""عمقها 10 أمتار".. لجنة لفحص حفرة تسببت في مقتل منقب عن الآثار بالعياط
أمرت النيابة العامة بجنوب الجيزة بتشكيل لجنة لفحص آثار الحفر التي نفذها عامل بقرية طهما بالمنطقة الجبلية بمركز العياط، وتبين أن عمق الحفرة يمتد لـ10 أمتار، مما أسفر عن مصرعه بسبب انهيار الحفرة عليه، والتحفظ على المعدات المستخدمة في عمليات الحفر، وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
وتعود بداية الواقعة، عندما تلقى اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إخطارًا من العميد علاء فتحي رئيس قطاع جنوب الجيزة، بورود بلاغا للرائد أحمد صبحي رئيس مباحث مركز شرطة العياط، من شرطة النجدة بانهيار حفرة بالمنطقة الجبلية بمنطقة طهطا، بنطاق المركز، على أحد الأشخاص حال حفره تنقيبا عن الآثار.
وعلى الفور دفع اللواء هاني السعيد مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة بقوات الإنقاذ البري، مدعومين بالمعدات والأدوات اللازمة، قوة أمنية من المركز برئاسة العقيد أيمن الشرقاوي مفتش مباحث جنوب الجيزة، الرائد محمد مصباح والرائد عادل طلبة معاوني مباحث مركز شرطة العياط، لانتشال الشخص.
وتحرر المحضر اللازم بالواقعة بإخطار مدير أمن الجيزة، لتتولي النيابة العامة التحقيقات.
مد أجل النطق بالحكم على قيادات الإخوان بتهمة "التخابر مع حماس" لـ11 سبتمبر
قررت الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع المحاكم بطره، مد أجل جلسة النطق بالحكم في إعادة محاكمة 36 متهمًا من قيادات جماعة الإخوان في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"التخابر مع حماس" لجلسة 11 سبتمبر المقبل لتعذر حضور المتهمين من محبسهم لدواع أمنية.
صدر القرار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس وحضور إلياس إمام رئيس نيابة أمن الدوله العليا وسكرتارية حمدي الشناوي.
وكانت محكمة النقض في وقت سابق قد قضت بإلغاء أحكام الإعدام والمؤبد بحق الرئيس المعزول محمد مرسى و21 آخرين وقررت إعادة المحكمة امام دائرة جنايات مغايرة.
وأصدرت محكمة جنايات القاهرة في 16 يونيو 2015 حكمًا بإعدام خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي، وأحمد عبد العاطي بينما عاقبت بالسجن المؤبد محمد مرسي ومحمد بديع و16 آخرين والسجن 7 سنوات للمتهمين محمد رفاعة الطهطاوي، وأسعد الشيخة.
وكانت محكمة النقض قد أصدرت حكمها بإعادة محاكمة المتهمين الجديد بعد أن قضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي بمعاقبة كل من المتهمين محمد خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي وأحمد عبد العاطي السيد محمود عزت ومتولي صلاح الدين عبدالمقصود وعمار السيد البنا وأحمد رجب سليمان والحسن خيرت الشاطر وسندس شلبي وأبو بكر حمدي وأحمد محمد الحكيم ورضا فهمي خليل ومحمد أسامة محمد العقيد وحسين القزاز وعماد الدين عطوة وإبراهيم فاروق الزيات بالإعدام شنقا.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة في القضية، أن التنظيم الدولي الإخوان قام بتنفيذ أعمال عنف إرهابية داخل مصر، بغية إشاعة الفوضى العارمة بها، وأعد مخططا إرهابيا كان من ضمن بنوده تحالف قيادات جماعة الإخوان المسلمين بمصر مع بعض المنظمات الأجنبية، وهي حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الذراع العسكري للتنظيم الدولي للإخوان، وحزب الله اللبناني وثيق الصلة بالحرس الثوري الإيراني، وتنظيمات أخرى داخل وخارج البلاد، تعتنق الأفكار التكفيرية المتطرفة، وتقوم بتهريب السلاح من جهة الحدود الغربية عبر الدروب الصحراوية.
