"سيحكم التاريخ عليّ" و"يا راجل كبر مخك".. أشهر تصريحات مبارك
توفي صباح اليوم الثلاثاء، الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، بعد معاناته لسنوات من المرض.
ومنذ إعلان سبب الوفاة، وتوالت منشورات العزاء على مواقع التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي لا تزال فيه عائلة الرئيس الأسبق، ملتزمة الصمت، ولم تصدر أي بيان رسمي بشأن الوفاة.
وتسرد "الفجر" أبرز الخطابات الخاصة بالرئيس الراحل مبارك:
خطاب مبارك قبل موقعة الجمل
وجاء هذا الخطاب استعطافًا من الرئيس المتنحي للشعب وحثهم على إخلاء الميادين وفض الاعتصام بعد ما خرج الشعب لإسقاط نظام مبارك بعد أن استمر أكثر من 30 عاما وقال في خطابه إنه لم يكن ينتوى الترشح لفترة رئاسية جديدة وأنه سيبقى داخل مصر يموت على أرضها ولن يتركها يوما.
وأضاف أنه سيشهد التاريخ بما كان له وما كان عليه وبعد أن سمع الناس هذا الخطاب بالفعل بدأوا يتعاطفون معه وظهرت فكرة الانسحاب من الميادين وإعطائه فرصة لإكمال مدة رئاسته كاملة والتي كانت ستنتهي بعد أشهر قليلة ولكن شيئا ما حدث في اليوم التالي مباشرة جعل الشعب يتمسك أكثر بعزله وهو ما عُرف باسم موقعة الجمل عندما هاجم أنصار الرئيس الأسبق ميدان التحرير وتهجموا على المعتصمين في محاولة منهم لإخلائه.
وهناك بعض الكلمات التي قالها الراحل حسني مبارك وهي
إن هذه المظاهرات ما كان لها أن تتم لولا مساحات حرية الرأي الموجودة في البلاد.
أتمسك بالحفاظ علي أمن مصر واستقرارها، وعدم الانجراف بشعبها لمنزلقات خطيرة.
إنني أعلم جيدًا قدر معاناة هذا الشعب وهمومه، التي لم أنفصل عنها يومًا.
خطاب مبارك قبل موقعة الجمل
وجاء هذا الخطاب استعطافًا من الرئيس المتنحي للشعب وحثهم على إخلاء الميادين وفض الاعتصام بعد ما خرج الشعب لإسقاط نظام مبارك بعد أن استمر أكثر من 30 عاما وقال في خطابه إنه لم يكن ينتوى الترشح لفترة رئاسية جديدة وأنه سيبقى داخل مصر يموت على أرضها ولن يتركها يوما.
وأضاف أنه سيشهد التاريخ بما كان له وما كان عليه وبعد أن سمع الناس هذا الخطاب بالفعل بدأوا يتعاطفون معه وظهرت فكرة الانسحاب من الميادين وإعطائه فرصة لإكمال مدة رئاسته كاملة والتي كانت ستنتهي بعد أشهر قليلة ولكن شيئا ما حدث في اليوم التالي مباشرة جعل الشعب يتمسك أكثر بعزله وهو ما عُرف باسم موقعة الجمل عندما هاجم أنصار الرئيس الأسبق ميدان التحرير وتهجموا على المعتصمين في محاولة منهم لإخلائه.
وهناك بعض الكلمات التي قالها الراحل حسني مبارك وهي
إن هذه المظاهرات ما كان لها أن تتم لولا مساحات حرية الرأي الموجودة في البلاد.
أتمسك بالحفاظ علي أمن مصر واستقرارها، وعدم الانجراف بشعبها لمنزلقات خطيرة.
إنني أعلم جيدًا قدر معاناة هذا الشعب وهمومه، التي لم أنفصل عنها يومًا.
انحزت للفقراء ومحدودي الدخل من أبناء هذا الشعب.
إنني لا أتحدث إليكم اليوم كرئيس جمهورية، بل كمصري شاءت الأقدار أن يتحمل مسؤولية هذا الوطن حربًا وسلمًا.
إن الظروف التي نمر بها تفرض علينا جميعًا الاختيار ما بين الفوضى والاستقرار.
إنني لم أكن يومًا طالبًا لسلطة أو جاه.
لم أكن أنتوي الترشح لفترة رئاسية جديدة.
إن هذا الوطن العزيز هو وطني، فيه عشت وحاربت من أجله وعلى أرضه أموت، وسيحكم التاريخ عليّ وعلى غيري بما لنا أو علينا.
