أسعار الياميش في الأسواق والمجمعات الاستهلاكية قبل أيام من حلول شهر رمضان
أيام قليلة تفصلنا عن شهر رمضان الكريم، ولكن مع الإجراءات الاحترازية ضد تفشي فيروس كورونا أصبح من المألوف شراء الاحتياجات عبر الإنترنت، بدلًا من التزاحم والتعرض لخطر الإصابة الفيروس.
أسعار ياميش رمضان 2020
سعر قمر الدين السوري 400 جرام 30 جنيهًا مصريًا.
سعر قمر الدين المصري 21 جنيهًا مصريًا.
سعر جوز الهند يتراوح من 60 إلى 80 جنيهًا مصريًا.
سعر البلح المجفف يتراوح من 20 جنيهًا مصريًا لـ 30 جنيهًا مصريًا.
سعر القراصيا المستوردة 75 جنيهًا مصريًا.
سعر عبوة التين السوري 35 جنيهًا مصريًا.
سعر البندق المقشر 160 جنيهًا مصريًا.
سعر كيلو عين الجمل المقشر 190 جنيهًا مصريًا.
سعر اللوز الغير مقشر 100 جنيهًا مصريًا.
سعر اللوز المقشر 190 جنيهًا مصريًا.
سعر الزبيب الإيراني 100 جنيهًا مصريًا.
سعر الزبيب المصري الفاخر 80 جنيهًا مصريًا.
سعر جوز الهند 80 جنيهًا مصريًا.
سعر التمر هندي المجفف 45 جنيه لـ اللفة الواحدة.
أسعار ياميش رمضان فى سلاسل كارفور
أعلى سعر 275 جنيهًا لكيلو الكاجو.
الزبيب المصرى من 30 لـ35 جنيهًا للكيلو جرام.
الزبيب المستورد بـ50 و 60 و 70 و 80 جنيهًا للكيلو جرام.
المشمشية من 60 حتى 110 جنيهات للكيلو.
التين بـ20 جنيهًا للقرص 300 جرام، والكيلو 60 جنيهًا.
التين السورى من 100 لـ130 جنيهًا للكيلوجرام.
القراصيا تبدأ من 60 لـ80 جنيهًا.
المكسرات بالقشر «بندق ولوز وعين جمل» بـ100 جنيه للكيلو.
المكسرات المقشرة من 200 لـ240 جنيهًا للكيلو.
قمر الدين من 8 لـ 10 جنيهات لـ اللفة.
قمر الدين السورى من 25 لـ35 جنيهًا للفة.
كيلو السودانى مكسرات من 24 جنيهًا لـ30 جنيهًا.
جوز الهند الخشن من 45 لـ50 جنيهًا للكيلو.
التمر هندى من 15 لـ 30 جنيهًا لـ اللفة.
البلح المعلب يبدأ من 15 جنيهًا للعلبة.
أسعار الياميش في معارض أهلا رمضان
بلح نصف جاف عبوة 400 جرام نحو 8 جنيهات وعبوة 700 جرام بسعر 15 جنيها، وعبوة زنة 1.4 كيلو بسعر 30 جنيها، و تراوح سعر لفة قمر الدين من 22- 30 جنيها، وسجل ربع كيلو المشمشية 21 جنيها و بدء ربع كيلو القراصي من 13.75 جنيه والبلح 12 جنيها للكيلو بينما وصل سعر القراصية مستوردة زنه 250 جرام بسعر 13.25 جنيه، وتين مجفف زنه 300 جرام بسعر 25 جنيها، و تراوح سعر قمر الدين سورى 400 جرام من 22 إلى 30 جنيها.
يقام اهلا رمضان تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وكذلك الاتحاد العام للغرف التجارية، وبما يمثله من مصنعين وتجار ومنتجين وأصحاب السلاسل التجارية، الذين ساهموا مع الدولة في المحافظة على ثبات واستقرار الأسعار.