النيابة تباشر التحقيق في وفاة سجين بدمياط
تباشر النيابة العامة بدمياط، التحقيق في واقعة وفاة سجين أثناء تواجده بالسجن.
تلقت النيابة العامة اخطار حول وفاة سجين يدعي س. ف من قرية الشعراء التابعة لمركز دمياط، اثناء وجوده في سجن قسم شرطة مركز دمياط، وقررت النيابة التحقيق لكشف ملابسات وأسباب الوفاة، حيث عثر عليه مسئولي السجن متوفيا.
كما تم أخطار مديرية أمن دمياط بالواقعة للتحقيق فيها وكشف ملابسات وفاة السجين، وأسباب الوفاة.
كما دلت المعاينة الأولية والتحريات أن الوفاة طبيعية ولا يوجد شبهة فيها.
كما تم أخطار مديرية أمن دمياط بالواقعة للتحقيق فيها وكشف ملابسات وفاة السجين، وأسباب الوفاة.
كما دلت المعاينة الأولية والتحريات أن الوفاة طبيعية ولا يوجد شبهة فيها.
على جانب آخر تمكنت قوة أمنية من مديرية أمن دمياط، من إلقاء القبض على رئيسة التمريض الهاربة من داخل مكتب الشهر العقاري بكفر سعد، والتي صدر ضدها حكم عليها بالسجن ١٥ عام هى والطبيب بمركز القلب والجهاز الهضمي في جناية الاشتراك في قتل زوج المتهمة.
كانت محكمة جنايات كفر سعد بدمياط، قد قضت بالحكم بالسجن ١٥ عاما على كل من الطبيب م. الجبالي، والممرضة سماح. ا، بتهمة قتل زوج المتهمة المذكورة ويعمل ميكانيكى،على ذمة القضية وتحمل رقم 800 لسنة 2017.
وكانت النيابة العامة قد أمرت بضبطهما في أبريل الماضى وإحالتهما للمحاكمة لحين ورود نتيجة تقرير الطب الشرعى، وتم إخلاء سبيل المتهمين، إلا أن النيابة العامة أمرت بضبطهما وإحالتهما للمحاكمة الجنائية، وتمكنت قوات مباحث مركز شرطة كفر البطيخ.
وكشفت التحقيقات الخاصة بواقعة مقتل ميكانيكى، حيث عثر على جثته ملقاة على جانبى طريق ميناء دمياط - كفر البطيخ بمنطقة عزبة 6 في 4 أبريل الماضى، وكانت الممرضة زوجة الميكانيكى المجنى عليه هى مفتاح اللغز وراء قتله، فهي من تجمعت لديها الخيوط بالاشتراك مع عشيقها الطبيب، الذى أجهز على زوجها لكى يخلو لهما الجو، حيث أكدت تحريات مباحث كفر البطيخ أن المجنى عليه كان يعامل زوجته بقسوة، ما اضطرها للدخول في علاقات خارج الزواج، خاصة أنها فتاة لعوب وتتمتع بقدر من الجمال ما جعلها بؤرة اهتمام الأطباء والعاملين بالمستشفى.
بدأت الجريمة عندما تم العثور على جثة عماد. ش يبلغ من العمر 40 عاما، ميكانيكى سيارات، ملقاة على جانبى طريق ميناء دمياط بمنطقة عزبة 6، وتم استدعاء عددًا من أقارب وأصدقاء المتوفى، للاستماع إلى أقوالهم، وتبين أن هناك شبهة جنائية وراء مقتل الميكانيكى، واتجهت الشبهات إلى أن وراء ارتكاب تلك الجريمة زوجته " س.ا" 33 عاما، والتى تعمل ممرضة بمستشفى حكومى، بالاشتراك مع عشيقها " م.ا" طبيب 37 عامًا، وذلك عقب ورود معلومات بوجود علاقة غير شرعية بينهما، وبعد كشف الزوج أمرهما قررا التخلص منه.
