جولة لرئيس البرلمان في المتحف المصري الكبير
استقبل الدكتور خالد العناني وزير الآثار بعد عصر اليوم بالمتحف المصري الكبير، الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب، وأسامة هيكل رئيس لجنة الثقافة والآثار والإعلام، وعدد من نواب البرلمان من أعضاء لجنة الثقافة والآثار والإعلام .
واستهل وزير الآثار الجولة بشرح مفصل عن المتحف وأعمال البناء والإنشاء وقاعات العرض المتحفي والقطع الأثرية التي سيتم عرضها عند افتتاحه العام القادم، ومنطقة الخدمات الموجودة به والتي تشمل مبني متعدد الطوابق ومنطقة الكافيتريات والمطاعم والسينما.
وقد اصطحب وزير الآثار رئيس مجلس النواب ورئيس وأعضاء لجنة الثقافة والآثار والإعلام في جولة تفقدية بالمتحف شملت مركز ترميم الأخشاب؛ حيث تفقدوا أعمال ترميم التابوت الخشبي المذهب للملك توت عنخ آمون والعجلات الحربية وغيرها من القطع الخاصة بكنوز الملك الشاب، وكذلك معمل ترميم القطع الثقيلة والتي تضم البوابة الخاصة بالملك امنمحات الأول وتمثال الملك رمسيس الثاني في هيئة أبو الهول.
كما شاهدوا وصول عدد من القطع الأثرية التي وصلت اليوم من متحف التحرير والتي ضمت مجموعة من تماثيل الدولة القديمة ومجموعة من التماثيل الجماعية لأحدي فرق الجيش في عصر الدولة الوسطي.
ثم انتقلوا إلى الموقع الإنشائي للمتحف حيث تفقدوا منطقة البهو العظيم والتي يعرض بها تمثال الملك رمسيس الثاني وعمود الملك مرنبتاح بالإضافة إلى الدرج العظيم والقاعات الخاصة بكنوز الملك توت عنخ آمون.
والمتحف المصري الكبير هو اكبر متحف في العالم خُصص لحضارة واحده وهي الحضارة المصرية القديمة حيث يضم آثار من عصور ما قبل التاريخ و حتي العصر اليوناني.
يقع المتحف على مساحه 500 الف متر مربع وتتعدى المساحة البنائية له 48 الف متر مربع ومناطق العرض المتحفي 168 الف متر مربع؛ حيث يضم متحفا للطفل ومركزا تعليميا ومركزا للحرف اليدوية وفصول تعليميه ومتحفا مخصصا لمراكب الشمس. كما سوف يكون بالمتحف اول ميدان لمسلة معلقه.
ولأول مرة سوف يتم عرض مجموعة الملك توت عنخ آمون كاملة والتي تتعدي 5000 قطعه مجتمعه في مكان واحد، والتي سوف تعرض علي قاعتين مساحتهما 7200 متر مربع.
كما سوف يتم أيضا عرض قطع أثرية لموضوعات مختلفه على الدرج العظيم والتي سوف يعرض علي أعتابه 87 قطعه أثرية، كما خصصت 12 قاعة عرض بمساحه 18 الف متر مربع لعرض كنوز الحضارة المصرية القديمة، من أهمها تماثيل للملك تحتمس الثالث وامنحتب الثالث بقاعات العرض الرئيسية.
وقد تم مراعاة ذوي الاحتياجات الخاصة عند تصميم المتحف وقاعاته حيث تم توفير وسائل سمعيه وبصرية وايضاحية للمساعدة في توصيل أساليب العرض لهم، وما يميز المتحف المصري الكبير توافر مساحات شاسعة خضراء ولاند سكيب ليس لها مثيل في كل متاحف العالم.
ثم انتقلوا إلى الموقع الإنشائي للمتحف حيث تفقدوا منطقة البهو العظيم والتي يعرض بها تمثال الملك رمسيس الثاني وعمود الملك مرنبتاح بالإضافة إلى الدرج العظيم والقاعات الخاصة بكنوز الملك توت عنخ آمون.
والمتحف المصري الكبير هو اكبر متحف في العالم خُصص لحضارة واحده وهي الحضارة المصرية القديمة حيث يضم آثار من عصور ما قبل التاريخ و حتي العصر اليوناني.
يقع المتحف على مساحه 500 الف متر مربع وتتعدى المساحة البنائية له 48 الف متر مربع ومناطق العرض المتحفي 168 الف متر مربع؛ حيث يضم متحفا للطفل ومركزا تعليميا ومركزا للحرف اليدوية وفصول تعليميه ومتحفا مخصصا لمراكب الشمس. كما سوف يكون بالمتحف اول ميدان لمسلة معلقه.
ولأول مرة سوف يتم عرض مجموعة الملك توت عنخ آمون كاملة والتي تتعدي 5000 قطعه مجتمعه في مكان واحد، والتي سوف تعرض علي قاعتين مساحتهما 7200 متر مربع.
كما سوف يتم أيضا عرض قطع أثرية لموضوعات مختلفه على الدرج العظيم والتي سوف يعرض علي أعتابه 87 قطعه أثرية، كما خصصت 12 قاعة عرض بمساحه 18 الف متر مربع لعرض كنوز الحضارة المصرية القديمة، من أهمها تماثيل للملك تحتمس الثالث وامنحتب الثالث بقاعات العرض الرئيسية.
وقد تم مراعاة ذوي الاحتياجات الخاصة عند تصميم المتحف وقاعاته حيث تم توفير وسائل سمعيه وبصرية وايضاحية للمساعدة في توصيل أساليب العرض لهم، وما يميز المتحف المصري الكبير توافر مساحات شاسعة خضراء ولاند سكيب ليس لها مثيل في كل متاحف العالم.