10 وظائف تفوقت فيها النساء كانت حكرا على الرجال
كثيرة هي المهن والوظائف التي يتفوق بها الرجال على النساء وكانت حكرًا عليهم، إلا أن هناك عددًا من المهن والوظائف، من الصعب على الرجل أن ينافس فيها المرأة، حيث تتفوق بها المرأة وتشكل النسبة الكبرى في العمل بها.
نشر موقع بيزنس إنسايدر الأميركي المتخصص في شؤون الأعمال والاقتصاد، إحصاءات تكشف اكتساح المرأة في الولايات المتحدة وظائف كانت حكرا على الرجال، تراوحت ما بين أعمال البناء والمجالات العلمية.
وتغطي الدراسة نسبة نمو الوظائف الأكثر إقبالا من قبل النساء، والأعداد في الفترة ما بين 2014 و2018:
1- سائقة سيارة أجرة، وشهدت نموا بنسبة 188%، وارتفعت أعداد العاملات بهذا المجال من 31 ألفا عام 2014 إلى أكثر من 56 ألفا عام 2018.
2- عاملات بناء، بنمو 85%، حيث ارتفع عدد النساء في هذه الوظيفة من 42 ألفا إلى 78 ألفا.
3- هندسة صناعية وسلامة، بنمو 82%، وارتفاع من 31 ألفا إلى أكثر من 56 ألفا.
4- وظيفة الساعية التي شهدت نموا بمعدل 66%، من 37 ألفا إلى 61 ألفا.
5- طبيبة بيطرية، بنمو 60%، من أكثر من 45 ألفا إلى 72 ألفا.
6- التمريض، بنمو 58%، من 117 ألفا إلى 184 ألفا وتسعمئة.
7- هندسة معمارية، بنمو 58%، أي من 45 ألفا إلى 71 ألفا.
8- مساعدات أطباء، بنمو 52%، أي من 62 ألفا إلى حوالي 92 ألفا.
9- مديرة مشاريع، بنمو 48%، أي من 52 ألفا إلى 78 ألفا.
10- رعاية الحيوانات الأليفة في المنازل أو حدائق الحيوانات، بنمو 48%، أي من 140 ألفا إلى 208 آلاف.
ومن الوظائف الأخرى التي باتت تشهد إقبالا نسائيا: علم الكيمياء، حجز التذاكر والمواصلات، وتحليل أنظمة الحاسوب، إدارة الموارد البشرية، أعمال الصبغ والصيانة، وغيرها.
مهن تبدع فيها المرأة
أصبح مؤخرًا للمرأة مكانها و حيزاً في كثير من مجالات العمل على اختلاف طبيعتها ، و قد تعددت الميادين التي عملت فيها المرأة ، و أصبح للنساء اسماً لامعاً في مجالات و أنشطة العمل المختلفة ،لكن مع هذا التنوع و التعدد ، و رغم وجود بعض الاستثناءات ، فقد تبين أن المرأة بسبب طبيعتها الفطرية و عاطفتها و تطلعاتها تبرع و تبرز في المهن التالية أكثر من غيرها إلى أن اقترنت تلك المهن باسمها ، و من هذه المهن
مهنة التمريض
برعت المرأة كثيراً في مهنة التمريض نظراً لشفقتها و حنيتها الكبيرة ، فالابتسامة التي ترسمها المرأة الممرضة و صبرها و رقتها في التعامل مع المريض هذه جميعها تعد من العوامل الأساسية التي تدعمه و تصبره
مهنة التعليم
برعت المرأة منذ القدم في قطاع التّدريس بشكل عام و ذلك للعديد من الأسباب ، منها أن المرأة تحب ممارسة هذه المهنة فتراها تجد فيه رسالة تؤدّيها ومهنة تناسبها خصوصا إذا كانت متزوجة ولديها أولاد. كما إن من الأسباب التي ساعدت المرأة في ممارسة تلك المهنة أن التلاميذ في العادة يرتاحون للنساء لأنّهن يشبهن أمهاتهن ولأن المدرسة تتعاطف في تعاملها مع التلميذ أكثر ما ينجح به المدرس
مهنة التجميل
اتخذ جمال المرأة من اهتماماتها حيزا كبيرا و جزءاً مهماً من حياتها ، وجعل صيحات التجميلم والتزيين موضعاً لاهتمامها دائماً ، و نتيجة لتلك الاهتمامات ، تكون لدى المرأة خبرة واسعة في مجال التجميل مما ساعدها في نقل خبرتها الى الأخريات و البروز في دنيا التجميل و البداع في مهنة التجميل
مهنة الإعلام
فقد برعت في هذا المجال بفضل الإطلالة التي تتمتع بها المرأة عموما والعربية خصوصا ، حيث اجتذبتها الأضواء فبرعت أمام الكاميرا ووراء المايكروفون في الإذاعات وأصبح اسمها مقروناً في عالم الإعلام في شتّى حقوله
إدارة شؤون الموظفين
نظراً لكون المرأة بطبعها كائن حساس يتفهم مشكلات البشر ويتعاطف معها وأقل قساوة من الرجل ، لذا تبرع النساء في هذا المنصب وتتقدم فيه تباعا مع الوقت.