بعد إعدام المسماري.. ما هي كتائب ردع الطغاة الإرهابية؟
نفذت السلطات المصرية، يوم السبت، حكما بالإعدام على المتهم الإرهابي عبدالرحيم المسماري، المشارك في حادث الواحات، الذي راح ضحيته 16 من قوات الأمن وإصابة 13 آخرين، والذي اعترف بانضمامه لخلية إرهابية "كتائب ردع الطغاة" بعد مرور 950 يوماَ على القبض عليه.
حكمت المحكمة في 17 نوفمبر 2019 بالسجن المؤبد علي 5 متهمين، والسجن 15 سنة لمتهم واحد، والسجن 10 سنوات لتسع متهمين، والسجن 5 سنوات لمتهم واحد، والمشدد 3 سنوات لستة متهمين، وبراءة 20 متهما، والسجن المؤبد والمشدد غيابيا لعشرة متهمين.
ردع الطغاة
أسس الإرهابي عماد الدين أحمد محمود «حاتم»، قيادي بتنظيم أنصار بيت المقدس، بعد الهروب إلى ليبيا، خلية عنقودية (كتائب ردع الطغاة)، يعتنق عناصر المجموعة أيديولوجية تبرير العنف.
تستخدم المجموعة الإرهاب في ارتكاب أعمال ضد القوات المسلحة والشرطة باستخدام القوة لإسقاط الحكم، اتخذ المسماري من أحد مزارع مدينة درنة معسكر تدريبي، وانضم إلى الخلية المتهمين، وهم عبدالرحيم محمد عبداللّه المسماري، بلال ربيع العكيزى (مالك)، محمود السيد عبدالمطلب وآخرين قتلوا.
عناصر الكتيبة
كلف القيادي عماد عبدالحميد، 18 شخصا من عناصر الخلية باستقطاب عناصر جديدة، وتمكن أحدهم من استقطاب 17 شخصا، استخدم الإرهابيون برامج دردشة مشفرة للاتصال بعناصرها مثل إنستجرام وتليجرام عبر رسائل مشفرة لمنع للرصد الأمني.
عاد "عبدالحميد" لمصر، واستخدم منطقة الواحات بالظهير الصحراوي معسكرًا للتدريب ومركزًا لنشاط الخلية، وتضم القضية 53 متهمًا منهم 37 محبوسًا، و10 هاربين و6 آخرين مخلى سبيلهم بتدابير احترازية منهم عبدالرحيم محمد عبدالله المسماري الوارد في أمر الإحالة.
وكشفت تحقيقات النيابة العسكرية، في القضية رقم 160 لسنة 2018 عسكرية "هجوم الواحات"، كيفية تأسيس ضابط الصاعقة عماد الدين عبدالحميد خلية "ردع الطغاة" الإرهابية، والحق بها المتهم عبدالرحيم المسماري.
ميليشيات الفتح
وفقا لتحقيقات النيابة، فإن القيادي عماد عبدالحميد حركي "حاتم" أسس خلية عنقودية "كتائب ردع الطغاة" تابعة لميليشيات تنظيم الفتح الإسلامي في ليبيا التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي.
يعتنق أفرادها أيدولوجية تبرير العنف وأعماله، وتستخدم الإرهاب في ارتكاب أعمال عدائية ضد ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة المدنية باستخدام القوة المسلحة لإسقاط الحكم.
جهز الإرهابي "عبدالحميد" معسكرًا تدريبيًا لعناصر الخلية بالمناطق الصحراوية بمدينة 6 أكتوبر، بالقرب من طريق الفيوم، حيث تدرب الفريق على استخدام السلاح وحرب العصابات، وانتقل القيادي عماد عبدالحميد، بعناصره للمعسكر، وأنشأ له منافذ دخول خفية، وبحوزتهم أسلحة وذخائر، وتمكنت قوات الأمن من رصده بالكيلو 135 عمق 25 كيلو في الصحراء، وعند مهاجمته، فوجئوا بوابل من الطلقات النارية.
عمليات الكتيبة
كلف عبد الحميد أفراد الخلية برصد السفارة الإسرائيلية ومنزل السفير بالقاهرة، وموكب المستشار عدلي منصور، ومنزل المستشار أحمد الزند، ورصد التمركز الأمني أمام منزل اللواء حمدي بدين، والمركز الثقافي الروسي والتمركز الأمني أمام قصر القبة، ومسجد رابعة العدوية وكنيسة العذراء بمدينة نصر وبنك التجاري الدولي.
وضمت خلية "ردع الطغاة" الإرهابية الإرهابي الليبي عبدالرحيم المسماري، الذي تدرب على استخدام الأسلحة وصناعة المتفجرات بأحد المزارع في مدينة درنة الليبية، وألقى القبض عليه، في 31 أكتوبر 2017.
جرائم التنظيم
دمر المتهمون ممتلكات مملوكة لوزارة الداخلية عبارة عن أسلحة ومهمات ومعدات ومركبات بمأمورية الواحات بلغت 8 مليون و285 ألف، وحددت المحكمة العسكرية جلسة 23 يناير الماضي، لنظر أولى جلسات محاكمة المتهمين في معهد أمناء الشرطة.
