عاجل.. خادم الحرمين الشريفين يصدر أمراً ملكياً جديداً

السعودية

خادم الحرمين
خادم الحرمين


أصدر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمراً ملكياً بالموافقة على منح وسام الملك فيصل من الدرجة الثالثة لعدد من منسوبي وزارة الداخلية، لقاء قيامهم بأعمال مميزة وهم:

1ـ العريف/ ناصر بن هادي بن معجب اليامي
2ـ العريف/ علي بن مهدي بن سالم آل سليم
3ـ الجندي/ فهد بن سعود بن ظافر اليامي
4ـ الجندي المتوفى/ إبراهيم بن حسين بن أحمد آل هشلان

كما صدر أمر ملكي بالموافقة على منح وسام الملك فيصل من الدرجة (الثالثة) لكل من:
1ـ العقيد الركن/ رفيع بن سليمان المسعودي
2ـ الجندي الأول/ محمد بن مبارك الراشدي.
من منسوبي وزارة الداخلية.

كما صدر أمر ملكي بالموافقة على منح أوسمة للذين تم ترشيحهم من قِبَل دارة الملك عبدالعزيز وهم:
1ـ الدكتور/ محمد بن عبدالرحمن الربيع.. وسام الملك خالد من الدرجة الثالثة
2ـ الأستاذة الدكتورة/ ليلى بنت صالح البسام.. وسام الملك خالد من الدرجة الثالثة
3ـ الدكتور/ عبدالرحمن بن صالح الشبيلي.. وسام الملك سلمان من الدرجة الثالثة
4ـ الأستاذ الدكتور/ عبدالله بن ناصر الوليعي.. وسام الملك سلمان من الدرجة الثالثة
5ـ الأستاذ الدكتور/ أحمد بن عمر الزيلعي.. وسام الملك سلمان من الدرجة الثالثة
6ـ الأستاذ الدكتور/ عبدالله بن محمد الشهري.. وسام الملك سلمان من الدرجة الثالثة

هذا وتمنح أوسمة ونياشين وميداليات في المملكة العربية السعودية، بموجب أمر ملكي إلى رؤوساء الدول والشخصيات المدنية والعسكرية والوطنية؛ تكريمًا لهم لما قدموه من أعمال ووقائع مهمة، أو لتخليد مناسبات ذات قيمة وطنية.

وتعتبر قلادة بدر الكبرى وقلادة الملك عبدالعزيز، أرفع الأوسمة السعودية درجة في التكريم، ويحملها ملك المملكة العربية السعودية بعد مبايعته، وتمنح فقط تكريمًا للملوك ورؤوساء الدول، ويأتي في الدرجة الثانية من التكريم وشاح الملك عبدالعزيز، ويليه وسام الملك عبدالعزيز وهو في الدرجة الثالثة من الأوسمة السعودية وجاء على 5 درجات، ويأتي في الدرجة الرابعة الأوسمة التقديرية وهي على 3 درجات: "وسام الملك سعود، ووسام الملك فيصل، ووسام الملك خالد، ووسام الملك فهد، ووسام الملك عبدالله"، وفي عام 2015، تم تعديل اللائحة التنفيذية لنظام الأوسمة السعودية وأضيف لها وسام الملك سلمان.

تم تصنيع عدد قليل من الأوسمة وتم استبدالها تدريجيا بالأوسمة السعودية الحالية منذ عام 1971م، كما تعتبر الأوسمة والميداليات من حق ورثة صاحبها عند وفاته كذكرى ولا يحق لهم ارتدائها، يزال اسم صاحب الوسام منه ويمنع من ارتدائه في حالة قيامه بعمل يتنافى مع مبادئ وشرف عمله أو في حالة ارتكابه جريمة يعاقب عليها القانون ولا تنزع الميدالية أو الوسام من أي فرد إلا بعد محاكمته وصدور الحكم ضده، وبعد صدور أمر ملكي بذلك.