلاغ كاهن الكنيسة، ليقوم الكاهن بإبلاغ الأب الأسقف لاتخاذ اللازم يمتنع تمامًا عن المجيء إلى الكنيسة، سواء لصلاة القداس أو غيره، الآباء الكهنة أو الشمامسة أو الشعب ممن يعانون من أيٍ من الأعراض أو الأمراض التالية:
ارتفاع - ولو طفيف - في درجة حرارة الجسم، حالة إسهال أو سعال أو التهاب بالحلق أو آلام بالجسم عمومًا أي أعراض تنفسية بأي شكل أمراض مناعية تعرض حياته للخطر إذا أصيب بالعدوى وكذلك المرافقين أو المخالطين لأناس ثبت إصابتهم بالفيروس أو هناك شكٍ في إصابتهم.
ويمكن لمن يعانون من أي أمراض خاصة بالمناعة أو من ضعف المناعة، التنسيق مع الأب الكاهن ومناولتهم، سواء في الكنيسة أو في المنزل. مع مراعاة أن يتخذ الأب الكاهن الإجراءات الوقائية اللازمة عند قيامه بمناولة المرضى في المنازل، يمكن للآباء الكهنة الذين يعانون مِن أمراض مزمنة، أو مَن لدى أي مِن أفراد أسرته مَن يعانون من أمراض، تمثل الإصابة بعدوى الفيروس خطرًا عليهم، ألا يقوموا بخدمة القداسات خلال هذه الفترة الاستثنائية، يستمر الكاهن في افتقاد شعبه باستخدام الطرق البديلة (التليفون - وسائل التواصل الاجتماعي).