برلمانية: "العين على مصر".. وإسقاطها يبقي إسرائيل "آمنة"
قالت النائبة فايقة فهيم، عضو مجلس النواب، إن الدولة المصرية تتعرض لتهديدات خارجية، فهناك إصرار شديد على النيل من مصر بشكل خطير، وهو ما يتحتدم على المصريين أن يشاركوا في دعم تثبيت أركان الدولة.
وأوضحت "فهيم"، أن العين على مصر بعد أن سقطت الدول العربية سوريا والعراق واليمن وليبيا فى بحور الفوضى والاضطراب والصراعات، وهو ما يفسر لنا المخاطر البشعة التي تتعرض لها الدولة خلال الفترة الأخيرة، مُشيرة إلى أن إسقاط الدولة المصرية هو الهدف الأسمى الذي تسعى إليه هذه المخططات من أجل بقاء آمن لإسرائيل، وعلى كل الذين تغيب عنهم هذه الحقائق أن يفيقوا من غفوتهم، ولن ينال من مصر أحد ما دام هناك شعب واعٍ ولديه فطنة سياسية وجيش وطني قوي يقف بالمرصاد لكل من تسول له نفسه أن ينال من أمن الوطن والمواطن.
وأكدت النائبة فايقة فهيم، عضو مجلس النواب، على أنه بفضل وعي الشعب المصري العظيم والتحامه وراء قياداته السياسية، لن تسقط مصر أبدًا في بحور الفوضى التي تريدها دول وأجهزة الشر ومن يعاونونهم من الخونة والمتآمرين، وأن وهؤلاء جميعًا مصيرهم الحتمي هو مزبلة التاريخ.
وفي نفس السياق، أكد سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب، أن الدولة المصرية عرفت طريق الاستقرار والبناء منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد عدة سنوات كانت تعيشها في ظل إضرابات وانقسامات وفوضى وبلطجة في الشارع، مؤكدًا أن الشعب عرف طريق الاستقرار والبناء ولن يرجع أبدًا للفوضى والهدم.
وأوضح وهدان، أن هناك قوى خارجية لا تريد الاستقرار لمصر، وتستخدم الجماعة الإرهابية التي تعيش قيادتها فيها كلاجئين لا يملكون إلا تنفيذ الأوامر وإشعال الفتنة في مصر، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يقظ لما يحاك ضده وما يدور حوليه ولن يستغل أبدًا من قبل تلك الجماعة.
وأكدت النائبة فايقة فهيم، عضو مجلس النواب، على أنه بفضل وعي الشعب المصري العظيم والتحامه وراء قياداته السياسية، لن تسقط مصر أبدًا في بحور الفوضى التي تريدها دول وأجهزة الشر ومن يعاونونهم من الخونة والمتآمرين، وأن وهؤلاء جميعًا مصيرهم الحتمي هو مزبلة التاريخ.
وفي نفس السياق، أكد سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب، أن الدولة المصرية عرفت طريق الاستقرار والبناء منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد عدة سنوات كانت تعيشها في ظل إضرابات وانقسامات وفوضى وبلطجة في الشارع، مؤكدًا أن الشعب عرف طريق الاستقرار والبناء ولن يرجع أبدًا للفوضى والهدم.
وأوضح وهدان، أن هناك قوى خارجية لا تريد الاستقرار لمصر، وتستخدم الجماعة الإرهابية التي تعيش قيادتها فيها كلاجئين لا يملكون إلا تنفيذ الأوامر وإشعال الفتنة في مصر، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يقظ لما يحاك ضده وما يدور حوليه ولن يستغل أبدًا من قبل تلك الجماعة.