الإمارات تدين الهجوم الإرهابي في بوركينا فاسو
كما أعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي الضحايا جراء هذه الجريمة النكراء وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
وأسفر هجوم مزدوج شنه جهاديون على إقليم سامو شمال بوركينا فاسو، أمس الثلاثاء، عن مقتل 35 مدنيا بينهم 31 امرأة، بالإضافة إلى 80 جهاديا، وفق ما أعلنت السلطات.
وأشارت هيئة الأركان إلى أن الهجوم كان كثيفا واستمر لبضع ساعات، وتم على أثره مصادرة نحو 100 دراجة وكميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة.
ويعد هذا الهجوم أحد أكثر الاعتداءات دموية في تاريخ بوركينا فاسو الواقعة في منطقة الساحل المضطربة.
وأضاف الرئيس ورئيس أركان جيش بوركينا فاسو الذي أعلن عن وقوع الهجوم في بيان قبيل ذلك، أن أربعة جنود وثلاثة دركيين قتلوا "وتم تحييد ثمانين إرهابيا"، بما يعني أنهم قتلوا.
وقال رئيس أركان الجيش في بيان إن "مجموعة كبيرة من الإرهابيين هاجمت" صباح الثلاثاء "بشكل متزامن قاعدة عسكرية وسكان أربيندا المدنيين" في إقليم سوم، موضحا أن الهجوم كان "كثيفا" واستمر "بضع ساعات". وقالت هيئة الأركان إن "نحو مئة دراجة نارية وأسلحة وذخائر بكميات كبيرة صودرت أيضا".
وأعلن وزير الإعلام والمتحدث باسم الحكومة ريميس داندجينو في بيان مساء الثلاثاء أن "الإرهابيين قتلوا بجبن خلال فرارهم 35 مدنيا بينهم 31 امرأة، وتسببوا بجرح ستة أشخاص". وأضاف أن "نحو عشرين" جنديا جرحوا أيضا.
وقال رئيس أركان الجيش في بيان إن "مجموعة كبيرة من الإرهابيين هاجمت" صباح الثلاثاء "بشكل متزامن قاعدة عسكرية وسكان أربيندا المدنيين" في إقليم سوم، موضحا أن الهجوم كان "كثيفا" واستمر "بضع ساعات". وقالت هيئة الأركان إن "نحو مئة دراجة نارية وأسلحة وذخائر بكميات كبيرة صودرت أيضا".
وأعلن وزير الإعلام والمتحدث باسم الحكومة ريميس داندجينو في بيان مساء الثلاثاء أن "الإرهابيين قتلوا بجبن خلال فرارهم 35 مدنيا بينهم 31 امرأة، وتسببوا بجرح ستة أشخاص". وأضاف أن "نحو عشرين" جنديا جرحوا أيضا.