جهود علمية ومبادرات إنسانية.. الإمارات تتصدى لوباء كورونا
تتصدى دولة الإمارات، لوباء كورونا الذي أصاب حتى الآن ما يزيد على 3.4 ملايين شخص حول العالم، والسيطرة عليه سواء على المستوى المحلي أو العالمي.
وشملت تلك الجهود
العديد من المبادرات الإنسانية من تقديم كافة المساعدات والمستلزمات الطبية للعديد
من دول العالم، والتي جسدت حرص الدولة الدائم على دعم ومساندة الدول الأكثر احتياجاً
للرعاية الصحية لمواجهة الوباء.
وقد دعت المراكز
العلمية والبحثية والمختبرات داخل دولة الإمارات إلى تكثيف الدراسات العلمية والجهود
والتفكير خارج الصندوق لإيجاد الأسلوب العلاجي المناسب، الذي يدعم جهود الدولة في القضاء
على هذا الوباء الخطير في جميع أنحاء العالم.
وبالفعل ومنذ فترة
بدأت العديد من المراكز البحثية داخل الدولة بالتعاون والتنسيق مع العديد من المراكز
العالمية لبحث الأسلوب العلاجي المناسب لفيروس «كورونا» المستجد، وتوصل عدد من المراكز
إلى عدد من بروتوكولات علاجية مبشرة.