ومن مثل بن زايد.. وداراً أوفى من دار زايد
إلى ابني أحمد.. إلى ابنتي رقية.. إلى ابني
ياسر.. بهذه الكلمات البسيطة التي تدخل القلب دون استئذان، استهل الشيخ محمد بن زايد
رسالته إلى أبنائه رعايا الدول الشقيقة والصديقة الذين أجلتهم دولة الإمارات العربية
المتحدة من مقاطعة هوباي الصينية، ليحظوا في ربوعها برعاية صحية شاملة والتأكد من سلامتهم
قبل عودتهم إلى بلدانهم.
في متن الرسالة عبارات تطمئنهم بأنهم سيحظون
بدار خيراً من دارهم التي كانوا فيها.. وأنهم بين أهلهم ضيوفاً أعزاء مكرمين.
وفي نهاية الرسالة وعد بالاهتمام الكامل
وتوفير كل المستلزمات حتى يعودوا إلى أهلهم وبلدانهم سالمين غانمين.
فهل وجدتم قلباً خيراً من قلب محمد بن زايد..
وداراً أوفى من دار زايد الخير.