أبرزها "ناقلة النفط الإيرانية تغادر جبل طارق".. 4 أشياء حدثت وأنت نائم

أبحرت الناقلة العملاقة "جريس 1" المحملة بالنفط الإيراني من جبل طارق، بعد احتجازها لأكثر من 6 أسابيع وفقًا لتقارير محلية، ونشرت هيئة الإذاعة العامة جبل طارق برودكاستينج كوربوريشن، مقطع فيديو ذكرت أنه يظهر الناقلة التي تحول اسمها من "جريس 1" إلى "أدريان داريا1" وهي تبحر، وأظهر موقع التعقب البحري "مارين ترافيك دوت كوم" أن النافلة بدأت في الإبحار حوالي الساعة 10 مساءً وزادت سرعتها عند منتصف الليل.

وكانت سلطات جبل طارق والبحرية الملكية البريطانية قد احتجزتا الناقلة في 4 يوليو الماضي بسبب الاشتباه في نقلها واردات نفط إلى سوريا في انتهاك للعقوبات الأوروبية، ومنحت المحكمة العليا في الأقليم التابع للتاج البريطاني الناقلة حرية المرور.

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أن القمع العنيف المحتمل للاحتجاجات في هونج كونج قد يضر بإمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري بين أمريكا والصين، وحث ترامب الرئيس الصيني شي جين بينج على "الاجتماع" مع قادة الاحتجاجات المستمرة منذ 11 أسبوعًا متتاليًا، لكنه أقر بأن ذلك ليس أسلوب نظيره الصيني، قائلا ترامب، لدى مغادرته نيوجيرسي متوجهًا إلى واشنطن: "أود أن أرى حلًا لقضية هونج كونج بأسلوب إنساني للغاية، سيكون هذا جيدًا للغاية من أجل التوصل للاتفاق التجاري، وعلى العكس من ذلك، ذكر أن العنف سيمثل "ضغطًا" على فرص التوصل إلى اتفاق مع الصين.

وأوضح ترامب، "أعتقد أن توقيع اتفاق سيكون أمرًا أصعب بالنسبة لي إذا فعل (الرئيس شي) شيئًا عنيفًا في هونج كونج"، مشيرًا إلى أن إبرام اتفاق بعد حملة قمع لن يحظى بشعبية في الرأي العام الأمريكي، وأن عليه أن ينتبه إلى الشؤون المحلية.

أصيب شخصان فى حادث تصادم سيارتين أعلى الطريق فى منطقة الصف، مما أدى إلى توقف حركة المرور، وانتقلت أوناش المرور لرفع حطام الحادث، فيما تم نقل المصابين إلى المستشفى، وتلقت غرفة عمليات الإدارة العامة للنجدة، بلاغا من الخدمات المعينة فى فى الصف بوقوع حادث مرورى، على الفور انتقل رجال المرور إلى المكان لتسيير حركة السيارات.

رحبت حكومة كوريا الجنوبية بالاتفاق الموقع بين المجلس العسكري السوداني وقوى المعارضة، لنقل السلطة لبناء حكومة مدنية، ونقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، قوله "نرحب بتوقيع المجلس العسكري الانتقالي السوداني وقوى المعارضة للإعلان الدستوري، والذي نعتقد أنه سيكون نقطة تحول لبناء الحكومة المدنية التي يتطلع إليها الشعب السوداني".

وأضاف، أن "الاتفاق جاء نتيجة للحوار بين الأطراف المتعددة داخل السودان ومساعي التوسط التي بذلتها أثيوبيا والاتحاد الأفريقي. نتمنى إحلال السلام والاستقرار والازدهار بالبلاد في أقرب وقت ممكن".