بأيادٍ وعقول مصرية.. تعرف على المدرعة "سينا ٢٠٠"
بأيادٍ وعقول مصرية، هذا ما يمكن قوله في وصف المدرعة المصرية "سينا 200"، التي تفقدها الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس الاثنين، خلال افتتاحه لمصنع 300 الحربي، في شركة "أبو زعبل" للصناعات المتخصصة في ذخائر الأسلحة المتعددة الصغيرة والمتوسطة والقذائف.
وأثنى السيسي على إنجازات مصانع وورش الإنتاج الحربي.
وتُعد المدرعة "سينا 200"، إنتاجًا خالصًا لمصنع إنتاج وإصلاح المدرعات، التابع لوزارة الإنتاج الحربي، حيث تم تنفيذها بأيادي شباب المهندسين والمهندسات، داخل مصانع وورش الإنتاج الحربي، لرفع شعار "صُنع في مصر"، لتضاهي مثيلتها في العالم وتمتاز بالمرونة والسرعة.
ومركبة القتال المدرعة المصرية سينا "200" من إنتاج مصنع 200 الحربي، حيث تبدو في شكلها كحائط صد، وتطلق عدد من القذائف، حيث يتبعها تصنيع عدد من الأسلحة والذخائر محلية الصنع، ومدرعات ودبابات أخرى بالتعاون مع شركات كبرى.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، افتتح، أمس الاثنين، مجموعة من المصانع التابعة لوزارة الإنتاج الحربي متمثلة في شركة أبو زعبل للصناعات المتخصصة "م300" بمساحة 371 فدانا والذي يتخصص في إنتاج الأسلحة والذخيرة "صغيرة، متوسطة، ثقيلة"، "الطبنجات، البنادق الآلية، الرشاش المتعدد".
كما افتتح الرئيس، عددا من خطوط الإنتاج عبر الفيديو كونفرنس، والتي تضمنت مشروع الألواح الشمسية بشركة بنها للصناعات الإلكترونية "م144" بمساحة 700 مترمربع، بطاقة إنتاجية 50 ميجاوات سنويًا.
وتُعد المدرعة "سينا 200"، إنتاجًا خالصًا لمصنع إنتاج وإصلاح المدرعات، التابع لوزارة الإنتاج الحربي، حيث تم تنفيذها بأيادي شباب المهندسين والمهندسات، داخل مصانع وورش الإنتاج الحربي، لرفع شعار "صُنع في مصر"، لتضاهي مثيلتها في العالم وتمتاز بالمرونة والسرعة.
ومركبة القتال المدرعة المصرية سينا "200" من إنتاج مصنع 200 الحربي، حيث تبدو في شكلها كحائط صد، وتطلق عدد من القذائف، حيث يتبعها تصنيع عدد من الأسلحة والذخائر محلية الصنع، ومدرعات ودبابات أخرى بالتعاون مع شركات كبرى.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، افتتح، أمس الاثنين، مجموعة من المصانع التابعة لوزارة الإنتاج الحربي متمثلة في شركة أبو زعبل للصناعات المتخصصة "م300" بمساحة 371 فدانا والذي يتخصص في إنتاج الأسلحة والذخيرة "صغيرة، متوسطة، ثقيلة"، "الطبنجات، البنادق الآلية، الرشاش المتعدد".
كما افتتح الرئيس، عددا من خطوط الإنتاج عبر الفيديو كونفرنس، والتي تضمنت مشروع الألواح الشمسية بشركة بنها للصناعات الإلكترونية "م144" بمساحة 700 مترمربع، بطاقة إنتاجية 50 ميجاوات سنويًا.
كما تضمنت مشروع البطاريات بشركة قها للصناعات الكيماوية (م270) بمساحة 4000 متر مربع بطاقة إنتاجية 120 ألف بطارية سنويًا بالإضافة إلي مصنع الجلفنة على الساخن بشركة حلوان للآلات والمعدات "م999" بمساحة 25.200 ألف مترمربع بطاقة إنتاجية من 15000 طن إلى 20000 طن.