أحمد صبري غباشي: أميل لتقديم كل ما هو جديد.. وهذا ما جذبني للمشاركة في مسلسل "النهاية" (حوار)

الفجر الفني

بوابة الفجر



أحمد صبري غباشي، فنان شاب قدم أعمالًا عديدة للشاشة الصغيرة مع أسماء كثيرة من النجوم، كما يشارك في سباق رمضان الحالي في مسلسل "النهاية" للنجم يوسف الشريف.

والتقى "الفجر الفني" الفنان الشاب الذي يشارك حاليًا في أعمال أخرى بجانب النهاية وهما مسلسلي "ونسني"، "لعبة النسيان" ليحدثنا عن تجاربه.

كيف كانت تجربتك في مسلسل "النهاية"؟
تجربة مهمة في تاريخ الدراما المصرية والعربية كلها، لأنها أول مرة يتقدم فيها بهذا الشكل مسلسل خيال علمي بهذه الصورة والتقنيات.

كيف جاء ترشيحك  للمشاركة في "النهاية"؟
ترشيحي، تم عن طريق مكتب كاستينج بشكل عادي وطبيعي.


ما الذي جذبك للمشاركة في هذا المسلسل.. و هل تخوفت من فكرته؟
الذي جذبني للمسلسل أنه لون جديد يتقدم وهذه مغامرة محمودة، وسوف تفتح الباب لتجارب كثيرة جداً ولم أتخوف من فكرة المسلسل نهائياً، بالعكس أنا بميل عموماً لتقديم كل ما هو جديد.

كيف كانت كواليس العمل مع الفنان يوسف الشريف؟
التعامل مع يوسف الشريف مريح جداً، وهو نموذج للفنان المتواضع فعلاً الحريص على كل تفاصيل شغله حتى لو بعيد عن دوره وهو شخصياً متعاون ومحترم.

هل انتهيت من تصوير مشاهدك الخاصة بالمسلسل؟
نعم انتهيت من تصوير مشاهدي الخاصة قبل رمضان.

كيف كانت تجربتك في مسلسلي ''لعبة النسيان"، "ونسني"؟
بالنسبة لأدواري في "ونسني" و"لعبة النسيان" لا أستطيع القول أن لها جوانب كثيرة كانت تحتاج لمذاكرة مني كممثل، لأنها كانت أدوار بسيطة تندرج كلها تحت مسمى الانتشار أنا بحاول أنتشر قدر الإمكان في هذه المرحلة.

ما الأعمال التي تحرص على متابعتها في رمضان؟
تقريبًا "النهاية" هو المسلسل الوحيد، لأني عادة لا أتابع أعمال في رمضان لأني مش غاوي تليفزيون أوي، ويكون لدي فرصة اختيار ما سأشاهده على النت بعد رمضان.

هل هناك أعمالًا جديدة تستعد لطرحها خلال الفترة المقبلة؟
أشارك في مسلسل "سيف الله خالد بن الوليد" لعمرو يوسف، إضافة إلى مسرحية "هولاكو" التي أشارك في بطولتها مع عدد من الفنانين على المسرح القومي إخراج الأستاذ الكبير جلال الشرقاوي، وتأليف فاروق جويدة.