سد النهضة ليبيا.. أهم الملفات على طاولة الاتحاد الأفريقي
عقد الاتحاد الأفريقي، اجتماعا عاجلا، اليوم الجمعة، عبر "الفيديو كونفرانس"، برئاسة سيرسل راما فوزا رئيس جنوب إفريقيا والدورة الحالية للاتحاد الأفريقي، بمشاركة مصر والسودان وإثيوبيا، وممثلو دول مالي والكونغو الديموقراطية، وكينيا لمناقشة قضية سد النهضة وقضية ليبيا.
وترأس الاجتماع سيرسيل رامافوزا رئيس جنوب أفريقيا، ورئيس الدورة الحالية للاتحاد الأفريقي، بمشاركة مكتب الاتحاد الحالي " مصر ومالي والكونغو الديمقراطية وكينيا ورئيس وزراء السودان وإثيوبيا".
أفادت قناة العربية، أن الاتحاد الأفريقي يبحث أزمة سد النهضة ويدعو لحلها بالحوار. ويعقد الاتحاد الأفريقي اجتماعا عاجلا بمقره في أديس أبابا عبر الفيديو كونفرانس، لبحث تطورات ملف سد النهضة، والنقاط الخلافية بين الدول الثلاث.
قضية ليبيا
منح مجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي، إسماعيل شرقي، التفويض لمصر في تدريب وتسليح القبائل الليبية هو إشارة لتصميمه على الدفاع عن أمنها وحدودها.
وأكد شرقي، أن "أي تدخل في الصراع يجب أن يكون هدفه هو إعادة الأطراف المتحاربة إلى طاولة المفاوضات، مضيفا "أعتقد أن إعلان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يعني أنهم قلقون على أمنهم وحدودهم، ويريدون إظهار تصميمهم على حماية أمنهم".
وأوضح شرقي، ما نتوقعه من الدول الأعضاء المجاورة لليبيا هو أنه لو كان عليهم التدخل، يجب أن يتدخلوا من أجل جعل كل الأطراف الليبية تقبل بالعودة إلى العملية التفاوضية..
أكد شرقي، أن الأولوية هي التأكد على إيقاف القتال والتدخلات الخارجية، وإقناع كل الأطراف في ليبيا بالعودة إلى العملية السياسية".
سد النهضة
أكد موسى فكي محمد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، أن الاتحاد يقدم الدعم لإثيوبيا ومصر والسودان لحل خلافاتهم، حول سد النهضة، مضيفا خلال لقائه بوزير الخارجية الإثيوبية جدو أندار غاشو، أن المشكلات الأفريقية يجب أن تكون بحلول أفريقية، حيث يعمل الاتحاد الأفريقي على بناء على هذا المبدأ.
أضاف فكي، أن الاتحاد الأفريقي يعمل على إعداد منتديات لتسهيل الحوار وحل الخلافات بين الأطراف الثلاثة.
موقف إثيوبيا
أكد وزير الخارجية الإثيوبي خلال اللقاء، أن استغلال إثيوبيا لثرواتها الطبيعية للتنمية هو حق طبيعي وقانوني"، كما نوه على ضرورة دعم الاتحاد الإفريقي بإيجاد الحلول للمشاكل الأفريقية.
وشارك مصر وإثيوبيا والسودان، في مفاوضات شاقة منذ سنوات لمناقشة حقوق في سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا (دولة المنبع) على النيل الأزرق، وتخشى القاهرة من تأثيره على حصتها من مياه النيل.
وقال آبي أحمد، رئيس وزراء إثيوبيا، إن اجتماع الاتحاد الأفريقي لمناقشة أزمة "سد النهضة"، مع السودان ومصر مثمر، مضيفا: "محادثات مثمرة للحلول الأفريقية حول ملف "سد النهضة"، مع مصر والسودان ومكتب جمعية الاتحاد الأفريقي، مضيفا "الاتحاد الأفريقي هو الساحة المناسبة للحوار عن القضايا الأفريقية المهمة".
وترأس الاجتماع سيرسيل رامافوزا رئيس جنوب أفريقيا، ورئيس الدورة الحالية للاتحاد الأفريقي، بمشاركة مكتب الاتحاد الحالي " مصر ومالي والكونغو الديمقراطية وكينيا ورئيس وزراء السودان وإثيوبيا".
أفادت قناة العربية، أن الاتحاد الأفريقي يبحث أزمة سد النهضة ويدعو لحلها بالحوار. ويعقد الاتحاد الأفريقي اجتماعا عاجلا بمقره في أديس أبابا عبر الفيديو كونفرانس، لبحث تطورات ملف سد النهضة، والنقاط الخلافية بين الدول الثلاث.
قضية ليبيا
منح مجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي، إسماعيل شرقي، التفويض لمصر في تدريب وتسليح القبائل الليبية هو إشارة لتصميمه على الدفاع عن أمنها وحدودها.
وأكد شرقي، أن "أي تدخل في الصراع يجب أن يكون هدفه هو إعادة الأطراف المتحاربة إلى طاولة المفاوضات، مضيفا "أعتقد أن إعلان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يعني أنهم قلقون على أمنهم وحدودهم، ويريدون إظهار تصميمهم على حماية أمنهم".
وأوضح شرقي، ما نتوقعه من الدول الأعضاء المجاورة لليبيا هو أنه لو كان عليهم التدخل، يجب أن يتدخلوا من أجل جعل كل الأطراف الليبية تقبل بالعودة إلى العملية التفاوضية..
أكد شرقي، أن الأولوية هي التأكد على إيقاف القتال والتدخلات الخارجية، وإقناع كل الأطراف في ليبيا بالعودة إلى العملية السياسية".
سد النهضة
أكد موسى فكي محمد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، أن الاتحاد يقدم الدعم لإثيوبيا ومصر والسودان لحل خلافاتهم، حول سد النهضة، مضيفا خلال لقائه بوزير الخارجية الإثيوبية جدو أندار غاشو، أن المشكلات الأفريقية يجب أن تكون بحلول أفريقية، حيث يعمل الاتحاد الأفريقي على بناء على هذا المبدأ.
أضاف فكي، أن الاتحاد الأفريقي يعمل على إعداد منتديات لتسهيل الحوار وحل الخلافات بين الأطراف الثلاثة.
موقف إثيوبيا
أكد وزير الخارجية الإثيوبي خلال اللقاء، أن استغلال إثيوبيا لثرواتها الطبيعية للتنمية هو حق طبيعي وقانوني"، كما نوه على ضرورة دعم الاتحاد الإفريقي بإيجاد الحلول للمشاكل الأفريقية.
وشارك مصر وإثيوبيا والسودان، في مفاوضات شاقة منذ سنوات لمناقشة حقوق في سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا (دولة المنبع) على النيل الأزرق، وتخشى القاهرة من تأثيره على حصتها من مياه النيل.
وقال آبي أحمد، رئيس وزراء إثيوبيا، إن اجتماع الاتحاد الأفريقي لمناقشة أزمة "سد النهضة"، مع السودان ومصر مثمر، مضيفا: "محادثات مثمرة للحلول الأفريقية حول ملف "سد النهضة"، مع مصر والسودان ومكتب جمعية الاتحاد الأفريقي، مضيفا "الاتحاد الأفريقي هو الساحة المناسبة للحوار عن القضايا الأفريقية المهمة".