كما كشفت التحقيقات عن وجود تدبير لوسائل تسلل لعناصر من جماعة الإخوان إلى قطاع غزة عبر الأنفاق السرية، وذلك بمساعدة عناصر من حركة حماس لتلقي التدريب العسكري وفنون القتال واستخدام السلاح على يد عناصر من حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، ثم إعادة تلك العناصر بالإضافة إلى آخرين ينتمون إلى تلك التنظيمات إلى داخل البلاد.
وأظهرت التحقيقات أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقي دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات وتوجيه الرأي العام لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.
وعلى الفور دفع اللواء هاني السعيد مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة بقوات الإنقاذ البري، مدعومين بالمعدات والأدوات اللازمة، قوة أمنية من المركز برئاسة العقيد أيمن الشرقاوي مفتش مباحث جنوب الجيزة، الرائد محمد مصباح والرائد عادل طلبة معاوني مباحث مركز شرطة العياط، لانتشال الشخص.
وتحرر المحضر اللازم بالواقعة بإخطار مدير أمن الجيزة، لتتولي النيابة العامة التحقيقات.
مد أجل النطق بالحكم على قيادات الإخوان بتهمة "التخابر مع حماس" لـ11 سبتمبر
قررت الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع المحاكم بطره، مد أجل جلسة النطق بالحكم في إعادة محاكمة 36 متهمًا من قيادات جماعة الإخوان في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"التخابر مع حماس" لجلسة 11 سبتمبر المقبل لتعذر حضور المتهمين من محبسهم لدواع أمنية.
صدر القرار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس وحضور إلياس إمام رئيس نيابة أمن الدوله العليا وسكرتارية حمدي الشناوي.
وكانت محكمة النقض في وقت سابق قد قضت بإلغاء أحكام الإعدام والمؤبد بحق الرئيس المعزول محمد مرسى و21 آخرين وقررت إعادة المحكمة امام دائرة جنايات مغايرة.
وأصدرت محكمة جنايات القاهرة في 16 يونيو 2015 حكمًا بإعدام خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي، وأحمد عبد العاطي بينما عاقبت بالسجن المؤبد محمد مرسي ومحمد بديع و16 آخرين والسجن 7 سنوات للمتهمين محمد رفاعة الطهطاوي، وأسعد الشيخة.
وكانت محكمة النقض قد أصدرت حكمها بإعادة محاكمة المتهمين الجديد بعد أن قضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي بمعاقبة كل من المتهمين محمد خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي وأحمد عبد العاطي السيد محمود عزت ومتولي صلاح الدين عبدالمقصود وعمار السيد البنا وأحمد رجب سليمان والحسن خيرت الشاطر وسندس شلبي وأبو بكر حمدي وأحمد محمد الحكيم ورضا فهمي خليل ومحمد أسامة محمد العقيد وحسين القزاز وعماد الدين عطوة وإبراهيم فاروق الزيات بالإعدام شنقا.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة في القضية، أن التنظيم الدولي الإخوان قام بتنفيذ أعمال عنف إرهابية داخل مصر، بغية إشاعة الفوضى العارمة بها، وأعد مخططا إرهابيا كان من ضمن بنوده تحالف قيادات جماعة الإخوان المسلمين بمصر مع بعض المنظمات الأجنبية، وهي حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الذراع العسكري للتنظيم الدولي للإخوان، وحزب الله اللبناني وثيق الصلة بالحرس الثوري الإيراني، وتنظيمات أخرى داخل وخارج البلاد، تعتنق الأفكار التكفيرية المتطرفة، وتقوم بتهريب السلاح من جهة الحدود الغربية عبر الدروب الصحراوية.
كما كشفت التحقيقات عن وجود تدبير لوسائل تسلل لعناصر من جماعة الإخوان إلى قطاع غزة عبر الأنفاق السرية، وذلك بمساعدة عناصر من حركة حماس لتلقي التدريب العسكري وفنون القتال واستخدام السلاح على يد عناصر من حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، ثم إعادة تلك العناصر بالإضافة إلى آخرين ينتمون إلى تلك التنظيمات إلى داخل البلاد.
وأظهرت التحقيقات أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقي دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات وتوجيه الرأي العام لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.