عبر كافية.. تفاصيل سقوط فتاتين لممارسة الدعارة بالدقي
كشفت تحقيقات نيابة الدقي، بشمال الجيزة، عن تفاصيل سقوط فتاتين في عقدهما الثاني من العمر، لممارستهما الدعارة بأحد كافيهات منطقة الدقي، أنهما يترددان كثيرًا على الكافيهات الكائنة بالمنطقة، لاستقطاب الزبائن بمقابل مادي ٢٠٠٠ جنيهًا في الساعة.
وأفادت التحقيقات، أن الفتاتين كانا يقوما باستقطاب الزبائن عن طريق وضع خطة محكمة لاغرائهما بمفاتن جسدهما ويقوما بالتعرف عليهما والتواصل معهم عن طريق الهاتف المحمول، للاتفاق فيما بينهم على قضاء سهرة حمراء، بالاضافة للاتفاق على المبلغ المالي ويصل إلى ٢٠٠٠ جنيه في الساعة.
تمكنت الإدارة العامة لمباحث الآداب، من ضبط سيدتين في عقدهما الثاني قاما بالتحريض للدعارة وممارستها، مقابل مبالغ مالية.
وعقب تقنين الإجراءات، وجمع المعلومات والتحريات، قام أحد الأشخاص بالتواصل معهما عن طريق الهاتف المحمول، حيث اتفق مع أحداهما على إقامة العلاقة المحرمة فيما بينهما مقابل ٢٠٠٠جنيه للساعة.
وعلى الفور قامت قوات مباحث القسم بالتنسيق مع الإدارة العامة للآداب، وتم ضبط المتهمتين والقبض عليهما.
وفي سياق آخر، قرر قاضي المعارضات، بمحكمة شمال الجيزة، إخلاء سبيل فتاة عشرينية العمر، بكفالة ٥٠٠ جنيه عقب اتهامها بممارسة الدعارة بأحد الكافيهات بالمهندسين.
وكشفت تحقيقات النيابة، عن تفاصيل سقوط فتاة وتدعى "شيماء.أ"، عشرينية العمر، لاتهامها بممارسة الدعارة، بإحدى الكافيهات في منطقة المهندسين، أنها تتردد كثيرًا على الكافيهات لاستقطاب الزبائن، بمقابل ١٠٠٠ جنيه في الساعة.
كانت الإدارة العامة لمباحث الآداب، قد تمكنت من ضبط سيدة في عقدهما الثاني، لاتهامها بممارسة الدعارة، مقابل مبالغ مالية.
عقب تقنين الإجراءات، وجمع المعلومات والتحريات، قام أحد الأشخاص بالتواصل معهما عن طريق الكافيه، حيث اتفق معها على إقامة العلاقة المحرمة فيما بينهما مقابل ١٠٠٠جنيه للساعة.
على الفور قامت قوات مباحث القسم بالتنسيق مع الإدارة العامة للآداب، وتم ضبط المتهمة والقبض عليهما.
يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنيتين وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنية كل من:
- حرض شخصا ذكرا كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو استدرجه أو أغواه سواء عن الطريق المباشر أو عبر أي وسيلة من وسائل الاتصال المباشرة أو الإلكترونية، بقصد ارتكاب الفجور أو الدعارة.
- حرض شخصا أو مجموعة أشخاص ذكرا كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو استدرجه أو أغواه عبر أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي، أو كون مجموعات الكترونية لهذا الهدف، أو شارك في هذه المجموعات بالفكر والتحريض بقصد ارتكاب الفجور أو الدعارة.