"طريق من الدماء".. عمليات إرهابية نفذها هشام عشماوي.. تعرف عليها
بدأ اسم هشام عشماوي الضابط السابق في الجيش المصري يطفو في شهر سبتمبر من عام 2013، عندما اتهم في محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم، بعد تعرض موكبه لانفجار سيارة مفخخة، وأسفر الحادث آنذاك عن إصابة 21 شخصًا.
وكما تورط عشماوي في استهداف قوات الأمن في عرب شركس بالقليوبية والاشتباك معهم، كما برز اسمه في حادثة تفجير مديرية أمن الدقهلية في ديسمبر 2013، والتي استشهد على إثرها 16 من رجال الشرطة والمواطنين.
وفي يوليو وأكتوبر من عام 2014، تورط الإرهابي هشام عشماوي في حادث كميني الفرافرة وكرم القواديس، والذي استشهد فيهما نحو 49 جنديًا
وفي يونيو 2015 اتهم هشام عشماوي بالتخطيط لاغتيال النائب العام الاسبق المستشار الراحل هشام بركات بعد تفجير استهدف موكبه فى حى مصر الجديدة خلال شهر رمضان أثناء توجهه إلى مقر عمله.
وكما تورط في التخطيط والتنفيذ لحادث الواحات، والذي أسفر عن استشهاد 16 من رجال الشرطة، كما استهدف حافلة تقل مواطنين أقباطًا بالمنيا في 2017، مما أدى لاستشهاد 29 شخصًا.
وفي نوفمبر 2017 أحال القضاء هشام عشماوي وآخرين من المتهمين بقضية "أنصار بيت المقدس"، والتي تحمل رقم ٢ شرق عسكرية لسنة 2016، لفضيلة المفتي، والمتهمين بتنفيذ الهجوم على كمين الفرافرة وعمليات إرهابية داخل البلاد.
وفي سياق متصل لا يزال هشام عشماوي قيد التحقيقات في العديد من القضايا سالفة الذكر أمام نيابة أمن الدولة العليا ولم يقدم حضوريًا بأي من المحاكمات المنظورة أمام القضاء ولم يظهر في أي ساحة من ساحات المحاكم حتي الان.
وكما تورط في التخطيط والتنفيذ لحادث الواحات، والذي أسفر عن استشهاد 16 من رجال الشرطة، كما استهدف حافلة تقل مواطنين أقباطًا بالمنيا في 2017، مما أدى لاستشهاد 29 شخصًا.
وفي نوفمبر 2017 أحال القضاء هشام عشماوي وآخرين من المتهمين بقضية "أنصار بيت المقدس"، والتي تحمل رقم ٢ شرق عسكرية لسنة 2016، لفضيلة المفتي، والمتهمين بتنفيذ الهجوم على كمين الفرافرة وعمليات إرهابية داخل البلاد.
وفي سياق متصل لا يزال هشام عشماوي قيد التحقيقات في العديد من القضايا سالفة الذكر أمام نيابة أمن الدولة العليا ولم يقدم حضوريًا بأي من المحاكمات المنظورة أمام القضاء ولم يظهر في أي ساحة من ساحات المحاكم حتي الان.
