فرنسا: مستعدون للانضمام إلى التحقيق في تحطم طائرة ركاب الأوكرانية
صرحت فرنسا اليوم الجمعة، أنها مستعدة للانضمام إلى التحقيق في تحطم طائرة ركاب أوكرانية في إيران، أودى بحياة جميع الأشخاص البالغ عددهم 176 في الخارج بعد أن قالت كندا وآخرون، إن الطائرة سقطت بصاروخ إيراني على الأرجح بسبب خطأ.
وقالت أوكرانيا، إنها لا تستبعد ضربة صاروخية لكن ذلك لم يتأكد، فيما أنكرت إيران سقوط صاروخ على طائرة بوينج 737-800 بعد وقت قصير من إقلاعها.
وعرض التلفزيون الحكومي الإيراني لقطات مزعومة لصندوقين أسودين، مسجلات بيانات الصوت والطيران، من الطائرة الأوكرانية.
وتحطمت رحلة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية إلى كييف من طهران اليوم الأربعاء، حيث كانت إيران في حالة تأهب لرد عسكري أمريكي بعد ساعات من إطلاق الصواريخ على أهداف أمريكية في العراق.
ويضيف هذا الحادث إلى الضغط الدولي على إيران، بعد أشهر من التوتر مع الولايات المتحدة ثم الضربات العسكرية المتبادلة.
وقتلت واشنطن جنرالا إيرانيا الأسبوع الماضي في هجوم بطائرة بدون طيار في العراق مما دفع إلى إطلاق صواريخ طهران.
وفي مواقع التواصل الاجتماعي، عبر الإيرانيون العاديون عن غضبهم على سلطاتهم لعدم إغلاق المطار بعد وقوع الطائرة، وكان العشرات ممن كانوا على متن الطائرة إيرانيين يحملون جنسية مزدوجة.
وألقى رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، مستشهدًا بمعلومات استخبارية من كندا ومصادر أخرى، اللوم على صاروخ إيراني لإسقاط الطائرة التي كان على متنها 63 كنديًا، رغم أنه قال "ربما كان غير مقصود"، حيث "تشير الأدلة إلى أن الطائرة أسقطت بصاروخ أرض - إيراني".
وصرح وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، "من المهم أن يتم تحقيق أكبر قدر ممكن من الوضوح وبأسرع وقت ممكن".
وكان مسؤول إيراني قد قال في وقت سابق إن فرنسا ربما تكون متورطة لأنها كانت إحدى الدول التي صنعت فيها محركات الطائرة.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه لا يمكن استبعاد توجيه ضربة صاروخية لكن لم يتم تأكيد ذلك.
وقال مسؤول أمريكي، مستشهدًا ببيانات الأقمار الصناعية، إن واشنطن خلصت بدرجة عالية من اليقين إلى أن الصواريخ المضادة للطائرات أسقطت الطائرة عن طريق الخطأ.
وصرحت صحيفة نيويورك تايمز إنها حصلت على شريط فيديو يظهر لإظهار صاروخ إيراني يصطدم بطائرة بالقرب من مطار طهران.
وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين بأنه لا يعتقد أن تحطم الطائرة كان بسبب مشكلة ميكانيكية، قائلًا: "ربما ارتكب شخص ما خطأ - على الجانب الآخر".
وقال خبير دفاعي إن توقيع رادار الطائرة كان يشبه طائرة نقل عسكرية أمريكية كبيرة.
ونفت إيران أن تكون الطائرة الأوكرانية قد أصيبت بصاروخ، قائلة إن هذه التقارير كانت "حربًا نفسية ضد إيران".
وصرحت منظمة الطيران المدني الإيرانية في تقرير أولي بعد أقل من 24 ساعة من الحادث أن الطائرة التي كانت في الثالثة من عمرها، والتي كانت آخر عمليات الصيانة المجدولة لها يوم الاثنين، وواجهت مشكلة فنية بعد الإقلاع وكانت متجهة إلى مطار قريب قبل تحطمها.
وتتطلب التحقيقات في حوادث تحليق الطائرات تعاون الهيئات التنظيمية والخبراء والشركات عبر الولايات القضائية، يمكن أن يستغرق شهورًا والتقارير الأولية في غضون 24 ساعة نادرة.
وقالت إيران إن الجثث وأجزاء الجثث التي انتشلت من موقع التحطم نقلت إلى مكتب الطبيب الشرعي لتحديد هويتها.
وتم تصنيع طراز 737-800 الذي تحطم في عام 2016 وهو الجيل السابق من طراز 737 قبل MAX.
وفي مواقع التواصل الاجتماعي، عبر الإيرانيون العاديون عن غضبهم على سلطاتهم لعدم إغلاق المطار بعد وقوع الطائرة، وكان العشرات ممن كانوا على متن الطائرة إيرانيين يحملون جنسية مزدوجة.
وألقى رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، مستشهدًا بمعلومات استخبارية من كندا ومصادر أخرى، اللوم على صاروخ إيراني لإسقاط الطائرة التي كان على متنها 63 كنديًا، رغم أنه قال "ربما كان غير مقصود"، حيث "تشير الأدلة إلى أن الطائرة أسقطت بصاروخ أرض - إيراني".
وصرح وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، "من المهم أن يتم تحقيق أكبر قدر ممكن من الوضوح وبأسرع وقت ممكن".
وكان مسؤول إيراني قد قال في وقت سابق إن فرنسا ربما تكون متورطة لأنها كانت إحدى الدول التي صنعت فيها محركات الطائرة.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه لا يمكن استبعاد توجيه ضربة صاروخية لكن لم يتم تأكيد ذلك.
وقال مسؤول أمريكي، مستشهدًا ببيانات الأقمار الصناعية، إن واشنطن خلصت بدرجة عالية من اليقين إلى أن الصواريخ المضادة للطائرات أسقطت الطائرة عن طريق الخطأ.
وصرحت صحيفة نيويورك تايمز إنها حصلت على شريط فيديو يظهر لإظهار صاروخ إيراني يصطدم بطائرة بالقرب من مطار طهران.
وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين بأنه لا يعتقد أن تحطم الطائرة كان بسبب مشكلة ميكانيكية، قائلًا: "ربما ارتكب شخص ما خطأ - على الجانب الآخر".
وقال خبير دفاعي إن توقيع رادار الطائرة كان يشبه طائرة نقل عسكرية أمريكية كبيرة.
ونفت إيران أن تكون الطائرة الأوكرانية قد أصيبت بصاروخ، قائلة إن هذه التقارير كانت "حربًا نفسية ضد إيران".
وصرحت منظمة الطيران المدني الإيرانية في تقرير أولي بعد أقل من 24 ساعة من الحادث أن الطائرة التي كانت في الثالثة من عمرها، والتي كانت آخر عمليات الصيانة المجدولة لها يوم الاثنين، وواجهت مشكلة فنية بعد الإقلاع وكانت متجهة إلى مطار قريب قبل تحطمها.
وتتطلب التحقيقات في حوادث تحليق الطائرات تعاون الهيئات التنظيمية والخبراء والشركات عبر الولايات القضائية، يمكن أن يستغرق شهورًا والتقارير الأولية في غضون 24 ساعة نادرة.
وقالت إيران إن الجثث وأجزاء الجثث التي انتشلت من موقع التحطم نقلت إلى مكتب الطبيب الشرعي لتحديد هويتها.
وتم تصنيع طراز 737-800 الذي تحطم في عام 2016 وهو الجيل السابق من طراز 737 قبل MAX.
