9 مواقع أثرية سعودية علي رادار قائمة التراث العالمي
يجري العمل حاليًا لتسجيل المواقع الأثرية السعودية، بما في ذلك درب زبيدة، وخط سكة الحجاز، وطريق شامي الحاج، وطريق الحج المصري، وقرية الفاو، وقرية رجال ألمع، وذي عين، ودوما الجندل كمواقع التراث.
وفي السنوات القليلة الماضية، تمكنت المملكة العربية السعودية من تسجيل خمسة مواقع سعودية على قائمة التراث العالمي بعد موافقة لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
وكانت البداية في عام 2008 مع مدينة الهجر، المعروفة باسم "مدائن صالح"، التي تعد موطنًا للآثار والآثار المتماسكة التي تعود إلى حقبة قديمة، والتي تمكن البشر خلالها من مقاومة ظروف الطبيعة والاستقرار في قلب المدينة.
وتم تسجيل حي طريف في مدينة الدرعية التاريخية في عام 2010. الدرعية هي رمز وطني بارز في تاريخ المملكة.
وكان مقر الدولة والعلم حتى عام 1824، عندما اختار الإمام تركي بن عبد الله الرياض كقاعدة جديدة للحكم.
وأدرجت مدينة جدة التاريخية كموقع للتراث العالمي في عام 2014. وتعود المدينة إلى عصر ما قبل الإسلام ولها مكانة مهمة في مختلف الحضارات.
وتم تسجيل مواقع الطلاء الصخري في جوبا وشويميس في عام 2015.
وتعد منطقة حائل واحدة من أهم وأكبر المواقع الأثرية في المملكة، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 10 آلاف سنة قبل الميلاد، وهي رابع موقع أثري يتم تضمينه في قائمة التراث العالمي من قبل اليونسكو.
وتم تسجيل واحة الأحساء عام 2018، وهي واحدة من أكبر وأشهر واحات النخيل الطبيعية في العالم، مع أكثر من ثلاثة ملايين شجرة نخيل تنتج أجود التواريخ.
وأدرجت مدينة جدة التاريخية كموقع للتراث العالمي في عام 2014. وتعود المدينة إلى عصر ما قبل الإسلام ولها مكانة مهمة في مختلف الحضارات.
وتم تسجيل مواقع الطلاء الصخري في جوبا وشويميس في عام 2015.
وتعد منطقة حائل واحدة من أهم وأكبر المواقع الأثرية في المملكة، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 10 آلاف سنة قبل الميلاد، وهي رابع موقع أثري يتم تضمينه في قائمة التراث العالمي من قبل اليونسكو.
وتم تسجيل واحة الأحساء عام 2018، وهي واحدة من أكبر وأشهر واحات النخيل الطبيعية في العالم، مع أكثر من ثلاثة ملايين شجرة نخيل تنتج أجود التواريخ.