أهالي البحر الأحمر: فشل الدعوات الوهمية للإخوان.. وترندات المقاول الهارب كاذبة (فيديو وصور)
فشل المقاول الهارب وجماعة الإخوان الإرهابية وكتائبها الإلكترونية في الترويج الوهمي للتظاهرات التي دعى إليها المقاول الهارب محمد علي ضد النظام الحالي هو والجماعة الإرهابية التي ينتمي إليها وثبت الشعب المصري الأصيل معدنه كا العاده من دعوات التظاهر الوهمية التي تدعو لها خفافيج الظلام من الحين والآخر وكلما ظهر لهم قدوم مصر في طريقها الصحيح.
وقال الشعب المصري كلمته التي أثبتت انه خلف قيادته السياسية لاستكمال مسيرة البناء وثورة التنمية الحقيقية الذي يقودها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية منذ توليه منصب رئاسة الجمهورية.
وشهدت جميع ميادين محافظة البحر الأحمر هدوء تام وسيولة مرورية في جميع شوارع البحر الأحمر، حتى عقب إنتهاء مباراة السوبر بين فريقي الأهلى والزمالك، وأكد عددًا من مشجعي نادي الأهلي الذي كان من المنتظر تنظيم مسيرة احتفالية كبري في شوارع مدينة الغردقة عقب إنتهاء المباراة وفوز الأهلي ولكن فضلنا الاستمرار داخل المقاهى لاستكمال أجواء الاحتفالات حتى لا تستخدمها الجماعات الإرهابية.
وقال محمد محمود أحد أهالي مدينة الغردقة، إن الشعب المصري أصبح واعي ويعي جيدا المخاطر التي تتعرض لها مصر من قبل تلك الجماعة الإرهابية مدفوعة الأجر، موضحًا بأن جميع الشعب المصري يشاهد ويتابع جيدآ مضى مصرنا الحبيبة في طريقها الصحيح من إنشاء كمية المشروعات الضخمة وثورة التنمية الحقيقية التي تشهدها مصر في عهد السيسي.
فيما قال أحمد علي من مدينة الغردقة، السحر انقلب على الساحر وظهرت حقيقة الهاشتاجات والتريندات المزيفة لجماعة الإخوان الإرهابية التي تستغلها للتأثير على الرأي العام وتوجيهه نحو اتجاه محدد لإثارة الوقيعة بين الشعب والجيش، من خلال الترويج للهاشتجات والادعاء الوهمية أنها تصل لآلاف وملايين المتفاعلين، ولكن الحقيقة تنكشف في النهاية وعلى أرض الواقع، ويظهر أن حسابات وهمية تابعة للجماعة تقوم بالتفاعل مع تلك الهاشتجات وتزوير الحقائق.
وأضاف على نحن خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وخلف قواتنا المسلحة والشرطة المصرية لاستكمال مسيرة التنمية الحقيقية التي بدأها الرئيس منذ توليه منصب رئاسة الجمهورية، موضحًا لم تتمكن الدعوات الوهمية للجماعة الإرهابية في ضعف الثقة بين الشعب والرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أنقذ مصر وشعبها من الضياع والهلاك على أيد خفافيج الظلام.
