بـ"الأزياء الفرعونية".. طلاب المدارس يشعلون أجواء المتحف المصري (صور)
بدأت، أمس الخميس، فعاليات المعرض السنوي للقسم التعليمي بالمتحف المصري بالتحرير، حيث استطاعت المدرسة وقسم التدريب بالمتحف تدريب عدد من الطلاب والطالبات على صناعة ملابس تحاكي ملابس قدماء المصريين وبعض الحركات والوقفات المصرية القديمة، وهو الأمر الذي اجتذب انتباه جميع الزوار في المتحف المصري الكبير سواء المصريين والأجانب.
وانطلقت فعاليات ونشاطات المعرض السنوي للقسم التعليمي بالمتحف، وذلك بالتعاون مع إدارة الوسائل التعليمية بمديرية التربية والتعليم لمحافظة القاهرة، وقسم الوسائل التعليمية بإدارة العمرانية، وطالبات مدرسة الزهراء بإدارة العمرانية وإدارة الموهوبين والتعلم الذكي في شبرا.
ومن ناحيته، قال مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، إن هذا المعرض يهدف إلى إبراز المشاركة الفعالة ودور المتحف التربوي للأطفال من الفئات العمرية المختلفة.
وذكرت صباح عبد الرازق مدير عام المتحف المصري بالتحرير، أن المعرض هو نتاج أعمال القسم التعليمي بالمتحف خلال فترة النشاط الصيفي، حيث تضمن عرض لوحات فنية وجدارية للجهات المشاركة في برنامجي "من جد وجد" و"اكتشف موهبتك".
وأضاف أحمد محمد نبيه مدير مدرسة الزهراء التابعة لمديرية الهرم التعليمية، أن النشاط الذي يشارك فيه الأطفال داخل المتاحف والمواقع الأثرية يعزز الانتماء لدى الطفل ويرفع من وعيه التاريخي والأثري، ويجعله شغوف لمعرفة أسرار الحضارة المصرية في مختلف عصورها، وهو ما تحرص عليه المدرسة بنشاطاتها التاريخية.
وتابعت سيدة صفوت مسئول القسم التعليمي بالمتحف، أن الاحتفال تضمن أيضًا معرضًا لمنتجات الحرف التراثية التي تم تنفيذها بالقسم التعليمي هذا العام، كما تم تكريم الأطفال المشاركين في النشاط الصيفي والمؤسسات التي شاركت في تنظيم هذه الأنشطة المختلفة، وأيضًا المتدربين في الحرف التراثية.
وكانت فعاليات المعرض السنوي للقسم التعليمي قد بدأت أمس الخميس من المتحف المصري في التحرير، والذي يهدف إلى إبراز مواهب الأطفال في مختلف الصناعات التراثية، كما يهدف إلى إبراز المشاركة الفعالة ودور المتحف التربوي للأطفال من الفئات العمرية المختلفة، وذلك في إطار احتفالات المتاحف المصرية بأعياد الطفولة، وجاء نتاج المعرض ضمن فعاليتين أطلقهما القسم التعليمي وهما "من جد وجد"، و"اكتشف موهبتك".
وأضاف أحمد محمد نبيه مدير مدرسة الزهراء التابعة لمديرية الهرم التعليمية، أن النشاط الذي يشارك فيه الأطفال داخل المتاحف والمواقع الأثرية يعزز الانتماء لدى الطفل ويرفع من وعيه التاريخي والأثري، ويجعله شغوف لمعرفة أسرار الحضارة المصرية في مختلف عصورها، وهو ما تحرص عليه المدرسة بنشاطاتها التاريخية.
وتابعت سيدة صفوت مسئول القسم التعليمي بالمتحف، أن الاحتفال تضمن أيضًا معرضًا لمنتجات الحرف التراثية التي تم تنفيذها بالقسم التعليمي هذا العام، كما تم تكريم الأطفال المشاركين في النشاط الصيفي والمؤسسات التي شاركت في تنظيم هذه الأنشطة المختلفة، وأيضًا المتدربين في الحرف التراثية.
وكانت فعاليات المعرض السنوي للقسم التعليمي قد بدأت أمس الخميس من المتحف المصري في التحرير، والذي يهدف إلى إبراز مواهب الأطفال في مختلف الصناعات التراثية، كما يهدف إلى إبراز المشاركة الفعالة ودور المتحف التربوي للأطفال من الفئات العمرية المختلفة، وذلك في إطار احتفالات المتاحف المصرية بأعياد الطفولة، وجاء نتاج المعرض ضمن فعاليتين أطلقهما القسم التعليمي وهما "من جد وجد"، و"اكتشف موهبتك".