القوى العاملة تنفذ 29 دورة تدريبية بالدقهلية
أعلن محمد محمود سعفان، وزير القوى العاملة، أن مديرية القوى العاملة بمحافظة الدقهلية، نفذت 24 دورة تدريبية بمراكز التدريب الأربعة الثابتة التابعة لها في ميت غمر، والمنزلة، وأجا، والسنبلاوين، بإجمالي 114 متدربا، وذلك على حرف صيانة الحاسب الآلي، والتفصيل والحياكة، وصيانة الأجهزة المنزلية، وصيانه الدش والمحمول، والتبريد والتكيف، وميكانيكا، السيارات، والنجارة اليدوية، ولحام المعادن، وتشغيل الماكينات .
وأضاف الوزير، في بيان اليوم، أن ذلك يأتي في إطار إطلاق 2019 عاما للتدريب في جميع مديريات القوى العاملة بالمحافظات.
وأوضح أحمد القللي، مدير مديرية القوى العاملة بالدقهلية، أنه تم تخريج المتدربين في 10 دورات بهذه المراكز، وشملت دورات صيانة الحاسب، والتفصيل والحياكة، والتبريد والتكيف، أما عن وحدة التدريب المتنقلة المتمركز بقرية شها مركز المنصورة، فقد تم الانتهاء من تنفيذ 5 دورات على حرف ومهن التفصيل، والسباكة، وأعمال الكهرباء، وتخرج فيها 75 متدربا، ويجري حاليا تنفيذ دورتين على أعمال السباكة والتفصيل.
وأشار "القللي" إلى أنه تنفيذا لتوجيهات الوزير يجري المتابعة الميدانية لأعمال التدريب في المراكز الثابتة ووحدة التدريب المتنقلة من قبل لجان المديرية للعمل على إزالة كافة المعوقات أمام المتدربين والقائمين على التدريب، مشيرا إلى أنه يتم عرض تقارير دورية لأعمال المتابعة الميدانية للتدريب بجميع المواقع التدريبية على الوزير تنفيذا للمبادرة التي أطلقها الرئيس السيسي "حياة كريمة" في القرى الأكثر احتياجا، التي يتم تنفيذها من خلال مبادرة "مهنتك مستقبلك" لإعداد خريجين متدربين على أعلى مستوى للدخول إلى سوق العمل وتوفير حياة كريمة لهم والتشجيع على العمل الحر دون انتظار الوظيفة الحكومية.
وأشار "القللي" إلى أنه تنفيذا لتوجيهات الوزير يجري المتابعة الميدانية لأعمال التدريب في المراكز الثابتة ووحدة التدريب المتنقلة من قبل لجان المديرية للعمل على إزالة كافة المعوقات أمام المتدربين والقائمين على التدريب، مشيرا إلى أنه يتم عرض تقارير دورية لأعمال المتابعة الميدانية للتدريب بجميع المواقع التدريبية على الوزير تنفيذا للمبادرة التي أطلقها الرئيس السيسي "حياة كريمة" في القرى الأكثر احتياجا، التي يتم تنفيذها من خلال مبادرة "مهنتك مستقبلك" لإعداد خريجين متدربين على أعلى مستوى للدخول إلى سوق العمل وتوفير حياة كريمة لهم والتشجيع على العمل الحر دون انتظار الوظيفة الحكومية.
