في نقاط.. معلومات مهمة عن مرض التصلب الجانبي الضموري
يعد مرض التصلب الجانبي الضموري من الأمراض النادرة شديدة الخطورة، حيث أنه يفتك بالجهاز العصبي الحركي، ويتنشر بسرعة كبيرة ليصيب جميع العضلات الإرادية في الجسم، ما يؤدي ضمور في الأطراف العلوية والسفلية وفي النهاية لا يستطيع الجسم أن يسيطر على عضلاته وتتوقف نهائيًا.
وترصد بوابة "الفجر" أبرز المعلومات عن مرض التصلب الجانبي الضموري كما أوضحها موقع "Mayoclinic" في النقاط التالية:
1- مرض التصلب الجانبي الضموري هو مرض متقدم يصيب الجهاز العصبي كما أن له تأثيراته على الخلايا العصبية في مخ المريض وحبله النخاعي التي قد تؤدي إلى فقدان التحكم في العضلات.
2- لم يتوصل الخبراء إلى سبب حدوث مرض التصلب الجانبي الضموري وقد تكون أسبابه وراثية مثل بعض الحالات المصابة به.
3- تكمن أبرز أعراض مرض التصلب الجانبي الضموري في بدايتها بنقص في العضلات وضعف في أطراف الجسم كما تحدث تأثيرات على قوة التحكم في العضلات الأساسية لكل من الحركة والتكلم والأكل والتنفس.
4- مرض التصلب الجانبي الضموري الفتاك لا يوجد له حتى الآن علاج.
وترصد بوابة "الفجر" أبرز المعلومات عن مرض التصلب الجانبي الضموري كما أوضحها موقع "Mayoclinic" في النقاط التالية:
1- مرض التصلب الجانبي الضموري هو مرض متقدم يصيب الجهاز العصبي كما أن له تأثيراته على الخلايا العصبية في مخ المريض وحبله النخاعي التي قد تؤدي إلى فقدان التحكم في العضلات.
2- لم يتوصل الخبراء إلى سبب حدوث مرض التصلب الجانبي الضموري وقد تكون أسبابه وراثية مثل بعض الحالات المصابة به.
3- تكمن أبرز أعراض مرض التصلب الجانبي الضموري في بدايتها بنقص في العضلات وضعف في أطراف الجسم كما تحدث تأثيرات على قوة التحكم في العضلات الأساسية لكل من الحركة والتكلم والأكل والتنفس.
4- مرض التصلب الجانبي الضموري الفتاك لا يوجد له حتى الآن علاج.
5- تتباين أعراض مرض التصلب الجانبي الضموري بين شخص وآخر حسب الخلايا العصبية المُصابة بالمرض ومن أهم الأعراض:
- يجد المريض صعوبة في قدرته على المشي أو قيامه بأنشطته اليومية العادية.
- يصاب الشخص بخلل فقد يتعثر أو يسقط.
- يصاب المريض بضعف في أطرافه السفلية سواء الساقين أو القدمين أو الكاحلين.
- يصاب المريض بضعف في أطرافه العلوية أي اليدين ويصعب عليه أن يحركهما.
- تحدث مشكلة أثناء كلام المريض حيث يتداخل الكلام إلى جانب حدوث مشكلات في البلع.
- حدوث تشنجات في العضلات إلى جانب الشعور بالوخز في الأكتاف واللسان والذراعين.
- يحدث من المريض تصرفات غير مناسبة للمواقف مثل البكاء أو الضحك أو التثاؤب.
- حدوث تغيرات معرفية أو سلوكية.
6- تعتبر الأعضاء الأولى التي تُصاب في مرض التصلب الجانبي الضموري اليدين أو القدمين أي في بداية المرض تصاب الأطراف ثم تنتقل الإصابة إلى الأجزاء الأخرى من الجسد وعندما يبلغ المرض ذروته ويصبح حادًا يؤدي هذا إلى دمار الخلايا العصبية وضعف العضلات ويكون لكل هذا تأثيرات على عملية المضغ والبلع والتكلم والتنفس.
7- في بدايات مرض التصلب الجانبي الضموري لا تصاحب أعراضه آلام حتى عندما يشتد المرض لا توجد آلام في أغلب الأحيان.
8- لا يكون لمرض التصلب الجانبي الضموري تأثيرات على التحكم في المثانة أو الحواس.
9- يتم حدوث مرض التصلب الجانبي الضموري عن طريق تأثيراته على الخلايا العصبية المسؤولة عن التحكم في حركات العضلات الإرادية مثل المشي والتكلم ويؤدي المرض إلى تلف بصورة تدريجية للعصبونات الحركية مما يؤدي إلى موتها والعصبونات الحركية تبدأ من المخ مرورًا بالحبل النخاعي ووصولًا إلى العضلات من خلال كل أجزاء الجسم وعند تلفها يتوقف بث الإشارات أو رسائل إلى العضلات وتكون النتيجة الحتمية لذلك هي عجز العضلات عن القيام بوظائفها.
10- تقدر نسبة الحالات التي يحدث لها مرض التصلب الجانبي الضموري عن طريق الوراثة من 5% إلى 10%، أما باقي الحالات المصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري لم يعرف الخبراء أسبابها ويستمر العلماء والباحثون حتى الآن لدراسة الأسباب التي من المحتمل أن تكون سببًا لمرض التصلب الجانبي الضموري وتستنتج أغلب النظريات أن الأسباب ترجع إلى التداخل المعقد بين العوامل الوراثية والعوامل البيئية.
6- تعتبر الأعضاء الأولى التي تُصاب في مرض التصلب الجانبي الضموري اليدين أو القدمين أي في بداية المرض تصاب الأطراف ثم تنتقل الإصابة إلى الأجزاء الأخرى من الجسد وعندما يبلغ المرض ذروته ويصبح حادًا يؤدي هذا إلى دمار الخلايا العصبية وضعف العضلات ويكون لكل هذا تأثيرات على عملية المضغ والبلع والتكلم والتنفس.
7- في بدايات مرض التصلب الجانبي الضموري لا تصاحب أعراضه آلام حتى عندما يشتد المرض لا توجد آلام في أغلب الأحيان.
8- لا يكون لمرض التصلب الجانبي الضموري تأثيرات على التحكم في المثانة أو الحواس.
9- يتم حدوث مرض التصلب الجانبي الضموري عن طريق تأثيراته على الخلايا العصبية المسؤولة عن التحكم في حركات العضلات الإرادية مثل المشي والتكلم ويؤدي المرض إلى تلف بصورة تدريجية للعصبونات الحركية مما يؤدي إلى موتها والعصبونات الحركية تبدأ من المخ مرورًا بالحبل النخاعي ووصولًا إلى العضلات من خلال كل أجزاء الجسم وعند تلفها يتوقف بث الإشارات أو رسائل إلى العضلات وتكون النتيجة الحتمية لذلك هي عجز العضلات عن القيام بوظائفها.
10- تقدر نسبة الحالات التي يحدث لها مرض التصلب الجانبي الضموري عن طريق الوراثة من 5% إلى 10%، أما باقي الحالات المصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري لم يعرف الخبراء أسبابها ويستمر العلماء والباحثون حتى الآن لدراسة الأسباب التي من المحتمل أن تكون سببًا لمرض التصلب الجانبي الضموري وتستنتج أغلب النظريات أن الأسباب ترجع إلى التداخل المعقد بين العوامل الوراثية والعوامل البيئية.