إن الوطن باقٍ والأشخاص زائلون.
أنا عندي 80 مليون مواطن حأكلهم منين.
غزة دي محتلة والحدود يجب أن تكون تحت سيطرة إسرائيل.
مصر ليست ضيعة لحاكمها.
الكل يعرف من هو حسني مبارك، لذلك يعز على ما ألقاه اليوم من بعض أبناء وطني.
إن ما يدخل من المعبر لا بد من موافقة إسرائيل عليه فهي التي تحتل الأرض ومن حقها معرفة ما يدخل.
“خليهم يتسلوا” كلمة اشتهر بها مبارك وذلك خلال وجوده بين أعضاء مجلس الشعب وفي أثناء إلقاء كلماته قال ذلك ردا على حديث أحد النواب له عن "البرلمان الموازي".
“لن أرحم أحدا يمد يده إلى المال العام حتى لو كان أقرب الأقرباء، إننى لا أحب المناصب ولا أقبل الشللية وأكره الظلم، ولا أقبل أن يظلم أحدا، وأكره استغلال علاقات النسب”- في أكتوبر 1981، جريدة مايو.
"ابني بيساعدني مش مشكلة" في لقائه مع حسام بدراوي على قناة العربية، والحديث كان عن تعيين نائب له خاص وعن ترشيح جمال مبارك لتولي حكم البلاد.
"أنت فاكر إني هقعد أفر كل حاجه في البلد.. يا راجل كبر مخك"، في أثناء وجوده في مؤتمر للحزب الوطني المنحل، قالها مبارك ساخرا.
"مبارك الذي يتحدث لكم يعتز بما قضاه من سنين طويلة في حكم مصر وشعبها" وذلك في أحد خطابته التي ألقاها قبل تنحيه عن حكم البلاد، عقب اشتعال الموقف في الشارع المصري والمطالبة برحيله.
إنني لا أتحدث إليكم اليوم كرئيس جمهورية، بل كمصري شاءت الأقدار أن يتحمل مسؤولية هذا الوطن حربًا وسلمًا.
إن الظروف التي نمر بها تفرض علينا جميعًا الاختيار ما بين الفوضى والاستقرار.
إنني لم أكن يومًا طالبًا لسلطة أو جاه.
لم أكن أنتوي الترشح لفترة رئاسية جديدة.
إن هذا الوطن العزيز هو وطني، فيه عشت وحاربت من أجله وعلى أرضه أموت، وسيحكم التاريخ عليّ وعلى غيري بما لنا أو علينا.
إن الوطن باقٍ والأشخاص زائلون.
أنا عندي 80 مليون مواطن حأكلهم منين.
غزة دي محتلة والحدود يجب أن تكون تحت سيطرة إسرائيل.
مصر ليست ضيعة لحاكمها.
الكل يعرف من هو حسني مبارك، لذلك يعز على ما ألقاه اليوم من بعض أبناء وطني.
إن ما يدخل من المعبر لا بد من موافقة إسرائيل عليه فهي التي تحتل الأرض ومن حقها معرفة ما يدخل.
“خليهم يتسلوا” كلمة اشتهر بها مبارك وذلك خلال وجوده بين أعضاء مجلس الشعب وفي أثناء إلقاء كلماته قال ذلك ردا على حديث أحد النواب له عن "البرلمان الموازي".
“لن أرحم أحدا يمد يده إلى المال العام حتى لو كان أقرب الأقرباء، إننى لا أحب المناصب ولا أقبل الشللية وأكره الظلم، ولا أقبل أن يظلم أحدا، وأكره استغلال علاقات النسب”- في أكتوبر 1981، جريدة مايو.
"ابني بيساعدني مش مشكلة" في لقائه مع حسام بدراوي على قناة العربية، والحديث كان عن تعيين نائب له خاص وعن ترشيح جمال مبارك لتولي حكم البلاد.
"أنت فاكر إني هقعد أفر كل حاجه في البلد.. يا راجل كبر مخك"، في أثناء وجوده في مؤتمر للحزب الوطني المنحل، قالها مبارك ساخرا.
"مبارك الذي يتحدث لكم يعتز بما قضاه من سنين طويلة في حكم مصر وشعبها" وذلك في أحد خطابته التي ألقاها قبل تنحيه عن حكم البلاد، عقب اشتعال الموقف في الشارع المصري والمطالبة برحيله.
