الإفتاء: العدل بين الأبناء مستحب وليس واجب

ومن ناحيته أوضح الشيخ عبد الله العجمي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، خلال البث المباشر عبر الصحفة الرسمية لدار الإفتاء على "الفيسبوك"، أن كل شيىء بقضاء الله وقدره، وقد يكون آخر الله العبد في أمر ليقدمه في أمر آخر، مطالبا إياه بالإكثار من الدعاء، وأن تردد: "اللهم ارزقني االهدي والتقى والعفاف والغنى".

وأوضح أن السرحان في الصلاة هو من عمل الشيطان، حيث يختلس الشيطان من وقت الصلاة، والسبب أن الإنسان يدخل الصلاة، وهو مشوش العقل، ومحمل بأعباء الدنيا، فعلى المسلم قبل البدء في الصلاة بتصفية ذهنه، ووالصلاة صحيحة، ولكن الأجر يتوقف على درجة التركيز.

وورد سؤال آخر: "ما حكم التفرقة بين الأبناء"، وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء، إلى أن العدل بين الأبناء مستحب وليس واجبا، وتفرقة الأب بين الأبناء في المعاملة سببه الأبناء أنفسهم، فقد يكون أحدهم طائع، والآخر عاصٍ.

ولفت "العجمي"، إلى أن ذهب الزينة لا زكاة عليه، ويمكن أداء صلاتين بوضوء واحد طالما الفرد طاهرا، منوها بأنه لا يوجد وقت محدد لصلاة قضاء الليل فهى جائزة من بعد صلاة العشاء حتى الفجر.

وقال "العجمي"، إن منع الزوج لزوجته أن تتحدث إلى والدتها حرام شرعا، ولا يجوز، ولكن الزوجة مضطرة أن تستمع إلى كلام زوجها، وهى ليست آثمة، ولكن عليها أن تبحث عن الأسباب التي دفعته لإتخاذ هذا القرار.

ومن ناحيته أوضح الشيخ عبد الله العجمي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، خلال البث المباشر عبر الصحفة الرسمية لدار الإفتاء على "الفيسبوك"، أن كل شيىء بقضاء الله وقدره، وقد يكون آخر الله العبد في أمر ليقدمه في أمر آخر، مطالبا إياه بالإكثار من الدعاء، وأن تردد: "اللهم ارزقني االهدي والتقى والعفاف والغنى".

وأوضح أن السرحان في الصلاة هو من عمل الشيطان، حيث يختلس الشيطان من وقت الصلاة، والسبب أن الإنسان يدخل الصلاة، وهو مشوش العقل، ومحمل بأعباء الدنيا، فعلى المسلم قبل البدء في الصلاة بتصفية ذهنه، ووالصلاة صحيحة، ولكن الأجر يتوقف على درجة التركيز.

وورد سؤال آخر: "ما حكم التفرقة بين الأبناء"، وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء، إلى أن العدل بين الأبناء مستحب وليس واجبا، وتفرقة الأب بين الأبناء في المعاملة سببه الأبناء أنفسهم، فقد يكون أحدهم طائع، والآخر عاصٍ.

ولفت "العجمي"، إلى أن ذهب الزينة لا زكاة عليه، ويمكن أداء صلاتين بوضوء واحد طالما الفرد طاهرا، منوها بأنه لا يوجد وقت محدد لصلاة قضاء الليل فهى جائزة من بعد صلاة العشاء حتى الفجر.

وقال "العجمي"، إن منع الزوج لزوجته أن تتحدث إلى والدتها حرام شرعا، ولا يجوز، ولكن الزوجة مضطرة أن تستمع إلى كلام زوجها، وهى ليست آثمة، ولكن عليها أن تبحث عن الأسباب التي دفعته لإتخاذ هذا القرار.