الصحة السعودية تسجل 48 إصابة جديدة بفيروس كورونا
أعلن متحدث وزارة الصحة السعودية الدكتور محمد العبدالعالي، اليوم السبت، تسجيل 48 إصابة جديدة بفيروس كورونا، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".
وأوضح العبدالعالي، أن إجمالي المتعافين وصل إلى 16 حالة، وأن إجمالي الحالات وصل إلى 392 حالة، مشيرًا إلى أن التجمعات على كافة مستوياتها خطرة جدًا، وحتى التجمعات داخل المنزل خطرة.
ووجه رسالة هامة للمواطنين والمقيمين قائلًا: ” يجب علينا جميعًا أن نتكاتف ضد هذا الوباء، العديد من الأرواح تهدر بسبب التساهل والاستهتار.
وقال وزير الصحة السعودي الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، مساء الجمعة، إن "المملكة قامت بمجموعة من الإجراءات الاحتزازية والوقائية ساعدت في عدم تفشي الوباء، وأن العاملون في قطاع الصحة خط الدفاع الأول في مواجهة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وهناك 18 جهة حكومية تجتمع يوميًا لتخفيف آثار الفيروس في المستقبل".
ودعا الربيعة، خلال مؤتمر صحفي مع وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، جميع المواطنين والمقيمين إلى تقليل التواصل المباشر والبقاء في المنازل، مؤكدًا على أنه كلما قللنا التجمعات والمخالطة، تمكنا من حد انتشار الفيروس.
ولفت إلى أن أعداد المصابين تُذكر بشفافية عالية، ونقوم بالتقصي الوبائي تحت إجراءات ضخمة جدًا وهي أشبه بالاستخبارات الصحية، والمواطن والمقيم شركاء مع الدولة في مواجهة الفيروس.
وتابع: أن الفيروس لازال تحت الدراسات، وسنستمر بالعمل على الاحترازات، وحتى الآن لا يوجد لقاح لفيروس كورونا، والأمر قد يمتد إلى عام، وإن هناك تركيز عالمي على إيجاد لقاح لفيروس كورونا.
وكانت وزارة الصحة، قد أعلنت يوم الخميس، عن ارتفاع إجمالي عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في المملكة إلى 274 حالة، وتعافت 8 حالات، ويوجد حالتان في وضع حرج وبقية الحالات بوضع مستقر، ولم ترصد إلى الآن أي حالات وفاة.
وطلبت "الصحة" من الجميع الالتزام بالإرشادات الوقائية مثل: "تجنب المصافحة، ومداومة غسل اليدين، والبعد عن التجمعات، ضمانا لسلامتهم وصحتهم، ولصحة المجتمع"، مشددة على ضرورة أخذ المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات.
وقال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي: إن "إجمالي عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا حول العالم بلغ 220 ألف حالة، وبلغ عدد الحالات التي تم تعافيها وتشافيها 84 ألف حالة حتى الآن كما بلغ عدد الوفيات 9000 حالة".
ووجه رسالة هامة للمواطنين والمقيمين قائلًا: ” يجب علينا جميعًا أن نتكاتف ضد هذا الوباء، العديد من الأرواح تهدر بسبب التساهل والاستهتار.
وقال وزير الصحة السعودي الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، مساء الجمعة، إن "المملكة قامت بمجموعة من الإجراءات الاحتزازية والوقائية ساعدت في عدم تفشي الوباء، وأن العاملون في قطاع الصحة خط الدفاع الأول في مواجهة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وهناك 18 جهة حكومية تجتمع يوميًا لتخفيف آثار الفيروس في المستقبل".
ودعا الربيعة، خلال مؤتمر صحفي مع وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، جميع المواطنين والمقيمين إلى تقليل التواصل المباشر والبقاء في المنازل، مؤكدًا على أنه كلما قللنا التجمعات والمخالطة، تمكنا من حد انتشار الفيروس.
ولفت إلى أن أعداد المصابين تُذكر بشفافية عالية، ونقوم بالتقصي الوبائي تحت إجراءات ضخمة جدًا وهي أشبه بالاستخبارات الصحية، والمواطن والمقيم شركاء مع الدولة في مواجهة الفيروس.
وتابع: أن الفيروس لازال تحت الدراسات، وسنستمر بالعمل على الاحترازات، وحتى الآن لا يوجد لقاح لفيروس كورونا، والأمر قد يمتد إلى عام، وإن هناك تركيز عالمي على إيجاد لقاح لفيروس كورونا.
وكانت وزارة الصحة، قد أعلنت يوم الخميس، عن ارتفاع إجمالي عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في المملكة إلى 274 حالة، وتعافت 8 حالات، ويوجد حالتان في وضع حرج وبقية الحالات بوضع مستقر، ولم ترصد إلى الآن أي حالات وفاة.
وطلبت "الصحة" من الجميع الالتزام بالإرشادات الوقائية مثل: "تجنب المصافحة، ومداومة غسل اليدين، والبعد عن التجمعات، ضمانا لسلامتهم وصحتهم، ولصحة المجتمع"، مشددة على ضرورة أخذ المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات.
وقال المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي: إن "إجمالي عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا حول العالم بلغ 220 ألف حالة، وبلغ عدد الحالات التي تم تعافيها وتشافيها 84 ألف حالة حتى الآن كما بلغ عدد الوفيات 9000 حالة".