"جامعة الملك فهد" تحقق إنجاز كبيرًا في براءات الاختراع
وأكد وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، في تصريح له عن هذا الإنجاز، على أن ما تم تحقيقه يُعدُّ فخرًا للمملكة العربية السعودية ككل، ويعكس التقدم الذي تعيشه المملكة في جميع المجالات.
ووجه "الأمير عبدالعزيز بن سلمان" أسمى آيات الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد على دعمهما الكبير للتعليم، وحرصهما على أن تواكب الجامعات السعودية أرفع معايير الجودة العالمية، في مجالات التعليم والبحث والابتكار والتطوير وخدمة المجتمع.
وأشار إلى أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بتحقيقها هذا المركز المتقدم، في أعداد براءات الاختراع، تفوّقت على جامعات ومؤسسات أكاديميةٍ عريقة ومتميزةٍ في هذا المجال.
وأوضح أن ما تحقق إنما هو نتيجة طبيعية للمنهجية الاستراتيجية، في مجالي البحث والابتكار، التي اتبعتها الجامعة، على مدى العقود الماضية، تحت إشراف مدراء جامعة وعمداء وأعضاء هيئة تدريس أكفاء، تعاقبوا عليها، وركّزوا على تطوير الجامعة لتواكب متطلبات التنمية.
كما نوه بحرص الجامعة على توفير بيئة خصبة للإبداع والابتكار تساعد على تنمية الاقتصاد المعرفي، الذي يعد هدفًا رئيسًا لرؤية المملكة 2030، مؤكّدًا أن الجامعة تُركّز على تطوير برامج أكاديمية جديدة تلبي متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وتفعيل منظومة الابتكار إلى حدودها القصوى بحيث تُسهم الاختراعات التي يتم تطويرها في الجامعة في منظومة الاقتصاد الوطني، وتشارك بشكل فاعلٍ في تنويع مصادره وتوسيع قاعدته الإنتاجية، كما تُعزز موقع الجامعة في مصاف الجامعات المرموقة عالميًا في مجال تطوير التقنية وتعزيز بيئة ريادة الأعمال.
كما نوه بحرص الجامعة على توفير بيئة خصبة للإبداع والابتكار تساعد على تنمية الاقتصاد المعرفي، الذي يعد هدفًا رئيسًا لرؤية المملكة 2030، مؤكّدًا أن الجامعة تُركّز على تطوير برامج أكاديمية جديدة تلبي متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وتفعيل منظومة الابتكار إلى حدودها القصوى بحيث تُسهم الاختراعات التي يتم تطويرها في الجامعة في منظومة الاقتصاد الوطني، وتشارك بشكل فاعلٍ في تنويع مصادره وتوسيع قاعدته الإنتاجية، كما تُعزز موقع الجامعة في مصاف الجامعات المرموقة عالميًا في مجال تطوير التقنية وتعزيز بيئة ريادة الأعمال.