واجه المتهمون في القضية اتهامات بارتكاب واقعتي الهجوم على قوة كمين 26 يوليو، واستهداف مأمورية شرطة بالكيلو 135 بالواحات البحرية، ما أسفر عن استشهاد وإصابة نحو 16 من ضباط وأفراد الشرطة، والانضمام لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون "كتائب ردع الطغاة".
حكمت المحكمة في 17 نوفمبر 2019 بالسجن المؤبد علي 5 متهمين، والسجن 15 سنة لمتهم واحد، والسجن 10 سنوات لتسع متهمين، والسجن 5 سنوات لمتهم واحد، والمشدد 3 سنوات لستة متهمين، وبراءة 20 متهما، والسجن المؤبد والمشدد غيابيا لعشرة متهمين.
ردع الطغاة
أسس الإرهابي عماد الدين أحمد محمود «حاتم»، قيادي بتنظيم أنصار بيت المقدس، بعد الهروب إلى ليبيا، خلية عنقودية (كتائب ردع الطغاة)، يعتنق عناصر المجموعة أيديولوجية تبرير العنف.
تستخدم المجموعة الإرهاب في ارتكاب أعمال ضد القوات المسلحة والشرطة باستخدام القوة لإسقاط الحكم، اتخذ المسماري من أحد مزارع مدينة درنة معسكر تدريبي، وانضم إلى الخلية المتهمين، وهم عبدالرحيم محمد عبداللّه المسماري، بلال ربيع العكيزى (مالك)، محمود السيد عبدالمطلب وآخرين قتلوا.
عناصر الكتيبة
كلف القيادي عماد عبدالحميد، 18 شخصا من عناصر الخلية باستقطاب عناصر جديدة، وتمكن أحدهم من استقطاب 17 شخصا، استخدم الإرهابيون برامج دردشة مشفرة للاتصال بعناصرها مثل إنستجرام وتليجرام عبر رسائل مشفرة لمنع للرصد الأمني.
عاد "عبدالحميد" لمصر، واستخدم منطقة الواحات بالظهير الصحراوي معسكرًا للتدريب ومركزًا لنشاط الخلية، وتضم القضية 53 متهمًا منهم 37 محبوسًا، و10 هاربين و6 آخرين مخلى سبيلهم بتدابير احترازية منهم عبدالرحيم محمد عبدالله المسماري الوارد في أمر الإحالة.
وكشفت تحقيقات النيابة العسكرية، في القضية رقم 160 لسنة 2018 عسكرية "هجوم الواحات"، كيفية تأسيس ضابط الصاعقة عماد الدين عبدالحميد خلية "ردع الطغاة" الإرهابية، والحق بها المتهم عبدالرحيم المسماري.
ميليشيات الفتح
وفقا لتحقيقات النيابة، فإن القيادي عماد عبدالحميد حركي "حاتم" أسس خلية عنقودية "كتائب ردع الطغاة" تابعة لميليشيات تنظيم الفتح الإسلامي في ليبيا التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي.
يعتنق أفرادها أيدولوجية تبرير العنف وأعماله، وتستخدم الإرهاب في ارتكاب أعمال عدائية ضد ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة المدنية باستخدام القوة المسلحة لإسقاط الحكم.
جهز الإرهابي "عبدالحميد" معسكرًا تدريبيًا لعناصر الخلية بالمناطق الصحراوية بمدينة 6 أكتوبر، بالقرب من طريق الفيوم، حيث تدرب الفريق على استخدام السلاح وحرب العصابات، وانتقل القيادي عماد عبدالحميد، بعناصره للمعسكر، وأنشأ له منافذ دخول خفية، وبحوزتهم أسلحة وذخائر، وتمكنت قوات الأمن من رصده بالكيلو 135 عمق 25 كيلو في الصحراء، وعند مهاجمته، فوجئوا بوابل من الطلقات النارية.
عمليات الكتيبة
كلف عبد الحميد أفراد الخلية برصد السفارة الإسرائيلية ومنزل السفير بالقاهرة، وموكب المستشار عدلي منصور، ومنزل المستشار أحمد الزند، ورصد التمركز الأمني أمام منزل اللواء حمدي بدين، والمركز الثقافي الروسي والتمركز الأمني أمام قصر القبة، ومسجد رابعة العدوية وكنيسة العذراء بمدينة نصر وبنك التجاري الدولي.
وضمت خلية "ردع الطغاة" الإرهابية الإرهابي الليبي عبدالرحيم المسماري، الذي تدرب على استخدام الأسلحة وصناعة المتفجرات بأحد المزارع في مدينة درنة الليبية، وألقى القبض عليه، في 31 أكتوبر 2017.
جرائم التنظيم
دمر المتهمون ممتلكات مملوكة لوزارة الداخلية عبارة عن أسلحة ومهمات ومعدات ومركبات بمأمورية الواحات بلغت 8 مليون و285 ألف، وحددت المحكمة العسكرية جلسة 23 يناير الماضي، لنظر أولى جلسات محاكمة المتهمين في معهد أمناء الشرطة.
واجه المتهمون في القضية اتهامات بارتكاب واقعتي الهجوم على قوة كمين 26 يوليو، واستهداف مأمورية شرطة بالكيلو 135 بالواحات البحرية، ما أسفر عن استشهاد وإصابة نحو 16 من ضباط وأفراد الشرطة، والانضمام لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون "كتائب ردع الطغاة".